«التربية» و»تطوير» يطلقان مشروعًا لتصميم «مدارس المستقبل»
الإثنين 14/11/ صحيفة المدينة
فهد الرشيد، سعيد الزهراني – الرياض، الطائف
أطلق مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام «تطوير» بالتعاون مع وكالة المباني في وزارة التربية والتعليم مشروع (تصميم مدرسة المستقبل)؛ لإيجاد البيئة المدرسية التي تحقق الاحتياجات التعليمية والتربوية الحديثة. وداعيًا جميع شرائح المجتمع للمشاركة بآرائهم ومقترحاتهم حول تصاميم مدرسة المستقبل ومعاييرها خلال الأسبوعين القادمين عبر موقع المشروع الإلكتروني.
وحصلت «المدينة» على ابرز ملامح المشروع الجديد والتصاميم الخاصة بالمدارس، ويهدف المشروع إلى إنتاج حلول جديدة ومبتكرة تحقق المقومات التربوية والبيئية والثقافية في تصميم المدارس وتلبي متطلبات وتطلعات المستخدمين من بنين وبنات، وتوفير نماذج تصميم متعددة للمدارس (بنين وبنات) بمراحل التعليم الثلاثة (ابتدائي ومتوسط وثانوي) وبأحجام مختلفة، وضمان جودة المشروع ومطابقته للمعايير والمواصفات العالمية مع مراعاة خصوصية المجتمع السعودي، وخلق بيئة تعليمية تتناسب مع رؤية مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام. ويركز المشروع الجديد على 14 عنصرا تتمثل في الراحة الصوتية، الراحة الحرارية، الراحة البصرية، الإضاءة الطبيعية، جودة الهواء الداخلي، الأمن والسلامة، التوفير في استهلاك المياه.
وتوفير الطاقة والاستدامة، الوضوح وسهولة الحركة المرونة والقدرة على التكيف، تصميم جوهره التعليم، تقنية المعلومات،الأسس الهندسية، اعتبارات تخطيط الموقع.
وأوضح مدير عام مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام «تطوير» د. علي بن صدّيق الحكمي أن مشروع «تصميم مدرسة المستقبل» سيركز على إنتاج حلول جديدة ومبتكرة تحقق المقومات التربوية والبيئية والثقافية في تصميم المدارس وتلبي متطلبات وتطلعات المستخدمين من بنين وبنات بجميع المراحل
لمزيد من الصور
http://on.fb.me/sl8aBM
الإثنين 14/11/ صحيفة المدينة
فهد الرشيد، سعيد الزهراني – الرياض، الطائف
أطلق مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام «تطوير» بالتعاون مع وكالة المباني في وزارة التربية والتعليم مشروع (تصميم مدرسة المستقبل)؛ لإيجاد البيئة المدرسية التي تحقق الاحتياجات التعليمية والتربوية الحديثة. وداعيًا جميع شرائح المجتمع للمشاركة بآرائهم ومقترحاتهم حول تصاميم مدرسة المستقبل ومعاييرها خلال الأسبوعين القادمين عبر موقع المشروع الإلكتروني.
وحصلت «المدينة» على ابرز ملامح المشروع الجديد والتصاميم الخاصة بالمدارس، ويهدف المشروع إلى إنتاج حلول جديدة ومبتكرة تحقق المقومات التربوية والبيئية والثقافية في تصميم المدارس وتلبي متطلبات وتطلعات المستخدمين من بنين وبنات، وتوفير نماذج تصميم متعددة للمدارس (بنين وبنات) بمراحل التعليم الثلاثة (ابتدائي ومتوسط وثانوي) وبأحجام مختلفة، وضمان جودة المشروع ومطابقته للمعايير والمواصفات العالمية مع مراعاة خصوصية المجتمع السعودي، وخلق بيئة تعليمية تتناسب مع رؤية مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام. ويركز المشروع الجديد على 14 عنصرا تتمثل في الراحة الصوتية، الراحة الحرارية، الراحة البصرية، الإضاءة الطبيعية، جودة الهواء الداخلي، الأمن والسلامة، التوفير في استهلاك المياه.
وتوفير الطاقة والاستدامة، الوضوح وسهولة الحركة المرونة والقدرة على التكيف، تصميم جوهره التعليم، تقنية المعلومات،الأسس الهندسية، اعتبارات تخطيط الموقع.
وأوضح مدير عام مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام «تطوير» د. علي بن صدّيق الحكمي أن مشروع «تصميم مدرسة المستقبل» سيركز على إنتاج حلول جديدة ومبتكرة تحقق المقومات التربوية والبيئية والثقافية في تصميم المدارس وتلبي متطلبات وتطلعات المستخدمين من بنين وبنات بجميع المراحل
لمزيد من الصور
http://on.fb.me/sl8aBM