اعلنت الادارات التعليميه حاجتها لملاحظين عقب اصطدامها بما اقرته الوزاره من استمرار دراسة معلمي المدارس الابتدائيه.
الحل يأتي من تحت الطاوله
اخذت الادارات التعليميه تستجدي المعلمين للذهاب للملاحظه بناء على اتصال هاتفي يقوم به مسئول الاختبارات بها.
فقد تهربت الوزاره من جديد بالاعتراف بخطئها الفادح بعدم اصدار تعميم يتيح الفرصه للادارات التعليميه ارسال معلمين للملاحظه بالمدارس الثانويه والمتوسطه .
وتهربت الادارات التعليميه من اصدار تعميم يجبر المعلمين على الملاحظه لاخلاء مسئوليتها مما لو حدث مكروه لطالب ابتدائي في المرحله القادمه.
فقامو بالاتصال
قامو بالاتصال بادرات المدارس لتوجيه معلميها باسم الاداره التعليميه فما كان من المدراء الا ان ذيلو التكليف للمعلمين بما اسموه بناءا على اتصال من الاداره التعليميه.
الفكر التربوي دفع المعلم للقبول
من منطلق الحس الوطني واستشعارا للخطأ الفادح للوزاره وتقديرا من المعلمين لمدرائهم ولان باقي في نخوه وشهامه في تعليمنا ورجال تقف في وجه الاخطاء وتعالجها فقد تقبلو الوضع بصدر رحب ووقفو وقفة رجل واحد لسد الثغرات التى احدثتها القرارات اللا مسئوله فما هو الجزاء لمثل هؤلاء برغم عمق القضيه الا انهم تفهمو من جديد حجم المسئوليه لو لم يمدو يدهم لترقيع ما افسدته الوزاره فهل يستحقون ان تقف في وجههم لتحرمهم حقوقهم.
الامن الفكري
بالونه الوزاره التي انفجرت وقذفت بما تحتويه من ماء على تلك الوجوه المتجهمه دائما في وجه المعلم.
فعلا اقول من يحتاج للامن الفكري نحن اخواننا في الوزاره المبجله الذين يصدرون قرارات تهدد الامن العام كله.
وتهدد الامن التعليمي برمته وتفقده التناغم في الاداء فمتى يتم اصلاح الشلل النصفي الذي يعاني منه تعليمنا وتعالج مفاهيمهم الخاطئه عن صلابة المعلم السعودي وبروزه في المواقف الصعبه وطيبة قلبه التي جعلتهم يطمعون به اكثر لسوء نيتهم ومقصدهم فمتى يعلمون انهم امام صرح شامخ للفضيله والوطنيه التي يراهنون عليها ويحاولون اقناع الاخرين بان المعلم هو من يبذر في ارض الوطن بذور الشوك اتمنى ان تتضح الصوره لبقية المسئولين ليعلمو من المظلوم في قضيتنا التعليميه.
من يحاسب من بتكليفهم المعلم
اريد جوايا من يحاسب من على تكليف غير المكلف ؟
وكيف يصدر توجيه لمعلم بدون تعميم ؟
هل تداخلت الصلاحيات بين الوزاره والادارات التعليميه؟
هل اصبح هناك طرف يشرع ثالث وهم مدراء المدارس؟
الحل يأتي من تحت الطاوله
اخذت الادارات التعليميه تستجدي المعلمين للذهاب للملاحظه بناء على اتصال هاتفي يقوم به مسئول الاختبارات بها.
فقد تهربت الوزاره من جديد بالاعتراف بخطئها الفادح بعدم اصدار تعميم يتيح الفرصه للادارات التعليميه ارسال معلمين للملاحظه بالمدارس الثانويه والمتوسطه .
وتهربت الادارات التعليميه من اصدار تعميم يجبر المعلمين على الملاحظه لاخلاء مسئوليتها مما لو حدث مكروه لطالب ابتدائي في المرحله القادمه.
فقامو بالاتصال
قامو بالاتصال بادرات المدارس لتوجيه معلميها باسم الاداره التعليميه فما كان من المدراء الا ان ذيلو التكليف للمعلمين بما اسموه بناءا على اتصال من الاداره التعليميه.
الفكر التربوي دفع المعلم للقبول
من منطلق الحس الوطني واستشعارا للخطأ الفادح للوزاره وتقديرا من المعلمين لمدرائهم ولان باقي في نخوه وشهامه في تعليمنا ورجال تقف في وجه الاخطاء وتعالجها فقد تقبلو الوضع بصدر رحب ووقفو وقفة رجل واحد لسد الثغرات التى احدثتها القرارات اللا مسئوله فما هو الجزاء لمثل هؤلاء برغم عمق القضيه الا انهم تفهمو من جديد حجم المسئوليه لو لم يمدو يدهم لترقيع ما افسدته الوزاره فهل يستحقون ان تقف في وجههم لتحرمهم حقوقهم.
الامن الفكري
بالونه الوزاره التي انفجرت وقذفت بما تحتويه من ماء على تلك الوجوه المتجهمه دائما في وجه المعلم.
فعلا اقول من يحتاج للامن الفكري نحن اخواننا في الوزاره المبجله الذين يصدرون قرارات تهدد الامن العام كله.
وتهدد الامن التعليمي برمته وتفقده التناغم في الاداء فمتى يتم اصلاح الشلل النصفي الذي يعاني منه تعليمنا وتعالج مفاهيمهم الخاطئه عن صلابة المعلم السعودي وبروزه في المواقف الصعبه وطيبة قلبه التي جعلتهم يطمعون به اكثر لسوء نيتهم ومقصدهم فمتى يعلمون انهم امام صرح شامخ للفضيله والوطنيه التي يراهنون عليها ويحاولون اقناع الاخرين بان المعلم هو من يبذر في ارض الوطن بذور الشوك اتمنى ان تتضح الصوره لبقية المسئولين ليعلمو من المظلوم في قضيتنا التعليميه.
من يحاسب من بتكليفهم المعلم
اريد جوايا من يحاسب من على تكليف غير المكلف ؟
وكيف يصدر توجيه لمعلم بدون تعميم ؟
هل تداخلت الصلاحيات بين الوزاره والادارات التعليميه؟
هل اصبح هناك طرف يشرع ثالث وهم مدراء المدارس؟
هذا دليل تخبط جديد والعلاج بيد المعلم الذي يتفانا برغم الظلم الذي يعيشه وحقه المسلوب منذ 12 عاما والقضيه التي يماطل بها الجميع .