تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اذاعه عن المدينه المنورة

اذاعه عن المدينه المنورة

  • بواسطة
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ممكن من الاعضاء في هذا المنتدى اريد اذاعه كامله عن المدينة المنورة انا في اشد الحاجه

للاذاعه وان شاء الله ماتطنشوني يالله هذا اول طلب لي

وجزاكم الله خير الجزاء

دوري في قوقل
اكيد راح تلقي
يسلموووو

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

جزاك الله خيرا
قصيدة:

يامـلـبـي دعـــاء الـمـحـتـاج لا حــتــاج وطــــر

ذي هــــو الــواحــد الـمـعـبـود وحــنــا عـبــيــده

اســالــك وطـلــبــك يــســـر لــنـــا مـــــا تـعــســر

وغـفــر الـذنــب ورزقـنــا الـخـصـال الـحـمـيـده

والــصــلاه لـنـبــي طـــــه الـطــهــور الـمـطـهــر

خــاتــم لانـبـيــاء حــامـــي حــمـــات الـعـقـيــده

بـعـد ذكــر النـبـي يالـهـاجـس اللـيـلـه اشـعــر

قـوم سـوي قصـيـده لاكــن اش مــن قصـيـده

وش ذي الامـور الــي عـلـى الشـعـب تظـهـر

كـم بـه اشيـاء وكـم بـه مـن قضايـاء عديـده

خــلــت الـقـلــب يـقـطــر دم والـعــيــن تـســهــر

والكـبـد ضــاق واشـعـل فــي الـسـويـدا وقـيــده

قـبــل مـــا ننـتـخـب كـــان اقـتـصـاده مــدهــور

عـاش فـي ضايقـه عضـمـاء ونكـبـه شـديـده

الــدجـــاجـــه يـقـســمــهــا لــيــومــيــن وكــــثــــر

خــيــم الـفـقــر فــــي داخــــل ســهــول وبــيـــده

جـتــنــا الانـتـخــابــات قـــلـــت هـــيـــا تـــحـــرر

مــن رمــوز الفـسـد ياشـعـب فـرصـه سـعـيـده

وان قــــد الـمـؤتـمـر صــيــح ولــيـــح وشــخـــر

واعلنـوا فــي الاذاعــه واعلـنـوا فــي الجـريـده

والخـبـيـر اخـتـطـب حــمــر وصــفــر وخــضــر

انـتـبــه يـايــمــن وانـــــا افــعـــل الـــــي تــريـــده

بـانــســوي لــكـــم كـــهـــرب بــطــاقــه ولـــيـــزر

والـخــطــوط الـقـريـبــه والــخــطــوط الـبـعــيــده

لا جــرع لا غــلاء لا ســرق لا غــش يظـهـر

والـــفــــســــاد الاداري يـــايــــمــــن بـــانـــبـــيـــده

خطـطـو الــف خـطـه لاجــل شـمـلان يـخـسـر

وافـعـلـو لـــه مـيــة خـطــه وسـبـعـيـن مـكـيــده

والـيـمـن حـيــن سـمــع تـلــك الـدعـايــه تــاثــر

صـــدق الـهــرج حـقــه وافـتـجـع مـــن وعـيــده

واقـتــلــب ضــدنـــا شـــيـــر وحـــشـــر وشـــمـــر

واشـتـغــل مــــن حــــدود المـمـلـكـه لا عـبـيــده

صــاح لـصــواح هـــذا كـــذب ياشعـبـنـا حـــذر

لانـتــه مـغــرور راجـــع مـاضـيــك واسـتـعـيـده

كــم مــن لـــول وعـــد وحـنــا لـصــدق ونـغـتـر

واصـبـحــت غــيــر جــديـــه ولـيــســت اكــيـــده

لاكــن الشـعـب شعـبـي قــال غـنـي مــع ادور

لايـــفـــيــــدك ولا قـــلـــنــــا كــــــــــم بــايـــفـــيـــده

كـلــمــه رطـــــل مـايـفـهــم اوقــيـــه ولا صــغـــر

هــكــذا شـعـبـنـا مــــن عــهــد جـــــده وســيـــده

شـعــب امـــي وجـاهــل شــعــب كــلــه مــخــدر

بالقـطـل ســـت سـاعــات مـــا يـوقــف ذويـــده

يـخـلـط الـشـمـه البـيـضـاء مـــع دكـــن بـــودر

وان اســـرع عـقــول الـنــاس صــــارت بـلـيــده

قــلـــه الــوضـــع مــدهـــور مــنــحــط مــكــســر

كـــســـروه الـــســـرق والــشــلـــه الـمـسـتـفـيــده

غـيــروا قـالــوا امـنــه مـــا فــــلان مــــا تـغـيــر

مـــا لـنــا الا فـــلان شـهـريـن وهــــذا نـشـيــده

مـا عـلـي هــو عـلـي مـاهـو قــد فـعـل وسـبـر

قــد صـنـع قــد تــرك ضـحـى ضحـايـا عـديـده

هـــو مـنـاضـل وعـمــه مسـتـشـهـد بالـصـيـعـر

وابـــو امــــه وجــــدة عـمـتــه امــــه الـشـهـيـده

هــــذا ابــونــا عــلــي والـشـعــب هــلــل وكــبــر

عــشــتــي حــــــره ابـــيـــه يـايـمــنــا الـسـعــيــده

مــن سـمـع قــال هــذا الـقـدس يمـكـن تـحـرر

خــلـــوا الــجـــو يـشــعــل كــنـــه يـــــوم عـــيـــده

مـــا ضـــؤا شــــي مـحـمــد مـقـبــل الا بـمـعـبـر

دق لــمـــا نــقـــع ســـــك الـــجـــرع والــجــريــده

مــــا جـلـسـنـا الا شــهــر مــــن يــــوم سـيـطــر

والـــغـــلاء زاد لاكــــــن زاد بـــصـــوره فـــريـــده

كــود نـــص الـمـعـاش ياديـلـنـا كـيــس سـكــر

قـلــت جـيــده امــانــه فــيــك يـاشـعــب جــيــده

ايـــن اشـــارة خـطــاب لـحــج وابــيــن ولــــودر

ايـــن اشـــارة وعـــودك فـــي الـمـكـلاء وريـــده

ايـــن قـتــلاء مـديـنـه اب ويـــن هـــرج مـعـبــر

وويــن هــرج صـنـعـاء ويـــن هـــرج الـحـديـده

كـلــهــا تـبــخــرت مـــثـــل الــمــطــر لا تــبــخــر

واصبـحـت للمـواطـن مصيـدتـه الــي تـصـيـده

صـاحــوا الـشـعـب قـلـنـا يـــا مـواطــن تـصـبـر

قــال دحـبــاش يسـتـاهـل مـــن الـفـعـل بـايــده

والوضـع ينشـاف وان الشـعـب مـنـه تضـجـر

كــيـــف يـسـالـيــه شـكــلــه حـكــومــه جــديـــده

سرت اشوف اش فعل فيهـا الجمالـي وسبـر

وانـهـا نفسـهـا كـذبـه تـضــاف الـــى رصـيــده

الـعـلـيــمــي وبــالـــصـــره ونــفـــســـه مــــجــــور

نـفـســهــم بــــــس يــنــقــل ذا وهــــــذا يــعــيـــده

انــــت يــاخــي تــقــدم وانــــت يــاخــي تــاخـــر

كــــل مــــن يـعـقــب الـثـانــي ويـمـهــد مـهـيــده

دومـــك الا لـدايــم مـــن وســـط حــــر لا حــــر

بــادلــوهـــم وســمــوهـــم حــكـــومـــه جــــديــــده

كـــل مــــا ســــار مــدبــر جــانــا بــعــده ادبــــر

كـمـلـوهـم وخــلــوا شـعـبـنــا عــلـــى الـحــديــده

شع عصيد ابن قيلان حين عصدها وحضر

واخــر الـشـي رجـــع قـيــلان يـوكــل عـصـيـده

هو وبنت الحشـود فـي الحـال ليمـن ولايسـر

هـي تقـول ياسعيـد كــل قــال كـلـي ياسعـيـده

لـلـمـشــائــخ والــقــيـــادات عــبـــلـــه وعــنـــتـــر

كـــــل مــســـؤل يـوكـلــهــا ويـــوصـــي ولـــيـــده

قــد فـتـح خـزنـة الـدولــه ومـــن جـــر لا جـــر

عــطــلــوهـــا وخـــلـــوهـــا فــــريـــــده وحــــيـــــده

للـشـفـر والـهـمـر والـبـنـز والـجـمـس لـخـضـر

والـجـيـوب والصـوالـيـن والـقـصـور الـمـشـيـده

وضـفـوا اولادهـــم مـــن عـنــد لـكـبـر للـصـغـر

هـــو بـرتـبـت عـقـيــد وامــــه بـرتـبــت عـقـيــده

لا تـــقـــدم ولا الــشــعــب الـيــمــانــي تـــطــــور

رغــــم طـــــول الــولايـــه والـسـنـيــن الـمــديــده

لاكـــــن الان لاقـــــد شـعـبـنــا صـــــدق قــــــرر

مـــــا يـحــنــه ولا يـشـتـيــه ولا عـــــاد يـــريـــده

فـــا الــفــرص بـاتـجــي حــــول وبــــدل وغــيــر

رشــــح اهــــل الـعـقــول الــراشــده والـســديــده

والختام الصلاه تغشاء طه الطهور المطهر

خــاتــم الانـبـيــاء حــامــي حــمــات الـعـقـيــده

يامـلـبـي دعـــاء الـمـحـتـاج لا حــتــاج وطــــر

ذي هــــو الــواحــد الـمـعـبـود وحــنــا عـبــيــده

اســالــك وطـلــبــك يــســـر لــنـــا مـــــا تـعــســر

وغـفــر الـذنــب ورزقـنــا الـخـصـال الـحـمـيـده

والــصــلاه لـنـبــي طـــــه الـطــهــور الـمـطـهــر

خــاتــم لانـبـيــاء حــامـــي حــمـــات الـعـقـيــده

بـعـد ذكــر النـبـي يالـهـاجـس اللـيـلـه اشـعــر

قـوم سـوي قصـيـده لاكــن اش مــن قصـيـده

وش ذي الامـور الــي عـلـى الشـعـب تظـهـر

كـم بـه اشيـاء وكـم بـه مـن قضايـاء عديـده

خــلــت الـقـلــب يـقـطــر دم والـعــيــن تـســهــر

والكـبـد ضــاق واشـعـل فــي الـسـويـدا وقـيــده

قـبــل مـــا ننـتـخـب كـــان اقـتـصـاده مــدهــور

عـاش فـي ضايقـه عضـمـاء ونكـبـه شـديـده

الــدجـــاجـــه يـقـســمــهــا لــيــومــيــن وكــــثــــر

خــيــم الـفـقــر فــــي داخــــل ســهــول وبــيـــده

جـتــنــا الانـتـخــابــات قـــلـــت هـــيـــا تـــحـــرر

مــن رمــوز الفـسـد ياشـعـب فـرصـه سـعـيـده

وان قــــد الـمـؤتـمـر صــيــح ولــيـــح وشــخـــر

واعلنـوا فــي الاذاعــه واعلـنـوا فــي الجـريـده

والخـبـيـر اخـتـطـب حــمــر وصــفــر وخــضــر

انـتـبــه يـايــمــن وانـــــا افــعـــل الـــــي تــريـــده

بـانــســوي لــكـــم كـــهـــرب بــطــاقــه ولـــيـــزر

والـخــطــوط الـقـريـبــه والــخــطــوط الـبـعــيــده

لا جــرع لا غــلاء لا ســرق لا غــش يظـهـر

والـــفــــســــاد الاداري يـــايــــمــــن بـــانـــبـــيـــده

خطـطـو الــف خـطـه لاجــل شـمـلان يـخـسـر

وافـعـلـو لـــه مـيــة خـطــه وسـبـعـيـن مـكـيــده

والـيـمـن حـيــن سـمــع تـلــك الـدعـايــه تــاثــر

صـــدق الـهــرج حـقــه وافـتـجـع مـــن وعـيــده

واقـتــلــب ضــدنـــا شـــيـــر وحـــشـــر وشـــمـــر

واشـتـغــل مــــن حــــدود المـمـلـكـه لا عـبـيــده

صــاح لـصــواح هـــذا كـــذب ياشعـبـنـا حـــذر

لانـتــه مـغــرور راجـــع مـاضـيــك واسـتـعـيـده

كــم مــن لـــول وعـــد وحـنــا لـصــدق ونـغـتـر

واصـبـحــت غــيــر جــديـــه ولـيــســت اكــيـــده

لاكــن الشـعـب شعـبـي قــال غـنـي مــع ادور

لايـــفـــيــــدك ولا قـــلـــنــــا كــــــــــم بــايـــفـــيـــده

كـلــمــه رطـــــل مـايـفـهــم اوقــيـــه ولا صــغـــر

هــكــذا شـعـبـنـا مــــن عــهــد جـــــده وســيـــده

شـعــب امـــي وجـاهــل شــعــب كــلــه مــخــدر

بالقـطـل ســـت سـاعــات مـــا يـوقــف ذويـــده

يـخـلـط الـشـمـه البـيـضـاء مـــع دكـــن بـــودر

وان اســـرع عـقــول الـنــاس صــــارت بـلـيــده

قــلـــه الــوضـــع مــدهـــور مــنــحــط مــكــســر

كـــســـروه الـــســـرق والــشــلـــه الـمـسـتـفـيــده

غـيــروا قـالــوا امـنــه مـــا فــــلان مــــا تـغـيــر

مـــا لـنــا الا فـــلان شـهـريـن وهــــذا نـشـيــده

مـا عـلـي هــو عـلـي مـاهـو قــد فـعـل وسـبـر

قــد صـنـع قــد تــرك ضـحـى ضحـايـا عـديـده

هـــو مـنـاضـل وعـمــه مسـتـشـهـد بالـصـيـعـر

وابـــو امــــه وجــــدة عـمـتــه امــــه الـشـهـيـده

هــــذا ابــونــا عــلــي والـشـعــب هــلــل وكــبــر

عــشــتــي حــــــره ابـــيـــه يـايـمــنــا الـسـعــيــده

مــن سـمـع قــال هــذا الـقـدس يمـكـن تـحـرر

خــلـــوا الــجـــو يـشــعــل كــنـــه يـــــوم عـــيـــده

مـــا ضـــؤا شــــي مـحـمــد مـقـبــل الا بـمـعـبـر

دق لــمـــا نــقـــع ســـــك الـــجـــرع والــجــريــده

مــــا جـلـسـنـا الا شــهــر مــــن يــــوم سـيـطــر

والـــغـــلاء زاد لاكــــــن زاد بـــصـــوره فـــريـــده

كــود نـــص الـمـعـاش ياديـلـنـا كـيــس سـكــر

قـلــت جـيــده امــانــه فــيــك يـاشـعــب جــيــده

ايـــن اشـــارة خـطــاب لـحــج وابــيــن ولــــودر

ايـــن اشـــارة وعـــودك فـــي الـمـكـلاء وريـــده

ايـــن قـتــلاء مـديـنـه اب ويـــن هـــرج مـعـبــر

وويــن هــرج صـنـعـاء ويـــن هـــرج الـحـديـده

كـلــهــا تـبــخــرت مـــثـــل الــمــطــر لا تــبــخــر

واصبـحـت للمـواطـن مصيـدتـه الــي تـصـيـده

صـاحــوا الـشـعـب قـلـنـا يـــا مـواطــن تـصـبـر

قــال دحـبــاش يسـتـاهـل مـــن الـفـعـل بـايــده

والوضـع ينشـاف وان الشـعـب مـنـه تضـجـر

كــيـــف يـسـالـيــه شـكــلــه حـكــومــه جــديـــده

سرت اشوف اش فعل فيهـا الجمالـي وسبـر

وانـهـا نفسـهـا كـذبـه تـضــاف الـــى رصـيــده

الـعـلـيــمــي وبــالـــصـــره ونــفـــســـه مــــجــــور

نـفـســهــم بــــــس يــنــقــل ذا وهــــــذا يــعــيـــده

انــــت يــاخــي تــقــدم وانــــت يــاخــي تــاخـــر

كــــل مــــن يـعـقــب الـثـانــي ويـمـهــد مـهـيــده

دومـــك الا لـدايــم مـــن وســـط حــــر لا حــــر

بــادلــوهـــم وســمــوهـــم حــكـــومـــه جــــديــــده

كـــل مــــا ســــار مــدبــر جــانــا بــعــده ادبــــر

كـمـلـوهـم وخــلــوا شـعـبـنــا عــلـــى الـحــديــده

شع عصيد ابن قيلان حين عصدها وحضر

واخــر الـشـي رجـــع قـيــلان يـوكــل عـصـيـده

هو وبنت الحشـود فـي الحـال ليمـن ولايسـر

هـي تقـول ياسعيـد كــل قــال كـلـي ياسعـيـده

لـلـمـشــائــخ والــقــيـــادات عــبـــلـــه وعــنـــتـــر

كـــــل مــســـؤل يـوكـلــهــا ويـــوصـــي ولـــيـــده

قــد فـتـح خـزنـة الـدولــه ومـــن جـــر لا جـــر

عــطــلــوهـــا وخـــلـــوهـــا فــــريـــــده وحــــيـــــده

للـشـفـر والـهـمـر والـبـنـز والـجـمـس لـخـضـر

والـجـيـوب والصـوالـيـن والـقـصـور الـمـشـيـده

وضـفـوا اولادهـــم مـــن عـنــد لـكـبـر للـصـغـر

هـــو بـرتـبـت عـقـيــد وامــــه بـرتـبــت عـقـيــده

لا تـــقـــدم ولا الــشــعــب الـيــمــانــي تـــطــــور

رغــــم طـــــول الــولايـــه والـسـنـيــن الـمــديــده

لاكـــــن الان لاقـــــد شـعـبـنــا صـــــدق قــــــرر

مـــــا يـحــنــه ولا يـشـتـيــه ولا عـــــاد يـــريـــده

تتتتمنكط

فـــا الــفــرص بـاتـجــي حــــول وبــــدل وغــيــر

رشــــح اهــــل الـعـقــول الــراشــده والـســديــده

والختام الصلاه تغشاء طه الطهور المطهر

خــاتــم الانـبـيــاء حــامــي حــمــات الـعـقـيــده

يسلمو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.