التغليب : هو المجيء بلفظ على صيغة المثنى ويدل على اثنين مختلفين في لفظهما نحو :
(( الأبوين )) للأب والأم .
أو مختلفين في حركات أحرفهما نحو :
(( العمرين )) لعمر بن الخطاب وعمرو بن هشام ( أبو لهب ) .
(( الأبوين )) للأب والأم .
أو مختلفين في حركات أحرفهما نحو :
(( العمرين )) لعمر بن الخطاب وعمرو بن هشام ( أبو لهب ) .
والتغليب في قولنا :
( الأبوان ) لأن الأب هو الأقوى والأجدر .
( العمران ) لأن لفظ ( عمر ) أخف نطقا من ( عمرو ) .
( البحران ) للبحر والنهر لأن البحر أعظم في الاتساع والفخامة من النهر .
( القمران ) للشمس والقمر وهذا تغليب المذكر على المؤنث .
والتغليب سماعي عند جمهور النحاة وبعضم لا يرى مانعا من التغليب عند وجود قرينة تدل على المراد من غير لبس .
والله أعلم .
المرفقاتfile_2860_1239661980_.rar
شكرا جزيلا وبارك فيك
بارك الله فيك
بارك الله فييييييييييييييك
الشكر موصول للجميع .
بارك الله فيك ـ الكسائي ـ
وجدت هذا الملف لمن اراد الفائدة وزيادة المعلومات عن التغليب
اسأل الله ان ينفع به
ولاتنسونا من الدعاء ومن قام عليه
وجدت هذا الملف لمن اراد الفائدة وزيادة المعلومات عن التغليب
اسأل الله ان ينفع به
ولاتنسونا من الدعاء ومن قام عليه
منقول للفائدة
الله يجزاك الف خير
جُزيت خيراً،وزوجت بكراً.