فكرة لعلها تأتي بحقوقنا الفكرة محتاجة موافقتكم من عدمها

بسم الله الرحمن الرحيم

في البداية ارجو من جميع الاخوان قراءة الفكرة بجميع أبعادها
ومن لم تعجبه الفكرة أتمنى منه أن يهزئ بطريقة احترافية حلوة ( اتبعوا الطريقة الصينية في التهزئ) >>>>> الى الفكرة:.
(شرط الفكرة هو مساعدة اخواننا معلمين الرياض في تنفيذ الفكرة)
الفكرة :.
اليوم كنت افكر في القضية وفي اطراف القضية:.
1- خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله رعاه الله وهو الان يعتبر اساسي في القضية
ونحن المعلمون والمعلمات املنا فيه كبير دون مبالغة و نفاق.

2-الطرف الثاني هو الذي لايريدنا ان نأخذ حقوقنا ممثلين في وزارات او اشخاص.

3- الطرف الثالث هو نحن المعلمين والمعلمات الذين يعانون من هذا الوضع للمعلم في كل شي .

ثم لاحظت ان المشكلة هي ان الطرف رقم 2 يحاول فصل الطرف 1 عن الطرف 3 باي طريقة ولاينقل معانتنا نحن المعلمين للملك بطريقة صحيحة فبعض العناصر يقول ان اعطاء المعلمين الفروقات يعتبر اهدار للمال العام وهكذ حتى من وزارتنا الموقرة التي تشعرنا اننا لانستحق حقوقنا …. وو…. >>>>> خنقتني العبرة وانا اكتب

الفكرة والحل الذي اراه والله اعلم هو:. (الورد) نعم( الورد)
يقوم 500 معلم من اخواننا المعلمين في الرياض بشراء 500 بوكيه ورد والتوجه اما قصر خادم الحرمين الشريفين ونثر الورد امام ساحة القصر بالله لاتضحكون واسمعوني صح

اذا خادم الحرمين علم بان المعلمين حضروا بجوار قصره ورشوه بالورد اش تتوقعون ردة فعله
وخاصة ان الموضوع حامي الان ( نفسيا ) راح يحس اننا نحبه واننا مثلنا عن حبنا له بالورد
الهدف:. نلغي الطرف رقم 2 بيننا وكل من يحاول نقل الصورة عنا بوضع خاطئ

حتى لو لم يصدر قرار لاسمح الله لصالحنا يكفينا اننا عبرنا عن حبنا للملك عبد الله وليعرف انه غالي عندنا مهما صار والسلام ختام ( اتمنى قراءة الفكرة 3 مرات على الاقل واثرها النفسي )

خاتمة:. لو انت يااخي القارئ تجمع عند منزلك 5 أ شخاص ورايتهم ينثرون الورد على بيتك ولهم طلب عندك اش راح تسوي … ارجو الاجابة بصدق وامانة على السؤال ؟

اخيرا لااحد ياتي ويقول انت في زمن رومنسي او زمن احلام وردية لعلمكم انا احلامي مثل الجميع كحلية وافكر وانا نايم واحلم وانا صاحي الله يعين يارب

بصراحة أنا أشوف الفكرة من حيث المبدأ ممتازة جدا وهي ضرورة إلغاء الطرف الثاني الذي يقف بيننا وبين أبونا الملك حفظه الله ورعاة
وذلك حتى تصل الحقيقة كاملة لخادم الحرمين الشريفين من دون تدليس
وتبقى فكرة التنفيذ وهي من ناحية المشاعر والإنسانية ممتازة ولكن هل تليق بمقام الملك وبإسلوبنا كتربويين ؟
هنا النقاش وتصويت الإخوة قد يفيدنا