بالطبع تجاهل الجميع مالشريحة المعلمين من اهميه في انعاش السياحه المعدومه او ماتسمى بالسياحه الداخليه بالطبع لايكاد المعلم يخرج من معمعة المدارس حتى يعاد اليها ولايشعر بنفسه الا وقد انقضت اجازته المحسود عليها بسرعة البرق كون فترة الاستشفاء من الاحباطات النفسيه لاتكفي اصلا .
ان القابع خلف روائح طلاب الصف الاول يحتاج لتنقية واعادة تاهيل مجراه التنفسي لو علم الوزير بمقدار الصرف الصحي الذي يستنشقه معلم الصف الاول لعلم مقدار مايعاني .
ولاكن الهواء النقي اللطيف الذي يعيش فيه والمكتب الفاره انساه معاناتنا في الميدان لو بقى وزير التعليم سنة كامله بين صياح الطلاب لعلم مقدار التلوث البيئ الذي يحدثه ضجيجهم لعقولنا واسماعنا لفكر مليا قبل ان يقرر التقليص للاجازة.
لوعلم الوزير مانعانيه من رصد لمشاكل الطلاب النفسيه والاجتماعيه ومشاكل البيئه المدرسيه لوقف صامتا حيال مانكتشفه ونحاول اصلاحه .
لو قام الوزير مبكرا في عز الشتاء القارص لعلم قدر مانعانيه من الوقوف في طابور الصباح خلال نصف ساعه الي 45 دقيقه والبرد يلفح وجوهنا واجساد طلابنا ولاكنه تدثر ببشته ليقيه برد الشتاء واشعل التكييف المركزي واستدفأ ونسي مانعانيه لو علم الوزير كم من المشاكل الاداريه التي تحبطنا في مدارسنا واهواء المدراء الذين يتربصون بالمعلم ويتصيدون الاخطاء ويعاقبون قبل ان يعالجو المشكله لعلم مانعانيه لو علم المدير اننا في حضانة اطفال كوننا ندرس للمرحله الابتدائيه لعلم قدر ما نعانيه في ارضاء واستعطاف الطالب ليقبل بالبقاء في المدرسه لو علم الوزير اننا يوميا نضبط الهاربين المتسربين من المدرسه لعلم حجم التعليم وقدره في قلوب ابنائنا لو كان خبيرا ميديانيا وجهبذا في هذا المجال لوقف على احوال المعلمين وحسنها ولاكنه يظن المعلم مثله في راحه ونايم وفارش برمضان الطراحه ويستخسرون فيه الاجازة
السياحه
ان فترة الاجازة هي فترة نهضة وموسم جميل لبعض القطاعات التي يعتاش موظفوها على السياحه الداخليه التي يشكل المعلم الجزء المهم منها كونه يدفع ببذخ وينطلق في رحاب الوطن ليستنشق هواءا عليلا ويخلد الي الراحه الذهنيه التي يحتاج اذا فهل تقليص الاجازة هو تدمير لراحة المعلم وسياحة البلد وقطع ارزاق للموظف السعودي البسيط الذي يعمل في المجال السياحي فهل قهر المستويات وخفض الاجور يدفع بنا الى قطع ارزاق اخرين في قطاع السياحه الذي يشمل قطاع النقل ايضا والسكن من الغريب ان لانعطي المعلم مايكفل حياة مواطنين اخرين .
ان القابع خلف روائح طلاب الصف الاول يحتاج لتنقية واعادة تاهيل مجراه التنفسي لو علم الوزير بمقدار الصرف الصحي الذي يستنشقه معلم الصف الاول لعلم مقدار مايعاني .
ولاكن الهواء النقي اللطيف الذي يعيش فيه والمكتب الفاره انساه معاناتنا في الميدان لو بقى وزير التعليم سنة كامله بين صياح الطلاب لعلم مقدار التلوث البيئ الذي يحدثه ضجيجهم لعقولنا واسماعنا لفكر مليا قبل ان يقرر التقليص للاجازة.
لوعلم الوزير مانعانيه من رصد لمشاكل الطلاب النفسيه والاجتماعيه ومشاكل البيئه المدرسيه لوقف صامتا حيال مانكتشفه ونحاول اصلاحه .
لو قام الوزير مبكرا في عز الشتاء القارص لعلم قدر مانعانيه من الوقوف في طابور الصباح خلال نصف ساعه الي 45 دقيقه والبرد يلفح وجوهنا واجساد طلابنا ولاكنه تدثر ببشته ليقيه برد الشتاء واشعل التكييف المركزي واستدفأ ونسي مانعانيه لو علم الوزير كم من المشاكل الاداريه التي تحبطنا في مدارسنا واهواء المدراء الذين يتربصون بالمعلم ويتصيدون الاخطاء ويعاقبون قبل ان يعالجو المشكله لعلم مانعانيه لو علم المدير اننا في حضانة اطفال كوننا ندرس للمرحله الابتدائيه لعلم قدر ما نعانيه في ارضاء واستعطاف الطالب ليقبل بالبقاء في المدرسه لو علم الوزير اننا يوميا نضبط الهاربين المتسربين من المدرسه لعلم حجم التعليم وقدره في قلوب ابنائنا لو كان خبيرا ميديانيا وجهبذا في هذا المجال لوقف على احوال المعلمين وحسنها ولاكنه يظن المعلم مثله في راحه ونايم وفارش برمضان الطراحه ويستخسرون فيه الاجازة
السياحه
ان فترة الاجازة هي فترة نهضة وموسم جميل لبعض القطاعات التي يعتاش موظفوها على السياحه الداخليه التي يشكل المعلم الجزء المهم منها كونه يدفع ببذخ وينطلق في رحاب الوطن ليستنشق هواءا عليلا ويخلد الي الراحه الذهنيه التي يحتاج اذا فهل تقليص الاجازة هو تدمير لراحة المعلم وسياحة البلد وقطع ارزاق للموظف السعودي البسيط الذي يعمل في المجال السياحي فهل قهر المستويات وخفض الاجور يدفع بنا الى قطع ارزاق اخرين في قطاع السياحه الذي يشمل قطاع النقل ايضا والسكن من الغريب ان لانعطي المعلم مايكفل حياة مواطنين اخرين .
بارك الله فيك اخي الكريم
هل من يقرأ