أكد المستشار ومدير عام الشئون الإدارية والمالية بوزارة التربية والتعليم-تعليم البنات- الدكتور أسامة بن فهد الحيزان بأن من حق المعلمين والمعلمات المطالبة بحقوقهم بما تكفله لهم به الأنظمة والقوانين مشيراً بذلك إلى ما تناقلته بعض المواقع الالكترونية عن ما جرى في المؤتمر الصحفي حول قرار خادم الحرمين الشريفين –حفظه الله- باستحداث 204 ألف وظيفة لتحسين أوضاعهم ..
وعبر الدكتور أسامة عن عتبه على بعض المعلمين الذين استخدموا بعض وسائل التعبير عن مطالبهم بطريقة لا تتوافق مع الرسالة التربوية التي يقومون بها وأضاف بأن المعلمين والمعلمات لم يصلوا إلى هذا المكان إلا ثقة فيهم وإيمانا بقدراتهم في بناء الأجيال .. فهم مربين مؤتمنين في أداء رسالتهم .. وهم أهلا لهذه الأمانة دون استثناء.
وأوضح الدكتور الحيزان بأن وجودنا في وزارة التربية والتعليم ليس إلا خدمة لجميع عناصر العملية التربوية والتعليمية والتي من أهمها المعلم والمعلمة وأن موافقة خادم الحرمين الشريفين-حفظه الله- على استحداث هذه الوظائف هو مرحلة أساسية في الحل الشامل لتحسين مستويات المعلمين والمعلمات وتحقيق ما يتطلعون إليه ، وهذا ما تم تأكيده في المؤتمر الصحفي الذي عقد الأسبوع الماضي .
وقدم الدكتور أسامه الحيزان اعتذاره الشديد لجميع الزملاء المعلمين والمعلمات على ما وصل إلى مسامعهم من سوء فهم من حديثه خلال هذا المؤتمر الصحفي
أولا هناك عدة ملاحظات على الاعتذار المزعوم
1- العنوان ليس فيه مايدل على الاعتذار لا من قريب ولا من بعيد وهذا فيه مكابرة وعدم اعتراف بالخطأ
2- الاعتذار جاء في السطرين الاخيرين ومع ذلك لم يوفق فقد اعتذر عن سوء الفهم وهذه منقصة اخرى حيث يصف اكثر من 400 الف معلم ومعلمة بسوء الفهم لعبارة كانت صريحة وواضحة اشد الوضوح لاتحتاج الى اجتهاد في الفهم (ناكري الجميل) من المفترض أن يكون الاعتذار واضحا وصريحا كما هي الاساءة
3- قال في معرض اعتذاره ان المعلمين استخدموا بعض وسائل التعبير عن مطالبهم بطريقة لا تتوافق مع الرسالة التربوية التي يقومون بها . ماهي الوسائل الغير تربوية التي استخدمناها أثبتها أتعني بذلك البرقيات التي انهالت على الديوان الملكي هذه وسيلة مشروعة وقانونية ياسعادة الدكتور وهل نلام بذلك !!!!؟؟؟
وفي النهاية هذا ليس اعتذارا بقدر ماهو اساءة اخري وفي نظري انه لم يوفق في الاعتذار وقد زاد الطين بلة
هذا مو اعتذار هذا ترقيع بايخ
|
هدبان
تصريح صحفي للدكتور الحيزان حول المؤتمر الصحفي عن موضوع تحسين مستويات المعلمين المعلمات</b>
أكد المستشار ومدير عام الشئون الإدارية والمالية بوزارة التربية والتعليم-تعليم البنات- الدكتور أسامة بن فهد الحيزان بأن من حق المعلمين والمعلمات المطالبة بحقوقهم بما تكفله لهم به الأنظمة والقوانين مشيراً بذلك إلى ما تناقلته بعض المواقع الالكترونية عن ما جرى في المؤتمر الصحفي حول قرار خادم الحرمين الشريفين –حفظه الله- باستحداث 204 ألف وظيفة لتحسين أوضاعهم .. وعبر الدكتور أسامة عن عتبه على بعض المعلمين الذين استخدموا بعض وسائل التعبير عن مطالبهم بطريقة لا تتوافق مع الرسالة التربوية التي يقومون بها وأضاف بأن المعلمين والمعلمات لم يصلوا إلى هذا المكان إلا ثقة فيهم وإيمانا بقدراتهم في بناء الأجيال .. فهم مربين مؤتمنين في أداء رسالتهم .. وهم أهلا لهذه الأمانة دون استثناء. وأوضح الدكتور الحيزان بأن وجودنا في وزارة التربية والتعليم ليس إلا خدمة لجميع عناصر العملية التربوية والتعليمية والتي من أهمها المعلم والمعلمة وأن موافقة خادم الحرمين الشريفين-حفظه الله- على استحداث هذه الوظائف هو مرحلة أساسية في الحل الشامل لتحسين مستويات المعلمين والمعلمات وتحقيق ما يتطلعون إليه ، وهذا ما تم تأكيده في المؤتمر الصحفي الذي عقد الأسبوع الماضي . وقدم الدكتور أسامه الحيزان اعتذاره الشديد لجميع الزملاء المعلمين والمعلمات على ما وصل إلى مسامعهم من سوء فهم من حديثه خلال هذا المؤتمر الصحفي أولا هناك عدة ملاحظات على الاعتذار المزعوم |
اقوول الرجال اخطأ واعتذر والكل يشهد انه اعتذر وانت اول من يعترف بأعتذاره !!!
اما بالنسبه لصفة اعتذاره ما لنا شغل فيها يعتذر بالطريقه التي تعجبه المهم انه اعتذر وخلاص انتهينا الشغله مو حلا
والكل يفهم وينتبه اننا جميعاً لن ننقاد الى كل رأياً يصدر من فلان وعلان
الرأي اذا كان مصيباً وهادفاً فأهلاً به وبصاحبه
واما ان كان غير ذلك فلن نقبل منه ابداً
ولن نجري وراء كل رأياً او فكره عابره لأن الله اعطانا عقول نفكر بها ونقرر الصواب فنتبعه ونعرف الخطأ فنتجنه
تحياتي
المفروض يفكر قبل ما يتكلم ويتسرع
وترى غلطة الشاطر بعشره
|
نغم الروح
ايوه ترقيع مو اعتذار يا الرمش الحنون
المفروض يفكر قبل ما يتكلم ويتسرع وترى غلطة الشاطر بعشره |
اقوول الرجال اخطأ واعتذر والكل يشهد انه اعتذر وانت اول من يعترف بأعتذاره !!!
اما بالنسبه لصفة اعتذاره ما لنا شغل فيها يعتذر بالطريقه التي تعجبه المهم انه اعتذر وخلاص انتهينا الشغله مو حلا
والكل يفهم وينتبه اننا جميعاً لن ننقاد الى كل رأياً يصدر من فلان وعلان
الرأي اذا كان مصيباً وهادفاً فأهلاً به وبصاحبه
واما ان كان غير ذلك فلن نقبل منه ابداً
ولن نجري وراء كل رأياً او فكره عابره لأن الله اعطانا عقول نفكر بها ونقرر الصواب فنتبعه ونعرف الخطأ فنتجنه
تحياتي
شكرا لك
فكلامك كاتب الموضوع عين العقل