تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المعلمون يترقبون حركة النقل الخارجي خلال أيام

المعلمون يترقبون حركة النقل الخارجي خلال أيام

سعود الدعجاني – سبق – الرياض: يترقب آلاف المعلمين صدور حركة النقل الخارجي خلال الأيام المقبلة، بناءً على ما حددته وزارة التربية والتعليم من موعد متوقع خلال هذا الشهر.

يأتي ذلك في الوقت الذي تذمر فيه عدد من المعلمين من عدم تحديد وزارة التربية والتعليم تاريخاً معيناً باليوم والشهر.

وذكر المعلم إبراهيم الحربي لـ "سبق" أنه الآن في وضع نفسي سيئ، والسبب أن وزارة التربية والتعليم تركت مجالاً للاجتهادات والشائعات ولم يكن هناك أي تصريح رسمي لمسؤولي الوزارة بموعد حركة النقل الرسمية.

وناشد الحربي وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود بتوجيه القائمين عليها، سرعة صدورها أو تحديد موعد فعلي لصدور حركة النقل الخارجي إن كانت ستتأخر عما أعلن في السابق.

وقال المعلم جليوي العتيبي: "من قبل أن يبدأ العام الدراسي والمعلمون في توتر نفسي، فمسؤول يؤكد أن هناك حركة استثنائية، ومسؤول ينفي أن هناك حركة حتى انتهى المطاف بأن تكون الحركة في شهر ربيع الأول ونحن في الانتظار على أمل أن تصدر في كل يوم يمر من هذا الشهر، حتى إننا لم نفارق شاشات الحاسب الآلي".

ط³ط¨ظ‚ | ط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظ…ظˆظ† ظٹطھط±ظ‚ط¨ظˆظ† ط*ط±ظƒط© ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹ ط®ظ„ط§ظ„ ط£ظٹط§ظ…


والله ملينا من اسلوبهم السخيف
ونحن لن ننتظر طويلا
هذه مهزلة واستخفاف بنا
الذي يعرف صحف اخرى يكتب بها
يارب النقل للجميع يارب

لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

لابالله جابوا راس غليس وش الاستهبال واستخفاف الدم الوزارة عارفة اننا نترقب وش جبت اقول الله لايوفق كل واحد من منسوبي الوزارة تسبب في البلبلة الي صايرة واللعب باعصابنا حسبنا الله عليهم
حسبنا الله ونعم الوكيل على من كان مسؤول عن التلاعب باعصاب المعلمين (حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله انا الى الله راغبون)
سعود إذا كذا أخبارك فياليت ماتجيب أخبار تراك رافع ضغطنا انت كمان ولاعب بأعصابنا
الصراحة جاب شيء مفيد او جديد مجرد حكي وسوالف لكي ندخل في سبق وتحسب لصالحهم لكثرة الزوار
اللهم بشرني بما انتظره منكـ
فانت خير المبشرين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.