الكاتب صالح الشيحي الذي كتب مقالته في جريدة الوطن (الشره على اللي يقراها) بخصوص التجمهر عند الوزارة ذكر اسقاطات كثيرة في مقالته هل كان متعمدا او ناسيا ؟ لا ادري . وإليكم جزء منها :
المكان الصحيح للتجمهر !!
أكتب اليوم مدافعاً عن الثلاثة الكبار في وزارة التربية والتعليم، بعدما لملمت أوراقي وتركت الوزارة!
لم أكتب سطرا واحدا في امتداح معالي وزير التربية والتعليم ولا في نائبه الأمير الدكتور الخلوق والمهذب خالد المقرن ولا في نائبه الصديق الدكتور سعيد المليص..
بل على العكس كتبت مقالات قاسية ضد الوزارة، كان أقساها بحق معالي الوزير نفسه ومع ذلك فاجأني بسعة صدره وبعد نظره، وأعجبني بحنكته الإدارية أنه لا يخلط الخاص بالعام عندما التقيته في الحوار الوطني، حيث عرض علي العمل مديرا للتعليم في إحدى المناطق، لكنني كنت وقتها قد عزمت على الرحيل..
اولا: يقول هذا الكاتب (الباحث عن الشهرة) انه كتب مدافعا عن الثلاثة الكبار ( الله اكبر واعظم) فهل طلبوا منك الدفاع عنهم في أحد محافلهم عنما تلتقون ام انك تطوعت بنفسك للدفاع عنهم .
وهل هم في حاجة ماسة إليك بحيث تستغل زاويتك للدفاع عنهم ؟ سبحان الله !
يفتخر الكاتب ( الوطني) بصداقته بالدكتور سعيد المليص نائب الوزير لتعليم البنين ( اذن لا غراابه في دفاعك عنه ) ( ويبخت من كان المدير خاله ) فهل هي صداقة دنيوية ؟
يقول الكاتب المذكور انه أعجب أشد العجب وتفاجأ ( وليس له حق في ذلك ) بمعالي الوزير وبحنكته الإدارية وأنه (حفظه الله) لا يخلط الخاص بالعام ويعترف بنفسه ان الوزير عرض عليه منصب مدير تعليم في احد المناطق عندما التقيا في الحوار الوطني.
وهذه سقطة كبيرة للشيحي في مقالته هل هي مقصودة؟ ربما !
بعلمي ان هذه المناصب الادارية تحتاج لكفاءات ولاتدخل فيها الواسطات ولا تهدى ولا تمنح في لقاء عابر يامعالي سعادة وزير التربية والتعليم يامن تحملت الأمانة ( لاحول ولا قوة إلا بالله ) ( طالب الأمارة لا يأمر ياوزير التربية والتعليم ) يبدو اني اخطئت وكنت اعيش في وهم العدل والحرية ياوزارة التربية والتعليم.
المكان الصحيح للتجمهر !!
أكتب اليوم مدافعاً عن الثلاثة الكبار في وزارة التربية والتعليم، بعدما لملمت أوراقي وتركت الوزارة!
لم أكتب سطرا واحدا في امتداح معالي وزير التربية والتعليم ولا في نائبه الأمير الدكتور الخلوق والمهذب خالد المقرن ولا في نائبه الصديق الدكتور سعيد المليص..
بل على العكس كتبت مقالات قاسية ضد الوزارة، كان أقساها بحق معالي الوزير نفسه ومع ذلك فاجأني بسعة صدره وبعد نظره، وأعجبني بحنكته الإدارية أنه لا يخلط الخاص بالعام عندما التقيته في الحوار الوطني، حيث عرض علي العمل مديرا للتعليم في إحدى المناطق، لكنني كنت وقتها قد عزمت على الرحيل..
اولا: يقول هذا الكاتب (الباحث عن الشهرة) انه كتب مدافعا عن الثلاثة الكبار ( الله اكبر واعظم) فهل طلبوا منك الدفاع عنهم في أحد محافلهم عنما تلتقون ام انك تطوعت بنفسك للدفاع عنهم .
وهل هم في حاجة ماسة إليك بحيث تستغل زاويتك للدفاع عنهم ؟ سبحان الله !
يفتخر الكاتب ( الوطني) بصداقته بالدكتور سعيد المليص نائب الوزير لتعليم البنين ( اذن لا غراابه في دفاعك عنه ) ( ويبخت من كان المدير خاله ) فهل هي صداقة دنيوية ؟
يقول الكاتب المذكور انه أعجب أشد العجب وتفاجأ ( وليس له حق في ذلك ) بمعالي الوزير وبحنكته الإدارية وأنه (حفظه الله) لا يخلط الخاص بالعام ويعترف بنفسه ان الوزير عرض عليه منصب مدير تعليم في احد المناطق عندما التقيا في الحوار الوطني.
وهذه سقطة كبيرة للشيحي في مقالته هل هي مقصودة؟ ربما !
بعلمي ان هذه المناصب الادارية تحتاج لكفاءات ولاتدخل فيها الواسطات ولا تهدى ولا تمنح في لقاء عابر يامعالي سعادة وزير التربية والتعليم يامن تحملت الأمانة ( لاحول ولا قوة إلا بالله ) ( طالب الأمارة لا يأمر ياوزير التربية والتعليم ) يبدو اني اخطئت وكنت اعيش في وهم العدل والحرية ياوزارة التربية والتعليم.
اخيرا حفظك الله ياوطني
في آخر الزمان تضيع الأمانة …….قالوا : كيف ؟؟؟
قال : يوكل الأمر إلي غير أهله
قال : يوكل الأمر إلي غير أهله
أعجبني أحد الردود على مقال سقطة الشيحي في جريدة الوطن من ضمن تعليقات ذلك اليوم ،،،،
يقول ( شكل الشيحي ماعجبه الوضع في لندن ، وحب يذكر معالي الوزير بكلامه ووعده له ، بمنصب مدير عام تعليم ـ
تخيل واحد زي الشيحي يكون مدير تعليم ((((( تسونامي ارحم )))))))
صالح الشيحي صاحب قلم ويفترض بشخص مثله ان يعي ما يقول
كيف لشخص مثل " الوزير " ان يهب منصب " مدير تعليم" لشخص في حفلة او على هامش اجتماع عابر
انا مازلت اتسائل هل وزارة التربية ملك للوزير ام هل هي ملك لشخص معين لانعرفه !!!
هناك من الاف التربويين الذين انحنت ظهورهم ، في مجال التربية والتعليم
هم اولى بهبة " معاليه " ……ولأول مرة اعلم ان المنصب القيادي يعرض على شخص
اثناء تناول كأسا من الشاي في بهو فندق . ……. عجبي