حادثة الإعتداء على المعلمين أصبحت من الحياة اليومية وليست وليدة اليوم فهيبة المعلم قد ذهبت
أين هيبة المعلم التي كانت تضرب لها ألف حساب؟
يقول أحمد شوقي:
قم للمعلم وفه التبجيــــــــــــــلا كاد المعلم أن يكون رسولا
أعلمت أشرف أو أجل من الذي يبني وينشيء أنفسًا وعقولا
فهو الذي يبني الطباع قويمةً وهو الذي يبني النفوس عدولا
أين هيبة المعلم التي كانت تضرب لها ألف حساب؟
يقول أحمد شوقي:
قم للمعلم وفه التبجيــــــــــــــلا كاد المعلم أن يكون رسولا
أعلمت أشرف أو أجل من الذي يبني وينشيء أنفسًا وعقولا
فهو الذي يبني الطباع قويمةً وهو الذي يبني النفوس عدولا
أين الكتاتيب التي أخرجت العلماء بينما أخفقت وسائل التربية الحديثة إلا في تخريج طلاب يقومون بالإعتداء على المعلمين
انا اذا ماشفت خبر اعتداء ماارتاح نفسيا لانه صار من الحياة اليومية لنا