تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أجيبوني يا أهل اللغة

أجيبوني يا أهل اللغة

بسم الله الرحمن الرحيم

أخوتي وأخواتي المتمكنين من اللغة

صباح / مساء الخير

سؤالي في قول الله تعالى :

" الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم "

ما نوع الباء في قوله " بما فضل " وأيضا في قوله " وبما أنفقوا " ؟!

ما نوع الواو في قوله " على بعض ( و ) بما أنفقوا .. "

ما نوع " على " في قوله " بعضهم على بعض " ؟

وعلى من يعود الضمير في قوله " بعضهم " ؟

وكل الشكر لمن يجيبني مقدما


الباء سببيه جارة وما تحتمل الموصولة والمصدرية والنكرة الموصوفة
والضمير يعود على الرجال والنساء
والواو عاطفة
وعلى حرف جر
والله أعلم
أي استفسار ارسل على الإيميلalsadryola@*****.comعربي وانقليزي يعني بتاع كله
البريد ياهو
الباء حرف جر ما مصدر مجرور الواو حرف عطف وبما الثانية نفس الإعراب والمصدر الثاني معطوف على المصدر الأول وهم ضمير يعود على ( الرجال والنساء ) غلب التذكير فيه كقولنا سكان المملكه وليس ساكنات المملكه

والله أعلم

(الباء) سببية في كلا الموضعين ,( الواو) حرف عطف ,( على ) بمعنى الاستعلاء ونوعها ( حسية ) وهي حرف جر , الضمير (هم ) يعود على الرجال ,
هذا والله اعلم
يعطيكم العافية ..

قولكم الضمير هم المقصود به " الرجال "

فعلى ذلك يكون المعنى .. الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعض الرجال على بعض !

وإن كانت على للإستعلاء فهل المعنى المُقدر هكذا " بما فضل الله بعض الرجال على بعض النساء " ؟!

وإن كانت الباء سببية في كلا الموضعين فما الحكمة من تكرارها ألا يمكن الإكتفاء بها في الموضع الأول ..!

" بما فضل الله بعضهم على بعض وما أنفقوا من أموالهم "

كقولنا " نجحت فاطمة بمذاكرتها وأجتهادها "

أتمنى الإفادة وشكرا لكل من مر وأفادني .. جزيتم خيرا

يعطيكم العافية ..

قولكم الضمير هم المقصود به " الرجال "

فعلى ذلك يكون المعنى .. الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعض الرجال على بعض !

وإن كانت على للإستعلاء فهل المعنى المُقدر هكذا " بما فضل الله بعض الرجال على بعض النساء " ؟!

وإن كانت الباء سببية في كلا الموضعين فما الحكمة من تكرارها ألا يمكن الإكتفاء بها في الموضع الأول ..!

" بما فضل الله بعضهم على بعض وما أنفقوا من أموالهم "

كقولنا " نجحت فاطمة بمذاكرتها وأجتهادها "

أتمنى الإفادة وشكرا لكل من مر وأفادني .. جزيتم خيرا

اعتقد انها تتعلق بالشريعة اكثر من اللغة وقواعدها
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.