تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ما ذكره الفايز على الاخبارية

ما ذكره الفايز على الاخبارية

اليوم عرضت الاخبارية لقاء مع الفايز وزير الخدمة

وتحدث فيها عن الوظائف التي اعلنها الملك .. والقرارات الاخيرة

الخلاصة :

اجمالي الوظائف لوزارة التربية والتعليم لهذا العام تقارب 100 الف وظيفة (اكثرها للنساء )

مقسمة على :

40,000 (لتثبيت البنود ) + 15،000 (الاحتياج الفعلي ) + 52،000 (للخريجين والخريجات ) =107،000 وظيفة

:::::::::::::::::::

40 الف وظيفة لمن شملهم قرارات التثبيت من معلمين ومعلمات ومستخدمين وجميع البنود

(وهي 13 الف محو امية + 20 الف بديلات على لسان الحميدي) غالبيتهن في المدن الرئيسية

تبقى من الـ40 الف (7000) لبقية البنود

:::::::::::::::::::

وظائف التعليم للاحتياج الفعلي مجموعه 15،000 للخريجات 8000

و للخريجين 7000 ((مثل كل سنة وفي القرى ))

:::::::::::::

اما 52 الف من هم على قوائم الانتظار ،، ولن تكون كلها تعليمية لان قرارات الملك الاخيرة امر بفتح مجالات اخرى غير التدريس لزيادة فرص الوظائف >>> راح يصرفها العساف لهم اقساط على مدى عشر سنين كأنه يدفع من جيبه

منها 39،000 للعاطلات و13،000 للعاطلين = 52،000

:::::::::::::

قال ان المشمولين بالتثبيت سوف يكون تثبيتهم قبل بداية العام الدراسي القادم

وزي ما قلت التثبيت هو سبب الحركة الالحاقية وامتصاص الغضب بشقفة الحاقية لنسكت

________________________________

السؤال الذي يجب ان يوجه للمسؤولين

كم عدد المنقولات في الحركة الالحاقية ؟؟؟؟ وهل الحركة الالحاقية سوف تكون بنفس عدد المتعاقدات في المدن حتى يتم تثبيتهن في اماكننا ؟؟؟

اذا كانت الوزارة جادة في حل مشكلة النقل الخارجي واحقاق العدل وعدم استغلال القرارات من المسؤولين لمصالحهم الشخصية
(( سوف يتم اصدار حركتين نقل السنة القادمة تسبق كل مرحلة تثبيت ))

غير هذا لن نسكت يامغتربات


صح لسانك فكيف يثبت البديلات الاولا ننقل ويوضعون في اماكننا اما تثبيتهم في المدن هذا ضلم ولن نتحمله ولا حتى العدو يرضى ذلك
ستجدد عقودهن في نفس المدرسة مع بداية السنة ثم يأتي التثبيت الذي يتوافق مع حركة النقل السنوية

ومن ثم يتوجهن لمدارسهن التي تم تثبيتهن عليها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.