أستاذنا الغالي على قلوبنا / ناصر فهد ذياب
ما أجمل محبة الناس لك ،
وما أروع وفائهم معك ،
الذي كنت سبباً قي زرعه في قلوبهم
بجميل تعاملك ، ومحبتك ،
وزمالتك المليئة بكل ماهو طيب وجميل
وذو أثر كالمسك يبقى بالنفوس مهما تباعدت الأجساد
أبتسامتك التي أفتقدها محبوك بين أروقة المدرسة
ولم تنسها قلوبهم
في هذا اليوم الأحد الموافق الثالث من رجب للعام الهجري 1445 هـ
وفي أحتفالية جميله ، مليئة بالود والمحبه
كان لمنسوبي مدرسة البراء بن مالك الأبتدائية قياديين ومعلمين وموظفين وطلاب
موعد مع تكريم الأستاذ / ناصر فهد ذياب ..
والذي تقاعد مبكراً عن العمل بعد 24 عاماً من الخدمة معلماً
قضى منها 15 عاماً في مدرسة البراء بن مالك ،
منذ بداية عام 1445 وحتى شهر ربيع الثاني هــ
حيث تسلم درعاً تذكارياً كرمز بسيط للشكر والعرفان ،
من يد مدير مكتب التربية والتعليم في شمال المدينة
الاستاذ / بدر الفهيدي ،
مقدم من زملائه منسوبي المدرسة ..
وفي تواجد عدد من الضيوف من قيادات التربية والتعليم
مشرفين ومدراء سابقين للمدرسة ومعلمين متقاعدين عن العمل منذ سنوات
كذلك قام عدد من المعلمين والطلاب بتقديم هدايا خاصه بهم للمحتفى به
دعواتنا القلبية للأستاذ الفاضل أبا أحمد .. بحياة مليئة بالسعادة
الله يوفقه في حياته العلمية والعملية