إبراهيم علي نسيب
· كان آخر ما توصلت إليه بعد ارق وحزن ذهب في كل صوب ليصل الأمر لحديث معالي وزير الخدمة المدنية للمهندسين الذين زاروه في مكتبه وكلماته القاسية تلك التي أطلقها وهو يظن أنه في زمن جدتي لا في زمن ( الفيس بوك ) وأن كلماته لم تعد تصلح للجيل هذا الذي أصبح يملك القدرة الهائلة على التعامل مع التكنولوجيا ونقل المعلومة بسرعة البرق, تلك الكلمات المعجونة باللهب والتي يرفضها الجميع دون استثناء فكلمة( قطعوه) هي كلمة استفزازية لفعل لا خطأ فيه والكل يعلم أن حكومتنا سخرت الممكن والمستحيل من أجل المواطن وذللت كل العقبات لإسعاده فهل غاب عن معالي الوزير أن المهندسين الذين زاروه لم يزوروه إلا لوجود مشكلة تتعلق بوزارته كما أنهم لم يطرقوا باب بيته بل جاءوه إلى مكتب وزارة هو يديرها وكما ذكر سمو النائب الثاني هو أجير للدولة ولخدمة كل المواطنين ذكورهم والإناث ومن حق أي مواطن مقابلته عند الحاجة!!
· القضية هنا هي قضية معاناة الناس مع وزارته التي من المفترض أن تساهم في حل مشكلة البطالة، هذا الوحش الكاسر والذي نتمنى أن يموت بالسرعة القصوى وكيف تنتهي مشكلة البطالة طالما أن المسئول الأول عن الخدمة المدنية يصف الذين يذهبون له من الرجال بالنساء ويهزأ من النساء اللاتي تجمعن أمام مكتبه بهدف حل مشكلة ظلت تطاردهن سنين لتدفع بهن إلى الذهاب إلى مكتبه بهدف الخلاص من المعاناة والتي بفضل الله انتهت بتدخل الوالد القائد خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله والذي أمر بتثبيتهن جميعا وهو الحل المثالي الذي جاء كنتيجة حتمية لاهتمام ملك إنسان بمواطنيه.
وننتهي أن هناك خللا كبيرا في هذه الوزارة ربما يفسد علينا أهم أحلامنا بل أحلام الوطن كله!!
· (خاتمة الهمزة) الذي أتمناه أن يتابع ويستمع المسؤولون كلهم المعاناة من فم (عاطل) يحمل في يديه شهادة علمية عالية ويطارد الوظيفة من مكان إلى مكان لمدة ثلاث سنوات أو أكثر ويخشى أن يذهب لمعالي وزير الخدمة المدنية ويصفه بوصف لا يليق بالرجل.. هذه خاتمتي ودمتم.
· كان آخر ما توصلت إليه بعد ارق وحزن ذهب في كل صوب ليصل الأمر لحديث معالي وزير الخدمة المدنية للمهندسين الذين زاروه في مكتبه وكلماته القاسية تلك التي أطلقها وهو يظن أنه في زمن جدتي لا في زمن ( الفيس بوك ) وأن كلماته لم تعد تصلح للجيل هذا الذي أصبح يملك القدرة الهائلة على التعامل مع التكنولوجيا ونقل المعلومة بسرعة البرق, تلك الكلمات المعجونة باللهب والتي يرفضها الجميع دون استثناء فكلمة( قطعوه) هي كلمة استفزازية لفعل لا خطأ فيه والكل يعلم أن حكومتنا سخرت الممكن والمستحيل من أجل المواطن وذللت كل العقبات لإسعاده فهل غاب عن معالي الوزير أن المهندسين الذين زاروه لم يزوروه إلا لوجود مشكلة تتعلق بوزارته كما أنهم لم يطرقوا باب بيته بل جاءوه إلى مكتب وزارة هو يديرها وكما ذكر سمو النائب الثاني هو أجير للدولة ولخدمة كل المواطنين ذكورهم والإناث ومن حق أي مواطن مقابلته عند الحاجة!!
· القضية هنا هي قضية معاناة الناس مع وزارته التي من المفترض أن تساهم في حل مشكلة البطالة، هذا الوحش الكاسر والذي نتمنى أن يموت بالسرعة القصوى وكيف تنتهي مشكلة البطالة طالما أن المسئول الأول عن الخدمة المدنية يصف الذين يذهبون له من الرجال بالنساء ويهزأ من النساء اللاتي تجمعن أمام مكتبه بهدف حل مشكلة ظلت تطاردهن سنين لتدفع بهن إلى الذهاب إلى مكتبه بهدف الخلاص من المعاناة والتي بفضل الله انتهت بتدخل الوالد القائد خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله والذي أمر بتثبيتهن جميعا وهو الحل المثالي الذي جاء كنتيجة حتمية لاهتمام ملك إنسان بمواطنيه.
وننتهي أن هناك خللا كبيرا في هذه الوزارة ربما يفسد علينا أهم أحلامنا بل أحلام الوطن كله!!
· (خاتمة الهمزة) الذي أتمناه أن يتابع ويستمع المسؤولون كلهم المعاناة من فم (عاطل) يحمل في يديه شهادة علمية عالية ويطارد الوظيفة من مكان إلى مكان لمدة ثلاث سنوات أو أكثر ويخشى أن يذهب لمعالي وزير الخدمة المدنية ويصفه بوصف لا يليق بالرجل.. هذه خاتمتي ودمتم.
اللهم عليك بهم فانهم لايعجزونك
هذا الانسان طغى وتجبر وتنمر
وصنع له دوله داخل دولتنا
وبدأ يامر وينهى ويعطل قرارات الملك دون وازع من ضمير او خوف من هرم السلطه في دولتنا ،نسأل الله ان يزيله عن الكرسي الذي اغتر به
الله لا يوفقكم
هذول مهم وزراء هذول اعداء
الله لا يوفقكم
هذول مهم وزراء هذول اعداء
ووزير المالية هو العدوء الأول للمواطن
حسبي الله ونعم الوكيل ولاحول ولا قوة الابالله العلي العظيم
شكرا لك
حسبي الله وكفى
مطرود مطرود مطرود باذن الواحد الاحد الله لايرده
حسبي الله ونعم الوكيل اتق دعوة المظلوم