تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » آلتفكير [ خآرج آلصندوق ] .!

آلتفكير [ خآرج آلصندوق ] .!

  • بواسطة
آلتفكير [ خآرج آلصندوق ] .!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباإح الخخير ..؟

*- آلتفكير [ خآرج آلصندوق ] .!


عندما أرادت أمريكا ارسال رواد الفضاء للفضاء الخارجي

حيث انعدام الجاذبية كانت هناك مشكلة الكتابة فرواد

الفضاء لن يستطيعوا أن يكتبو بْ الاقلام فْ سقوط الحبر

على الورقة من رأس القلم أمر مستحيل بسبب انعدام الجاذبية !

فما الحل ؟

انغمست فرقة من الخبراء لبحث المشكلة واستغرق

الامر وقت طويل و تم صرف ما يقارب 12 مليون دولار

على الابحاث المتعلقة بهذه المشكلة ثم أخيرا تمكن

الباحثون الامريكان من اختراع قلم ضد الجاذبية يمكن

لْ رواد الفضاء أن يكتبو به في الفضاء الخارجي!.

،‘

في روسيا واجهو نفس المشكلة ولكن بكل بساطة أعطي رواد

الفضاء أقلام رصاص !!

و انتهت المشكلة .

،‘

في مصنع ضخم لْ صناعة الصابون في اليابان كانت هناك مشكلة

على خط التعبئة الآلي لْ صناديق الصابون ،

فْ بعض تلك الصناديق كانت لْ سبب أو لـآخر تمر من دون

أن يتم تعبئتها بالصابون فكر العلماء فوجدوا الحل أخيرا

حيث تم صنع جهاز بالاشعة السينية يكون مسلطا على

خط سير الصناديق بعد التعبئة وعمال يقفون بجانب الجهاز ،

وكلما مر صندوق فارغ أصدر الجهاز

صوتا فْ يقوم العمال بْ استبعاد ذلك الصندوق .

في مصنع آخر أصغر من المصنع الاول واجهتهم نفس المشكلة !

فْ ماذا كان الحل ؟

لقد وضعوا مروحة هواء بجانب

السير فْ كان كل صندوق فارغ يسقط من خط الانتاج

بفعل الهواء بينما تمر الصناديق المليئة بسلام !!


من القصة الاولى نجد –
أن علماء الفضاء الامريكان انصب تفكيرهم على

مشكلة قلم الحبر و كيف نجعله يكتب في الفضاء !

مع أن المشكلة الأساسية هي الكتابة في الفضاء

على الورق وهو ما تنبه له علماء الروس !!

فْ كان الحل السريع و غير المكلف أبدا .

حسنا و في المصنع الياباني الأول انحرف التفكير لدى

المصنع الاول من الاجابة على سؤال : كيف نستبعد الصناديق الفارغة ؟

إلى سؤال فرعي آخر هو : كيف نعرف الصناديق الفارغة ؟

وهو ما تنبه له المصنع الآخر فْ كان الحل أيضا سريع و غير مكلف

فلا جهاز أشعة و لا عمال إضافيين !!

مخرج ..!

Click this bar to view the full image.


كبآر آلسن . .

اﻷ‌حوج ل المجآلسة واﻹ‌هتمآم

أحبابهم يحضنون الترآب, والسنين أكلت عمرهم !

ويترقبون الموت كَ وجبة قآدمة . .

آنِسوا وحشتهم ،

فَ يوماً مآ ستكونون/ هُم!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.