تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أعجبني هذا المقال وتأكدت أنه سيعجب الجميع

أعجبني هذا المقال وتأكدت أنه سيعجب الجميع

لا أحد فوق مستوى النقد!
خالد حمد السليمان

كانت رسالة بليغة بأن لا أحد فوق مستوى النقد وأن أي مسؤول أو إدارة لا يملكون حصانة ضد النقد عندما يكون هذا النقد محصنا بالحقيقة، فالكل يعمل في خدمة الوطن والكل مسؤول أمامه، ولذلك لن يكون هناك استثناء!!
وعندما يكون الإنسان يدير عملا خاصا أو يتصرف في ملكية خاصة فهو حر في ماله أو تصريف شؤونه في ظل القانون الذي يكفل حريته ويضبط حدوده، أما عندما يتعلق الأمر بالوطن وحقوق مواطنيه فإن الحرية لا تتجاوز حدود المسؤولية والصلاحية لإنجاز العمل وتحقيق الهدف!!
كل مسؤول في مكتبه هو موظف عام، لم يجلس على كرسيه إكراما لذاته أو إرثا لأسلافه وإنما استشفافا لكفاءة وخبرة علمية وإدارية ينتظر حصادها، وثقة ينتظر أن يكون المسؤول على قدر تطلعاتها!!
وعندما يمارس المجتمع رقابته على مؤسساته فإنه يمارس حقا أصيلا، ووسائل الإعلام هي إحدى أدواته في ممارسة هذا الحق، لذلك فإن محاولة مصادرة هذا الحق أو تقييد أدواته هو أمر غير مقبول خاصة عندما تكون الشفافية والمصارحة والمحاسبة هدفها تعزيز روح الإنجاز ومحاصرة أسباب القصور، أما المسؤول الذي يضيق بالنقد أو يرى أنه فوق مستوى المساءلة فليجلس في بيته ليرى إن كان أحد يكترث له!!

إن الحصانة الحقيقية ضد النقد ليست حصانة منعه، فهذه وإن حجبت الأخطاء فإنها لا تلغيها،
وإنما الحصانة الفعلية هي حصانة النجاح والإنجاز والوفاء بالمسؤولية، و قبل كل شيء بياض الكف والنفس!!.

فعلا غالبية ربعنا يا حبهم للمناصب على بالهم شركة خاصة
يا ليت العرب يفهمون ويطبقون
اقتباس:
ظآهر
لا أحد فوق مستوى النقد!
كل مسؤول في مكتبه هو موظف عام، لم يجلس على كرسيه إكراما لذاته أو إرثا لأسلافه وإنما استشفافا لكفاءة وخبرة علمية وإدارية ينتظر حصادها، وثقة ينتظر أن يكون المسؤول على قدر تطلعاتها!!
المسؤول الذي يضيق بالنقد أو يرى أنه فوق مستوى المساءلة فليجلس في بيته ليرى إن كان أحد يكترث له!!
الحصانة الفعلية هي حصانة النجاح والإنجاز والوفاء بالمسؤولية، و قبل كل شيء بياض الكف والنفس!!.

والله لو يعي ذلك : المسؤولون بشكل عام .. لو يعون عظم الأمانة الملقاة على عاتقهم

لو يعون ذلك .. لتحقق بإذن الله الإنجاز والتطور والنجاح لهذا البلد الكريم

نسأل الله ذلك

ونسأله تعالى عودة حقوق المعلمين والمعلمات كاملة

عاد هم ومزاجهم هالمسؤلين

يفهمون هالمقال أو ما يفهمونه

صدقني ،،مزاج المسؤل مرتبط بقوة علاقاته

كل ما كان قوي بعلاقاته،كل ما استعصى انهاء هالمزاجيه

والله يعين من يعملون تحت إدارته،والله يفرج عنهم كربتهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.