أتمنى من الأخوة المعلمين أن يكونوا على قدر المكانة التي يستحقونها ويجهزوا أنفسهم للتقدم بخطاب لخادم الحرمين
الشريفين يفصل كل مادار من أحداث حول حركة النقل بداية من تاريخ الإعلان عن وجود حركة استثنائية
قبل رمضان وحتى صدور الحركة من أجل رد الاعتبار ومحاسبة من ينتقص أو حتى يحاول الانتقاص من
مكانة المعلم بل والعبث في مشاعر طبقة تمثل واحدة من أهم الطبقات في المجتمع بأكمله لاسيما وإن كانت
نسبة الحركة أقل مما سبق الإعلان عنه 45%وبأنها ستكون استثنائية وأنها ستحقق رغبة 80% من
المتقدمين لأن ذلك سيكون له أبعاده النفسية التي ستنعكس على سير العملية التعليمية حاضرا ومستقبلا كما
قال احد الزملاء اذا اين كلامهم فلابد من التحرك ولايغرب المؤمن الا اذا ارتكب حدا من حدود الله الى متى
ونحن مكانك سر يعني معقولة الحركة ماله حل كل شي له حل الموت وهي لو نطلع من النصيان كان اشوا
تطورت الناس وحاسب الحركة في الهواء سواء .