بوابة التعليم – متابعات أكد مدير عام التربية والتعليم بمحافظة جدة عبدالله بن أحمد الثقفي أن وضع أسئلة اختبارات نهاية الفصل الأول والثاني لطلاب المدارس الأهلية، والتصحيح، واستخراج النتائج هذا العام ستكون مسؤولية المدارس نفسها، بعد أن تم إلغاء نظام المؤاخاة بين المدارس الأهلية والحكومية في وضع الأسئلة.
وشدد على مبدأ الشراكة والتعاضد بين القطاع الخاص، ووزارة التربية والتعليم في تحمّل مسؤولية تربية وتعليم وتثقيف النشء، والمحافظة على أرواحهم، وسلامتها من أية أخطار قد تحدث داخل المدارس لا قدّر الله.
وأشار الثقفي خلال لقائه صباح أمس بملاك ومالكات، ومديري ومديرات المدارس الأهلية الثانوية بجدة على مسرح مدارس دار الرواد بحضور مساعديه للشؤون التعليمية بنين وبنات، وعدد من مسؤولي الإدارة، ومشرفي التعليم الأهلي، إلى أن الوزارة أعطت الثقة الكاملة للمدارس الأهلية، والفرصة التامة لتقوم بدورها التربوي والتعليمي، مشيرًا إلى أن الإدارة لن تبدأ في تصنيف المدارس الأهلية إلّا مطلع العام المقبل، وستعطى الفرصة لإبداء المعيارية والجودة في كل جوانب ونواحي التقييم والتصنيف خلال الفترة المتبقية من العام الدراسي الحالي، حيث ستقوم لجان مختصة برصد كل الملاحظات، والأخطاء رصدًا مهنيًّا، وفي ضوئه سيتم إصدار التصنيف الخاص بكل مدرسة. ودعا الثقفي ملاك ومالكات المدارس الأهلية إلى تطوير مدارسهم بما يتلاءم مع المرحلة المقبلة من حيث ضرورة توفير الأراضي، وبناء المدارس النموذجية، وسرعة التخلّص من المباني المستأجرة.
وكان اللقاء قد بدئ بآيات من الذكر الحكيم، ثم قدمت مديرة التعليم الأهلي والأجنبي بالإدارة آمال رضوان عرضًا مرئيًّا عن معايير التصنيف الجديدة للمدارس الأهلية التي سيتم العمل بها مطلع العام المقبل، وأهم الملاحظات التي تم رصدها في آلية العمل السابقة، والحلول المقدمة لمعالجتها. فيما قدّم مشرف التعليم الأهلي منصور العمري عرضًا آخر حول بطاقة تقييم الاختبارات المدرسية في المدارس الأهلية، ومحاورها، وعناصرها، وآلية العمل بها، والنقاط المعتمدة للتقييم.
بعدها جرى حوار مفتوح بين المدير العام، وملاك ومالكات المدارس الأهلية، أجاب فيه عن أسئلتهم، واستفساراتهم حول عدد من القضايا التي تهم الجوانب الفنية والتعليمية والتربوية بتلك المدارس.
وشدد على مبدأ الشراكة والتعاضد بين القطاع الخاص، ووزارة التربية والتعليم في تحمّل مسؤولية تربية وتعليم وتثقيف النشء، والمحافظة على أرواحهم، وسلامتها من أية أخطار قد تحدث داخل المدارس لا قدّر الله.
وأشار الثقفي خلال لقائه صباح أمس بملاك ومالكات، ومديري ومديرات المدارس الأهلية الثانوية بجدة على مسرح مدارس دار الرواد بحضور مساعديه للشؤون التعليمية بنين وبنات، وعدد من مسؤولي الإدارة، ومشرفي التعليم الأهلي، إلى أن الوزارة أعطت الثقة الكاملة للمدارس الأهلية، والفرصة التامة لتقوم بدورها التربوي والتعليمي، مشيرًا إلى أن الإدارة لن تبدأ في تصنيف المدارس الأهلية إلّا مطلع العام المقبل، وستعطى الفرصة لإبداء المعيارية والجودة في كل جوانب ونواحي التقييم والتصنيف خلال الفترة المتبقية من العام الدراسي الحالي، حيث ستقوم لجان مختصة برصد كل الملاحظات، والأخطاء رصدًا مهنيًّا، وفي ضوئه سيتم إصدار التصنيف الخاص بكل مدرسة. ودعا الثقفي ملاك ومالكات المدارس الأهلية إلى تطوير مدارسهم بما يتلاءم مع المرحلة المقبلة من حيث ضرورة توفير الأراضي، وبناء المدارس النموذجية، وسرعة التخلّص من المباني المستأجرة.
وكان اللقاء قد بدئ بآيات من الذكر الحكيم، ثم قدمت مديرة التعليم الأهلي والأجنبي بالإدارة آمال رضوان عرضًا مرئيًّا عن معايير التصنيف الجديدة للمدارس الأهلية التي سيتم العمل بها مطلع العام المقبل، وأهم الملاحظات التي تم رصدها في آلية العمل السابقة، والحلول المقدمة لمعالجتها. فيما قدّم مشرف التعليم الأهلي منصور العمري عرضًا آخر حول بطاقة تقييم الاختبارات المدرسية في المدارس الأهلية، ومحاورها، وعناصرها، وآلية العمل بها، والنقاط المعتمدة للتقييم.
بعدها جرى حوار مفتوح بين المدير العام، وملاك ومالكات المدارس الأهلية، أجاب فيه عن أسئلتهم، واستفساراتهم حول عدد من القضايا التي تهم الجوانب الفنية والتعليمية والتربوية بتلك المدارس.