يعقد وزير الصحة والتربية والتعليم يوم الأثنين القادم بين معالي وزير التربيه والتعليم الأمير فيصل آل سعود و وزير الصحه الدكتور عبدالله الربيعة لبحث إمكانية تأجيل بدء العام الدراسي الجديد للطلاب مع عودة جميع العاملين في المدارس إلى أعمالهم إلى وقت يحددانه خلال أجتماعهم أو تحديد ألية تعاون الوزارتين في حال أستمرار الدراسة . نافياً ما تداولته المواقع الألكترونية وصار شائعه بين الناس حول تأجيل الدراسة إلى بعد نهاية موسم حج هذا العام .
من جهة طالب مواطنون بتأجيل بدء الدراسة نظراً لعودة الطلاب من مجتمعات ربما مصابة بالفايروس وأن أحتمالية نقله إلى جميع الطلاب من خلال طالب وحيد وبالتالي نقله إلى أسر الطلاب . كما رفض بعض أوليا الطلاب توجيه أطفالهم إلى المدارس مع بداية العام الدراسي خشية أنتقال المرض إليهم مهما كانت عواقبه واضعين صحة أبنائهم الأولية الأولى .
الاثنين يكشف الستار عن قرار تأجيل الدارسة بإجتماع بين وزيري التربية والصحة – مكتبة الأخبار – صحيفة الساعة الالكترونية – powered by Infinity
فإغلاق المدارس سيحصل عاجلا أم آجلا والفيروس سيتفشى ولن تنفع معه خطط وقاية وكل مدرسة تصاب ستغلق …
اختصار الطريق وإغلاقها قبل الوباء أفضل بكثير للجميع بلا استثناء .
ولا تنسوا أن المملكة متصدرة دول العالم في عدد الإصابات ويمكنكم مراجعة ذلك من خلال موقع منظمة الصحة العالمية
رب شاف كل مريض وأبعد عنا كل سوء ومكروه
طيب لو أتى معلم للدوام وهو مصاب بهذا الفيروس وأدى إلى إصابة المدير والمعلمين ومشرفي المدرسة
فما الحل يا وزارة التربية ووزارة الصحة ؟
نرجوا الإفادة بارك الله لكم
هم همهم ان المعلم يكرف لأنه بنظرهم موظف واتمنى ان يحصل عكس ذلك
اما بالنسبة للدراسة فالوضع الله يستر تفشى هذا المرض في المملكة بشكل رهيب
والمتوقع زيادتة بعد عودة المسافرين خارجيا واختلاطهم وكذلك القادمين للعمرة والزيارة
فستكون الحالات بعد رمضان اكثر منها الأن وهذا ما لا نتمناة
كل عام والجميع بخير
600 طالب + 40 معلم =
لاسمح الله لو تعرض احد الطلاب للاصابه فإنه سوف ينتشر بشكل لايتوقع
اسال الله العظيم رب العرش الكريم أن يشفي المصابين
ونتمنى من جميع المسؤلين اتخاذ القرار الصائب