وتزاحمت الأحلام
حيناً أقول: سأقوم بسداد جميع ديوني التي تربو على الفروقات بكذا وكذا …
وحيناً آخر أقول : بل سأصرفها على نفسي وأبنائي لأعوضهم عن سني الحرمان الذي تسببت به ديوانٌ لطالما أرهقتني …
وحينًا ثالثًا أقول : البيت .. البيت .. فمن يضمن العيش حتى يؤمن أبناءه بمنزل يحفظ لهم كرامتهم أما خلق الله … وخصوصاً بعد بداية نزول مواد البناء فهي فرصة يجب أن تستغل …
حقاً لم أنم هذا اليوم ولا بأس فالخبر الذي لامس أسماعنا من أخينا أبي عبد العزيز يستحق أن يضحى لأجله بقيلولة سأتمتع بها بعون الله خير تمتع إذا ما تم الخبر …
حقاً أبا عبد العزيز أذهبت عن عيني النوم وأنا مستعد لسهر قيلولاتٍ أخرى فالفروقات تستحق …
((هي ستذهب لجيوب الدآئنين و سيذهب عن عيني السهاد ))
الحمد لله حمدًا حمدًا والشكر لله شكرًا شكرًا
استبشروا خيراً فربكم كريم
الديون ماراح نسلم منها
سوى مستواك خامس ولا عاشرر
والدول وهي دول عليها دييون
وله مني اجمل تحية