خاطرة كتبتها لعلها تنال استحسانكم:
دار هذا الحوار من طرف واحد فاستمعوا له ( أقصد أقرأوه بتمهل)
حبيبي أريد أن تمنحني مساحة للحوار وحدد لي مداراً اسير فيه
فأنا أريد أن يكون لحبنا أساس ياأعز الناس
فمهما جعلت عواطفي لك مماسات وأعطيتك القياسات
إلاّ أنك جعلتني أعيش مع سين وصاد في اقتراب وابتعاد وإلى مالا نهاية .
أنت تسطيع أن تجمع وتطرح ولكن بدون أن تضرب أو تقسم
أتدري أنك القاسم المشترك الأكبر لأحلامي
فما اخترتك عشوائياً فلا تجعل كل الاحتمالات خاطئة منطقياً .
حلل قلبي إلى عوامله الأولية ستجد جذور حبك تربيعية
بل أكثر فوحدك تشكل زمرة ابدالية
فلا تجعل الحل مستحيلاً
ولكن أوجد الحد المفقود
حتى يستطيع كلاً منا أن يكون محور تناظر للآخر .
فأنا لاأريد أن أكون نقطة خارج الدائرة
بل أريد أن أعيش في محيط قلبك الكبير
فكيف يكون الانتماء إذا لم نكن على استقامة واحدة .
ارجو أن تمنحني مجالاً كي أبين لك مدى العلاقة بيننا
فلا أريد حلولاً ذات حدين تتأرجح بين إذا كان فأن
ولكن اتمنى
أن تتطابق وجهاتنا
لنشكل مجموعة تتقاطع عند نقطة الالتقاء
فكيف تريد التفاضل علي وأنا أريد التكامل معك
إنني لا أجيد الاشتقاق
ولكني ارسم طريقاً مستقيماً للوفاق والاتفاق .
فإلى متى ونحن على هذا المنوال ؟
ألا يوجد وسيط بيننا
ألا نستطيع الاجتماع في الوسط .
هل لهذا الحوار احتواء
لانني أريد الانتماء إلى مجموعتك الكلية
وأن لا أكون جزءاً هامشياً أو كرة تلعب بها في الفراغ .
أما آن أن تتساوى مصالحنا وتتطابق وجهات النظر بيننا ،
فأنا يا حبيبي لا أريد أن أطيل معك المجادلة
ولكن أريد منك حل لهذه المعادلة
وأن تكون النتيجة عادلة .
وهو المطلوب اثباته في هذا المقال .
وشكراً
فأنا أريد أن يكون لحبنا أساس ياأعز الناس
فمهما جعلت عواطفي لك مماسات وأعطيتك القياسات
إلاّ أنك جعلتني أعيش مع سين وصاد في اقتراب وابتعاد وإلى مالا نهاية .
أنت تسطيع أن تجمع وتطرح ولكن بدون أن تضرب أو تقسم
أتدري أنك القاسم المشترك الأكبر لأحلامي
فما اخترتك عشوائياً فلا تجعل كل الاحتمالات خاطئة منطقياً .
حلل قلبي إلى عوامله الأولية ستجد جذور حبك تربيعية
بل أكثر فوحدك تشكل زمرة ابدالية
فلا تجعل الحل مستحيلاً
ولكن أوجد الحد المفقود
حتى يستطيع كلاً منا أن يكون محور تناظر للآخر .
فأنا لاأريد أن أكون نقطة خارج الدائرة
بل أريد أن أعيش في محيط قلبك الكبير
فكيف يكون الانتماء إذا لم نكن على استقامة واحدة .
ارجو أن تمنحني مجالاً كي أبين لك مدى العلاقة بيننا
فلا أريد حلولاً ذات حدين تتأرجح بين إذا كان فأن
ولكن اتمنى
أن تتطابق وجهاتنا
لنشكل مجموعة تتقاطع عند نقطة الالتقاء
فكيف تريد التفاضل علي وأنا أريد التكامل معك
إنني لا أجيد الاشتقاق
ولكني ارسم طريقاً مستقيماً للوفاق والاتفاق .
فإلى متى ونحن على هذا المنوال ؟
ألا يوجد وسيط بيننا
ألا نستطيع الاجتماع في الوسط .
هل لهذا الحوار احتواء
لانني أريد الانتماء إلى مجموعتك الكلية
وأن لا أكون جزءاً هامشياً أو كرة تلعب بها في الفراغ .
أما آن أن تتساوى مصالحنا وتتطابق وجهات النظر بيننا ،
فأنا يا حبيبي لا أريد أن أطيل معك المجادلة
ولكن أريد منك حل لهذه المعادلة
وأن تكون النتيجة عادلة .
وهو المطلوب اثباته في هذا المقال .
وشكراً
منقول
