استذكر مدير عام التربية والتعليم المكلف بمنطقة المدينة المنورة خالد الوسيدي المنجزات التاريخية لهذا الوطن المعطاء في ظل قيادته الحكيمة اعزها الله، وما قطعته البلاد من مراحل تنموية كبيرة تبوأت من خلالها مراكز مرموقة بين دول العالم بفضل سياسة الحكومة الرشيدة , معتبرا ما تحقق لبلادنا من مكاسب عديدة بمثابة شاهد على مدى التقدم والازدهار لبلادنا، والتطوير الذي شمل جميع المجالات .
وقال بمناسبة اليوم الوطني الثاني والثمانين للمملكة : " في مثل هذا اليوم الأغر تقف النفس الوطنية شامخة تعتز وتفتخر بما أنعم الله به على هذه البلاد من نعم كثيرة خص بها إنسان هذه الأرض الطاهرة وشمل ذلك كافة شؤونه في الحياة ومن أهم هذه النعم أن جعل قيادتنا في أياد أمينة مخلصة لربها مسلحة بالإيمان حاملة لمصالح شعبها وأمتها .
واستحضر في هذا الصدد مسيرة توحيد البلاد الحافلة بالعطاء والإنجاز وما شكلته مسيرة القائد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن- رحمه الله – من تقدير وإعجاب يقف التاريخ أمامها وقفة إجلال وإكبار ليكون شاهد العصر على ما قدم من عطاء لهذا الوطن " .
وأضاف " إن المملكة العربية السعودية خطت خلال العقود الماضية ومنذ توحيدها على يد المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز وأكمل أبنائه البررة من بعده خطوات واثقة وجريئة نحو الرقي والنهضة شملت كافة الميادين العمرانية والعلمية والتكنولوجية والصناعية والاقتصادية مع الأخذ بكل وسائل الحضارة ومن أهمها نشر التعليم بين أبناء هذا الوطن كأساس هام للتنمية ومواكبة الدول المتقدمة وارتكز التطوير على عدة جوانب منها التنمية البشرية وبناء الإنسان كمحور أساسي للتنمية إذ يحظى التعليم في بلادنا بدعم واهتمام يستوجب الشكر والامتنان لقادة هذه البلاد حفظهم الله حيث يعد مشروع الملك عبد الله لتطوير التعليم العام بمثابة قفزة تنموية نحو مجتمع المعرفة وتتضافر الجهود في تحقيق تطلعات ولاة الأمر حفظهم الله .
وسأل الوسيدي المولى العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظهما الله – وأن يحفظ على هذه البلاد أمنها وأمانها واستقرارها .
وقال بمناسبة اليوم الوطني الثاني والثمانين للمملكة : " في مثل هذا اليوم الأغر تقف النفس الوطنية شامخة تعتز وتفتخر بما أنعم الله به على هذه البلاد من نعم كثيرة خص بها إنسان هذه الأرض الطاهرة وشمل ذلك كافة شؤونه في الحياة ومن أهم هذه النعم أن جعل قيادتنا في أياد أمينة مخلصة لربها مسلحة بالإيمان حاملة لمصالح شعبها وأمتها .
واستحضر في هذا الصدد مسيرة توحيد البلاد الحافلة بالعطاء والإنجاز وما شكلته مسيرة القائد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن- رحمه الله – من تقدير وإعجاب يقف التاريخ أمامها وقفة إجلال وإكبار ليكون شاهد العصر على ما قدم من عطاء لهذا الوطن " .
وأضاف " إن المملكة العربية السعودية خطت خلال العقود الماضية ومنذ توحيدها على يد المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز وأكمل أبنائه البررة من بعده خطوات واثقة وجريئة نحو الرقي والنهضة شملت كافة الميادين العمرانية والعلمية والتكنولوجية والصناعية والاقتصادية مع الأخذ بكل وسائل الحضارة ومن أهمها نشر التعليم بين أبناء هذا الوطن كأساس هام للتنمية ومواكبة الدول المتقدمة وارتكز التطوير على عدة جوانب منها التنمية البشرية وبناء الإنسان كمحور أساسي للتنمية إذ يحظى التعليم في بلادنا بدعم واهتمام يستوجب الشكر والامتنان لقادة هذه البلاد حفظهم الله حيث يعد مشروع الملك عبد الله لتطوير التعليم العام بمثابة قفزة تنموية نحو مجتمع المعرفة وتتضافر الجهود في تحقيق تطلعات ولاة الأمر حفظهم الله .
وسأل الوسيدي المولى العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظهما الله – وأن يحفظ على هذه البلاد أمنها وأمانها واستقرارها .