2- يتم تعويض الذين خسروا في المساهمات العقارية الوهمية واولها البندقية ولا يتم تعويض من خسروا في الاسهم مع العلم ان معظمهم من المعلمين (لان البندقيه فيها تجاروالاسهم المواطن البسيط )
2- المالية تنظر للمقاول ولم تنظر للمواطن الذي لم يحصل على منزل يأويه هو وأطفاله لان معظم المقاوليين من المتنفذين ولا تستبعد ان معظمهم من وزارة المالية
3- المالية تعوض خسائر متوقعة وترفض حقوق مسلوبه قد يسأل سائل ما دخل المالية اقول له قضيتنا (المسئول عنها بالترتيب المالية ثم الخدمة المدنية ثم وزارةالرتبية والتعليم )
المعلم في نظرهم ليس له قيمة التجار اهم والتعليم والتربية لا يحتاجون لها لانهم سوف يقومون بتدريس ابنائهم في ارقى المدارس والجامعات واما المواطن من سقط لمتاع وهو من يستحق المسميات التاللية (العامة – الرعاع – الدهماء – ) وهم النخب البرجوازية المتنفذه وانت من البلوتاريا
ولاحقاق الحق ولنكن منصفين ان عودة الحقوق لا صحابها والحركة القضائية التي نشهدها في البلد ووالمطالبات القانونية التي نسمع عنها هي فتح كبير على طريق الاصلاح في هذا البلد دشنه خادم الحرمين وكلنا امل كما حصل الاخرين على حقوقهم ان يحصل المعلم على ابسط حقوقه (رواتبهم المسلوبه )
هذا ذكرني بسالفة الألبان قبل كذا عام كانت هناك منافسة كبيرة بين شركات الألبان ( بسبب زيادة عددها) وصارت الأسعار ( ما نقول رخيصة ) مناسبة آنذاك تدخلت وزارة التجارة لكي لا تنزل الأسعار وتتضرر الشركات الكبيرة……المشكلة ليست هنا فقط …….. لكن عندما رفعت شركات الألبان لم تتحرك وزارة ساكناً
الفساد يشيل بعضه, هذه عصابة وحده والتعليم ما يدخل ذمتها بريال …