تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هل فيه امل بتغير تقاعد المعلمة الى 30 سنة فقط وتاخذ الراتب كامل

هل فيه امل بتغير تقاعد المعلمة الى 30 سنة فقط وتاخذ الراتب كامل

السلام عليكم

وكما في السؤال اين دراسة الخدمة المدنية

بتغير انظمة الخدمة المدنية حول خدمة المعلمة الى 25 سنة او 30 سنة وتاخذ كامل الراتب

حرااام عليكم

وحسابكم عند الله يا مسئولين الخدمة المدنية

( ولن نحللكم على ظلمكم لحقوق المعلمة في التقاعد……


نسأل الله ان يعجل بالقرار سوف يخدم المعلمين والمعلمات ويعطي فرصا وظيفيه للعاطلين
اللهم امين وجزاك الله خيرا

نظام الخدمة المدنية الخاصة بسن التقاعد لجميع موظفي و موظفات الدولة المدنيين للأسف واحد، وصدر منذ سنوات عندما كان عدد الموظفات محدود وعندما كانت من تتخرج تتوظف دون الحاجة للإنتظار حيث تستلم وظيفتها القريبة من بيتها وعمرها احيانا اقل من عشرين عاماً كما هو الحال لخريجات معاهد المعلمات أو بداية العشرينات لمن تحصلت على درجةالبكالوريوس اما الآن فتضطر بعض الخريجات الانتظار سنوات قد تمتد لأكثر من عشر سنوات لعدم توفر الفرصة الوظيفية وعندما تتوظف تكون سعيدة الحظ قد جاوزت الثلاثين عاماً والبعض منهن قد قارب الأربعين عاماً وتعداها احياناً فالأولى تتوظف وهي في قمة الشباب و المقدرة على العطاء لسنوات قبل ان تفقد صحتها سواء بالحمل والولادة أو بالسهر على أطفالها اما الثانيه غالباً ما تتوظف وهي مرتبطه بأسره وأبناء فبالتالي تستطيع ان تتحمل وتضغط على صحتها سنوات معدودة ولكن من المحال ان تحافظ على ذلك لمدة ٤٠سنة هي ما يجبرها عليه نظام الخدمة المدنية ، فعقلاً ومنطقاً لايمكن بأي حال من الأحوال ان تبقى بحيويتها و نشاطها حتى بلوغها الستين أو خدمه ٤٠ سنه متواصلة . انهكتها السنين ومراحل حياتها من حمل وولاده و رضاعه ثم سهر الليالي للعناية بهم وعندما تنتهي من واجباتها تجاه أسرتها نجد انها قد دخلت مرحلة جديده من حياتها كما يعرف بسن اليأس ( وإن كنت امقت هذا المسمى ولكن تعارف عليه اغلب المجتمعات العربية ) وما يرتبط بهذا السن من آلآم المفاصل و قد يتبعها من أمراض كالضغط والسكر والكولسترول والنقرس عافانا الله جميعاً من جميع الأمراض . وبناءً على المعطيات السابقة من الظلم ان تتساوى المرأة و الرجل بعدد سنوات الخدمة او بالسن ، فالرجل الشرقي عموماً والسعودي خصوصاً يحظى بعناية زوجته وتحرص على القيام بخدمته وتنفيذ طلباته واحتياجاته وأوامره ، فالجهد عليها مضاعف وهو مطالب بالعمل فقط خارج المنزل وهي تعمل في منزلها وفي مقر عملها وكلاهما يحتاج الى طاقه و جهد لا يستهان به ، كما ان المرأة على سبيل المثال في الخمسين من عمرها لا تتساوى مع الرجل هي في سن الحاجة للرعاية وهو في عز نشاطه و شبه شاب ، وعليه نرجوا من القائمين بوضع أنظمة الخدمة المدنيه ان ينظروا بعين العقل و الحكمة للفروقات الطبيعية بين المرأة و الرجل و سن أنظمة تتناسب لكل واحد منهما على حده
لا فض فوك

حسبي الله ونعم الوكيل

على كل متسبب

في الخدمة المدنية

نطالب بتعديل النظام

:Grrr rrr:: Grrrrrr:

والله مع كثر التعاميم الخاصة بتحطيم المعلم عساني اكمل العشرين
اقتباس:
الملكه بلقيس
نظام الخدمة المدنية الخاصة بسن التقاعد لجميع موظفي و موظفات الدولة المدنيين للأسف واحد، وصدر منذ سنوات عندما كان عدد الموظفات محدود وعندما كانت من تتخرج تتوظف دون الحاجة للإنتظار حيث تستلم وظيفتها القريبة من بيتها وعمرها احيانا اقل من عشرين عاماً كما هو الحال لخريجات معاهد المعلمات أو بداية العشرينات لمن تحصلت على درجةالبكالوريوس اما الآن فتضطر بعض الخريجات الانتظار سنوات قد تمتد لأكثر من عشر سنوات لعدم توفر الفرصة الوظيفية وعندما تتوظف تكون سعيدة الحظ قد جاوزت الثلاثين عاماً والبعض منهن قد قارب الأربعين عاماً وتعداها احياناً فالأولى تتوظف وهي في قمة الشباب و المقدرة على العطاء لسنوات قبل ان تفقد صحتها سواء بالحمل والولادة أو بالسهر على أطفالها اما الثانيه غالباً ما تتوظف وهي مرتبطه بأسره وأبناء فبالتالي تستطيع ان تتحمل وتضغط على صحتها سنوات معدودة ولكن من المحال ان تحافظ على ذلك لمدة ٤٠سنة هي ما يجبرها عليه نظام الخدمة المدنية ، فعقلاً ومنطقاً لايمكن بأي حال من الأحوال ان تبقى بحيويتها و نشاطها حتى بلوغها الستين أو خدمه ٤٠ سنه متواصلة . انهكتها السنين ومراحل حياتها من حمل وولاده و رضاعه ثم سهر الليالي للعناية بهم وعندما تنتهي من واجباتها تجاه أسرتها نجد انها قد دخلت مرحلة جديده من حياتها كما يعرف بسن اليأس ( وإن كنت امقت هذا المسمى ولكن تعارف عليه اغلب المجتمعات العربية ) وما يرتبط بهذا السن من آلآم المفاصل و قد يتبعها من أمراض كالضغط والسكر والكولسترول والنقرس عافانا الله جميعاً من جميع الأمراض . وبناءً على المعطيات السابقة من الظلم ان تتساوى المرأة و الرجل بعدد سنوات الخدمة او بالسن ، فالرجل الشرقي عموماً والسعودي خصوصاً يحظى بعناية زوجته وتحرص على القيام بخدمته وتنفيذ طلباته واحتياجاته وأوامره ، فالجهد عليها مضاعف وهو مطالب بالعمل فقط خارج المنزل وهي تعمل في منزلها وفي مقر عملها وكلاهما يحتاج الى طاقه و جهد لا يستهان به ، كما ان المرأة على سبيل المثال في الخمسين من عمرها لا تتساوى مع الرجل هي في سن الحاجة للرعاية وهو في عز نشاطه و شبه شاب ، وعليه نرجوا من القائمين بوضع أنظمة الخدمة المدنيه ان ينظروا بعين العقل و الحكمة للفروقات الطبيعية بين المرأة و الرجل و سن أنظمة تتناسب لكل واحد منهما على حده
ماشاء الله تبارك الله عليك أنتي فخراً لجميع منسوبي التعليم ، أسلوب وبلاغة وتصوير للواقع في غاية الروعة ، وفقك الله .

ليس من المعقول ان يبقى نظام لاكثر من ٢٠ سنه بدون تجديد وتطوير للصالح العام ، فما بالك ب ٥٠ سنه دون تغيير .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.