تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ♥ ♥ أتحت الورد شوك أم فوق الشوك ورد؟‎ ♥ ♥

♥ ♥ أتحت الورد شوك أم فوق الشوك ورد؟‎ ♥ ♥

  • بواسطة
تحت الورد شوك أم فوق الشوك ورد ؟!
كلام في منتهى الروعةً

أراد رجل أن يبيع بيته وينتقل إلى بيت أفضل
فذهب إلى أحد أصدقائه وهو رجل أعمال وخبير في أعمال التسويق ،
وطلب منه أن يساعده في كتابه إعلان لبيع البيت
وكان الخبير يعرف البيت جيداً فكتب وصفاً مفصلاً له
أشاد فيه بالموقع الجميل والمساحة الكبيرة
ووصف التصميم الهندسي الرائع ، ثم تحدث عن الحديقة وحمام السباحة .. الخ !
وقرأ كلمات الإعلان علي صاحب المنزل الذي أصغى إليه في اهتمام شديد
وقال…أرجوك أعد قراءة الإعلان
وحين أعاد الكاتب القراءة
صاح الرجل يا له من بيت رائع !
لقد ظللت طول عمري أحلم باقتناء مثل هذا البيت
ولم أكن أعلم إنني أعيش فيه إلي أن سمعتك تصفه
ثم أبتسم قائلاً من فضلك لا تنشر الإعلان
فبيتي غير معروض للبيع !
لحظة من فضلك فالموضوع لم ينته بعد

هناك مقولة قديمه تقول:
أحصي البركات التي أعطاها الله لك واكتبها واحدة واحدة وستجد نفسك أكثر سعادة من قبل …
إننا ننسى أن نشكر الله تعالى لأننا لا نتأمل في البركات ولا نحسب ما لدينا
ولأننا نرى المتاعب فنتذمر ولا نرى البركات.

قال أحدهم:
إننا نشكو ..
لأن الله جعل تحت الورود أشواك ..
وكان الأجدر بنا أن نشكره ..
لأنه جعل فوق الشوك ورداً !!
ويقول آخر:
تألمت كثيراً ..
عندما وجدت نفسي حافي القدمين ..
ولكنني شكرت الله كثيرا ..
حينما وجدت آخر ليس له قدمين !

أسألك بـ الله

كم شخص ..
تمنى لو انه يملك مثل ..
سيارتك , بيتك , جوالك , شهادتك , وظيفتك .. إلخ ؟

كم من الناس ..
يمشون حفاة وأنت تقود سيارة ؟

كم من الناس ..
ينامون في الخلاء وأنت في بيتك ؟

كم شخص ..
يتمنى فرصة للتعليم وأنت تملك شهادة ؟

كم عاطل ..
عن العمل وأنت موظف ؟

كم .. وكم .. وكم .. وكم .. ؟!
ألم يحن الوقت لأن تقول:

يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم لك الحمد حتى ترضى و لك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا
كلمتان خفيفتان على اللسان ، حبيبتان إلى الرحمن ، ثقيلتان في الميزان
سبحان الله وبحمده

سبحان الله العظيم
قال تعالى :
( إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولاً )
(الإسراء : 36)
مما راق لي .. أرق تحيهـ

الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه
يا ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك,,
الحمد لله حمداًكثيراً على نعمه الكثيرة وأولها
نعمة الإسلام
وفطرتنا على دين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
,,
كلاااام راااائع من شخص مميززز
مووضووعك يمنحنا الثقه بالنفس والشكرر على النعم
بالفعل الله سبحااانه وتعالى اعطاانا نعم ولكن نحن لا ننتبهه لها
والحمدلله على كل حااال

والف شكرر لك على المووضووع المليىء بالامل

تحيااااتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *حلا
الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه
يا ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك,,
الحمد لله حمداًكثيراً على نعمه الكثيرة وأولها
نعمة الإسلام
وفطرتنا على دين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
,,

ازداد الموضوع تألقا بسمو كلماتك
لا عدمناك ..
حفظك الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة القلوب dd
كلاااام راااائع من شخص مميززز
مووضووعك يمنحنا الثقه بالنفس والشكرر على النعم
بالفعل الله سبحااانه وتعالى اعطاانا نعم ولكن نحن لا ننتبهه لها
والحمدلله على كل حااال

والف شكرر لك على المووضووع المليىء بالامل

تحيااااتي

الرائع .. مرورك
والمميز .. كلماتك
نورت أخيتي
دمتِ بود

الحمد الله على كل شيء
الحمدالله و أول والاخر
الحمدالله لاإله إلاالله
الحمدالله وسبحان الله

جزاك الله خير…
ويعطيك العافيه…
تقبلي مروري…
رائع يعطيك العافيه خيتووووووو
"لاعدمناك"
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أعــــقل مجنـــووونة
الحمد الله على كل شيء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أعــــقل مجنـــووونة
الحمدالله و أول والاخر
الحمدالله لاإله إلاالله
الحمدالله وسبحان الله
جزاك الله خير…
ويعطيك العافيه…
تقبلي مروري…

جزانا وإياك .. دمت بود
حفظك المولى

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هلوسة كيبورد
رائع يعطيك العافيه خيتووووووو

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هلوسة كيبورد
"لاعدمناك"

الأروع مرورك .. ودي لشخصك
حفظك الله

يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم لك الحمد حتى ترضى و لك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا

نعم الله كثيرهـ عيلنا .. وسبب بقاءها شكره عز وجل

موضوع ابدعتي فيه جزاك ربي الف خير ياقمر ..ّّ

ننتضر جديدك الرائع

كل الود طوق البنفسج ..ّّ

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.