أكد مصدر مسؤول في وزارة التربية والتعليم لـ “المدينة” أن اجتماع العاشر من شهر شوال المقبل الذي يجمع عددًا من المسؤولين القياديين في وزارتي التربية والصحة سيحدد مصير بدء العام الدراسي إما بالتأجيل بسبب أنفلونزا الخنازير.. أو بقاء الموعد كما هو، مشيرًا إلى أن التأجيل لو حدث فسيكون للطلاب و الطالبات فقط. وأضاف ان وزارة التربية والتعليم تعمل حاليًا على وضع إجراءات احترازية لمواجهة مرض أنفلونزا الخنازير، مشيرًا إلى ان الاجتماع الذي سيعقد في العاشر من شوال المقبل بين مسؤولي التربية والصحة سيكون للاطلاع على آخر الاستعدادات للعام الدراسي الجديد، ومدى جهوزية الوزارتين لمواجهة مرض أنفلونزا الخنازير.
وقال إن الاجتماع سيخرج بتوصية نهائية بخصوص التأكيد على موعد بدء العام الدراسي في موعده أو يوصي بتأجيله لحين استكمال الاستعدادات لمواجهة هذا الوباء الذي بدأ ينتشر بشكل ملحوظ، مشيرًا إلى انه إذا كان هناك توجه للتأجيل فسيكون للطلبة والطالبات فقط.. أما الهيئتان الإدارية والتعليمية فستباشران عملهما حسب الموعد المحدد.
معلم صف (كان) متميز
نسأل الله العفو والعافية مع هذه الوزارة
وتبون رواتب وفروقات بعد
هذا لسان بعض الفئات من الناس التي تملكها الحسد والغباء
خلوهم عندكم بالبيت حتى لو لم يأجلوا الدراسة
لايروحون للمدرسة حتى ينتهي هذا الوباء
((يا حبكم للنوم والراحة يالمدرسين
………………………………………….. ………………فعلا…هذا لسان بعض الفئات من الناس التي تملكها الحسد والغباء
وتبون رواتب وفروقات بعد))
كان هنا الكاريزمي
لن يرسلون أولادهم للمدارس حتى يصل اللقاح بعد الحج
يعني الناس خايفن على عيالهم من الهلاك والقرار سوف يتخذه
أولياء الأمور بدون شك والوعد أول يوم دراسة لن يأتي للمدرسة أحد
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
القصد من وراء الاجتماع في العاشر من شوال هو الاعلان عن التأجيل انتهى