نعم لقد أيقن أنه محاسب أمام الملك الديان ‘وعند الله تجتمع الخصوم ،
لذا كلف حفظه الله لجنة عليا مكونة من اربع جهات لتنظر في حقوق المعلمين والمعلمات.
الان بقي على أعضاء اللجنة الوزارية أن يبرئوا ذممهم أمام الله جل وعلا
فاليوم عمل ولا حساب وغدا حساب ولاعمل ، وكم سيكسب أعضاء اللجنة من خير
إن هم رفعوا للملك بالحقيقة التي يعرفها الجميع ،ليأخذ كل ذي حق حقه ،فالدعوات بالخير سترفع لهم من كل أبناء الوطن ،إذ لاتجد أي بيت لا يوجد من ابنائه معلم أو معلمة .