بدايةً أرحب بأمير التربية الأمير فيصل بن عبدالله وهو رجل إداري غني عن تعريف المعرفين
وتفسير المفسرين فتاريخه يشهد له ويكفيه.
ونودع الدكتور العبيد بكل الحب رغم أني كنتمن أشد المعارضين لأسلوبه الإداري.لكنه ذهب ولا نبخص الرجال حقوقهم.
الآن فقط علمنا لماذا تأخر ملف القضية وهو على طاولة خادم الحرمين الشريفين أدام الله بقاءه
لأنه كان ينوي القيام بعملية إصلاح كبيرة أعلنها بالأمس وماهذا إلا بشرى لنا نحنُ معشر المعلمين
لأن هذه الخطوة الإصلاحية هي بداية كل خير في عمليتنا التربوية والتي حمل المعلم لواءها.
فالذئاب ياسادة ياكرام لاتهرول عبثاً.
فالتغيير في قطاع التربية والتعليم كان إصلاحاً وتغييراً جذرياً ولعل تغير الوزارة بأركانها الثلاثة
المعروفة لهو خطوة جريئة لايستطيع عملها إلا شخص مثل خادم الحرمين عبدالله بن عبدالعزيز.
الآن وبعد كل هذا تنفست الصعداء رغم أني في وقت سابق كنت أرى حقوقي أبعد من كوكب بلوتو
آخر كوكب في مجرتنا درب التبانة.
مجدداً أرحب بوزيرنا الأمير فيصل وأركان الوزارة الجديدة وأقول أعانكم الله فقطاع التعليم
بخمسة ملايين طالب ونصف مليون معلم ومعلمة لهو تحدي لايستطيع خوض غماره سوى رجال
لا تعرف معنى العوائق ولاتقيم وزناً للمعضلات.
الحسن القاضي
20/2/
آل مناع
بكره نشووووووووووف
|
مجرد إنسان
إن شاء الله نرى ما يسرنا
|
كل فئات الشعب.
الملك حفظه الله بدأ بالأهم وهو العملية التعليمية بأكملها ثم حقوقنا بعد إصلاح العملية بأكملها.
وأعجبني تفاؤلك ،،دمت في الأفق