السبت, 11 يوليو 23:53 عوض الفهمي ( الليث ) :
أصدرت وزارة التربية والتعليم أمس السبت توجيهاً لإدارة التربية والتعليم للبنات بالليث بتكرار درجات الفصل الأول بالإضافة إلى زيادة 5% لكل طالبة من طالبات الصف الثاني والثالث المتوسط بمدرسة الصار بعد أن فقدت أوراق إجاباتهن في مواد اللغة العربية، غير أن ملابسات جديدة أشارت إلى أنه قد تم العثور أوراق إجابات الطالبات المفقودة ملقاة داخل سور مكتب الإشراف التربوي بمركز أضم.
وأكد مدير التربية والتعليم لتعليم البنات بالليث محمد بن مهدي الحارثي لـ(سبق) أنه تم تكرار درجات الفصل الأول للطالبات بالإضافة إلى زيادة 5% بما لا يتجاوز الحد الأعلى وهو ( 30 ) درجة قد حققت النجاح لجميع الطالبات ولم تسجل أي حالة رسوب لأي من الطالبات في تلك المواد.
وكانت أوراق إجابات الطالبات قد فقدت الأسبوع الماضي ووجهت أصابع الاتهام لمعلمة المادة بأخذها إلى المنزل، وتم رفع القضية لمحافظ الليث الذي وجه شرطة المحافظة بالتحقيق مع المعلمة وزوجها وإيقافهم من العمل حتى انتهاء التحقيقات.
وفي تطور لاحق أعلن أن حارس مكتب الإشراف التربوي النسوي بمركز أضم عثر على أوراق إجابات الطالبات المفقودة ملقاة داخل سور مكتب الإشراف.
وفي التفاصيل أن الحارس فوجئ أثناء قيامه بفتح باب المبنى لأعضاء لجنة الاختبارات مساء يوم الأربعاء الماضي بكيس نفايات أسود ملقى على الأرض داخل فناء المبنى فقام بأخذه والاحتفاظ به إلى يوم أمس السبت وقام بعرضه على مديرة الإشراف متسائلاً إذا كانت هذه الأوراق ذات أهمية أم يقوم برميها في حاوية النفايات، ليُفاجأ المشرفة بستة أظرف داخل الكيس وبعد الإطلاع عليها أتضح أنها أوراق إجابات الطالبات بالصف الثاني والثالث المتوسط بمدرسة الصار المفقودة.
ووضعت الأوراق التي اتهمت معلمة المادة بأخذها إلى المنزل داخل كيس من النوع العازل للبصمة.
وعلمت (سبق) أنه تم عمل محضر بذلك وإبلاغ مكتب التربية والتعليم الذي قام بإبلاغ مدير التربية والتعليم بالليث حيث وجه بعدم استلامها وإبلاغ الشرطة.
وأكد مصدر بمركز شرطة أظم التابع لمحافظة الليث لـ(سبق) أن الشرطة باشرت الموقع وقامت بالتحقيق مع الحارس وتحديد المكان والطريقة التي وجد بها الكيس وتصوير ذلك، وتم التحفظ على الكيس ورفع البصمات من خلال الأظرف الموجودة بداخله، ولاتزال التحقيقات مستمرة حول القضية لمعرفة الجاني الذي قام بذلك والهدف من وجودها في هذا المكان.
تعليقات أضف تعليق جديد بحث
الله يعين المعلمه
والواضح من القضيه انها عداوه شخصيه
يعيش ديوان الظالم
وشقيقتي احدى طالباتها بالصف الثالث
المتوسط
وراح اسرد الحكاية بالتفصيل الممل
الزوج يشتغل معلم مرشد طلابي وهو بعيد عن الارشاد
الزوجة
مديرة سابقة لنفس المدرسة وتم اعفاءها من منصبها لكثرة مشاكلها مع المشرفات والمعلمات مثلها مثل زوجها
الذي لايعرف الا بالكلام الهدر وكثرة المشاكل مع خلق الله
المعلمة بالفصل الدراسي الاول تم اعفاءها من
الادارة واعطائها لمادتها اللغة العربية بالمرحلة المتوسطة
اخلاقها وتصرفتها مع تلميذاتها سيئة من جميع
النواحي في اختبارات الفصل الاول تعللت هذه المذكورة بالتعب والمرض وعدم القدرة على التصحيح فتقديرا لها
صححت المعلمات الاختبارات
لكن الحقيقة ظهرت في انها لم تصب بأي مكروه
وكررت هذه المعلمة نفس الشي في
الفصل الثاني وعندها رفضت كل المعلمات التصحيح او مجرد حتى التفكير في ذلك لما يعلمنه من تصرفات حمقاء
وطائشة من قبل هذه المعلمة وبما تحمله من كذب وخداع
فقررت هذه المعلمة الانتقام من الجميع طالبات ومعلمات
ومشرفات واولياء امور
فاخذت اوارق الاجابه غصب عن الادارة الى البيت وبعدها اصبحت تماطل وتتاخر عن الموعد
المحدد لتسليم النتائج
فتم شكوى المذكورة من قبل مديره المدرسة وبعض اولياء الامور
فطلبت الادارة
التحقيق في الامر وعند اخذ القضية مجراها الرسمي والجدية في الامر
دبرت هذه المعلمة الفصل الاخير من القصة
وهي رمي هذه الاسئلة بمركز الاشراف لتوريط المديرة والمشرفة وتاخير اولياء الامور في التمتع بالاجازة
وخوفا من العقاب الذي ينتظرها حيث ادعت ان الاسئلة سرقت من منزلها
والذي سرقها له علاقة با…
منقول من الردود في سبق
المعلمة ولا المشرفة ولا المديرة ولا وحدة من
المعلمات الباقيات
لكن الله فوق يشوف