فيصل بن عبدالله : وزارة التربية ستفرش قلبها للمعلمين وليس "الأرصفة"

تحفظ على أداء "الشرق الأوسط" وقال إن الأميرة عادلة تدير بيته فقط

فيصل بن عبدالله : وزارة التربية ستفرش قلبها للمعلمين وليس "الأرصفة"


سبق – الرياض: تحفظ الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم على الأداء الإعلامي لجريدة "الشرق الأوسط" وقال موجّها كلامه إلى محرر الصحيفة مساء أمس: "أنتم يا صحيفة الشرق الأوسط عليكم ملاحظات كثيرة في عملكم الإعلامي", مشيراً إلى أنها نشرت صورة مصدرها الوزارة ولم يتم الإشارة للمصدر.

جاء ذلك رداً على السؤال الذي وجهه محرر الصحيفة محمد الهمزاني، الذي اعتُبر استفزازياً؛ حيث قال في سؤاله – كما جاء على لسانه حرفياً: "أرجو أن يتسع صدر سموكم لهذا السؤال. سمو الأمير، يُقال إن سمو الأميرة عادلة حرمكم هي التي تدير قطاع تعليم البنات في وزارة التربية والتعليم، وأن المسؤولات عملهن صوري فقط، فما تعليق سموكم؟".

ورفض وزير التربية والتعليم هذا السؤال، وقال: "سمو الأميرة عادلة تدير بيتي فقط وليست متخصصة في التعليم، وليس لها علاقة بالوزارة، والوزارة يوجد بها مسؤول، وأنتم يا جريدة الشرق الأوسط عليكم ملاحظات كثيرة في عملكم الإعلامي".

و تعرض لوزير التربية والتعليم في اللقاء لمشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم، وقال إن المشروع باشر مهامه برسم استراتيجية تنفيذية بناءً على ما رُصد له من ميزانيات، وما حُدّد له من مدة ومراحل زمنية. وكشف وزير التربية عن "شركة تطوير التعليم القابضة"، التي ستقدم مشروعاً يشمل تطوير الرؤية والرسالة والإستراتيجية الوطنية للتعليم، بالتعاون مع بيت خبرة متخصص، ومشروع المعلم الجديد، ومشروع اختيار وتأهيل القيادات التعليمية والتربوية، ومشروع الشراكة المجتمعية.

وأعلن الأمير فيصل عن قرار توحيد إدارات التربية والتعليم في المناطق؛ لتشمل 13 إدارة تعليم بدلاً من 84 إدارة تعليم. وأعرب عن اعتزازه بدور المعلمين، وقال: "الوزارة ستفرش قلبها للمعلمين، وليس الأرصفة".

رافضاً السؤال الذي تضمن أن المعلمين يفترشون الأرض أمام مبنى وزارة التربية والتعليم.

وحمّل وزير التربية مسؤولية استحداث الوظائف الخاصة لبقية المعلمين لوزارتي الخدمة المدنية والمالية , فيما كشف عن رفع الوزارة إلى المقام السامي توصية بتعديل الشروط الخاصة بتعيين المعلمات في مناطق إقاماتهن، التي تشترط وجود ما يثبت إقامة المعلمة في المدينة التي تريد النقل إليها.

جاء ذلك في لقاء هيئة الصحفيين السعوديين مساء أمس السبت في مقرها بحي الصحافة بالرياض، الذي استضافت فيه صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود، وزير التربية والتعليم، في إطار نشاط الهيئة المنبري. وقد أدار اللقاء رئيس تحرير جريدة "الشرق" قينان الغامدي، الذي طلب من جميع المتداخلين ألا تخرج أسئلتهم عن نطاق وزارة التربية والتعليم

ما زلت متفائلآ


.
.
ماشاء الله

الامل بالله كبير جداً ثم بالامير ان يباشر عمله الفعلي بالوزارة و يهتم بأوضاع المعلمين و ان لا
يترك الوزارة لرؤوس فارغة تديرها ..!

صباح الخير سمو الأمير

حمداً لله على سلامتكم

لا نريد الوزارة أن تفرش قلبها للمعلمين لأننا بحاجة إلى هذا القلب متمتعاً بكامل الصحة والنشاط

ما نريده فعلاً حقوقنا من الدرجة المستحقة والفروقات أدامكم الله بخير … وكلا منا بعد ذلك يستطيع أن يفرش قلبه للوزارة ويحب عمله ويطور ذاته ………. حفظكم الله سنداً لنا ياسمو الأمير .

الكلام سهل والفعل يحلموووووووووووووون
أرصفة قلوب المهم ناخد حقنا
كيف الحال ؟
الله يكتب إلي فيه الخير

وين الدرجه المستحقه

الله يكتب إلي فيه الخير

وين الدرجه المستحقه

فيصل بن عبدالله : وزارة التربية ستفرش قلبها للمعلمين وليس "الأرصفة"

بسم الله الرحمن الرحيم



حفظ على أداء "الشرق الأوسط" وقال إن الأميرة عادلة تدير بيته فقط
فيصل بن عبدالله : وزارة التربية ستفرش قلبها للمعلمين وليس "الأرصفة"
سبق – الرياض: تحفظ الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم على الأداء الإعلامي لجريدة "الشرق الأوسط" وقال موجّها كلامه إلى محرر الصحيفة مساء أمس: "أنتم يا صحيفة الشرق الأوسط عليكم ملاحظات كثيرة في عملكم الإعلامي", مشيراً إلى أنها نشرت صورة مصدرها الوزارة ولم يتم الإشارة للمصدر.

جاء ذلك رداً على السؤال الذي وجهه محرر الصحيفة محمد الهمزاني، الذي اعتُبر استفزازياً؛ حيث قال في سؤاله – كما جاء على لسانه حرفياً: "أرجو أن يتسع صدر سموكم لهذا السؤال. سمو الأمير، يُقال إن سمو الأميرة عادلة حرمكم هي التي تدير قطاع تعليم البنات في وزارة التربية والتعليم، وأن المسؤولات عملهن صوري فقط، فما تعليق سموكم؟".

ورفض وزير التربية والتعليم هذا السؤال، وقال: "سمو الأميرة عادلة تدير بيتي فقط وليست متخصصة في التعليم، وليس لها علاقة بالوزارة، والوزارة يوجد بها مسؤول، وأنتم يا جريدة الشرق الأوسط عليكم ملاحظات كثيرة في عملكم الإعلامي".

و تعرض لوزير التربية والتعليم في اللقاء لمشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم، وقال إن المشروع باشر مهامه برسم استراتيجية تنفيذية بناءً على ما رُصد له من ميزانيات، وما حُدّد له من مدة ومراحل زمنية. وكشف وزير التربية عن "شركة تطوير التعليم القابضة"، التي ستقدم مشروعاً يشمل تطوير الرؤية والرسالة والإستراتيجية الوطنية للتعليم، بالتعاون مع بيت خبرة متخصص، ومشروع المعلم الجديد، ومشروع اختيار وتأهيل القيادات التعليمية والتربوية، ومشروع الشراكة المجتمعية.

وأعلن الأمير فيصل عن قرار توحيد إدارات التربية والتعليم في المناطق؛ لتشمل 13 إدارة تعليم بدلاً من 84 إدارة تعليم. وأعرب عن اعتزازه بدور المعلمين، وقال: "الوزارة ستفرش قلبها للمعلمين، وليس الأرصفة".

رافضاً السؤال الذي تضمن أن المعلمين يفترشون الأرض أمام مبنى وزارة التربية والتعليم.

وحمّل وزير التربية مسؤولية استحداث الوظائف الخاصة لبقية المعلمين لوزارتي الخدمة المدنية والمالية , فيما كشف عن رفع الوزارة إلى المقام السامي توصية بتعديل الشروط الخاصة بتعيين المعلمات في مناطق إقاماتهن، التي تشترط وجود ما يثبت إقامة المعلمة في المدينة التي تريد النقل إليها.

جاء ذلك في لقاء هيئة الصحفيين السعوديين مساء أمس السبت في مقرها بحي الصحافة بالرياض، الذي استضافت فيه صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود، وزير التربية والتعليم، في إطار نشاط الهيئة المنبري. وقد أدار اللقاء رئيس تحرير جريدة "الشرق" قينان الغامدي، الذي طلب من جميع المتداخلين ألا تخرج أسئلتهم عن نطاق وزارة التربية والتعليم.

رابط الخبر
ظپظٹطµظ„ ط¨ظ† ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ„ظ‡ : ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط© ط³طھظپط±ط´ ظ‚ظ„ط¨ظ‡ط§ ظ„ظ„ظ…ط¹ظ„ظ…ظٹظ† ظˆظ„ظٹط³ "ط§ظ„ط£ط±طµظپط©" – طµط*ظٹظپط© ط³ط¨ظ‚ ط§ظ„ط¥ظ„ظƒطھط±ظˆظ†ظٹط©


فيصل بن عبدالله : وزارة التربية ستفرش قلبها للمعلمين وليس "الأرصفة"

سبق – الرياض: تحفظ الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم على الأداء الإعلامي لجريدة "الشرق الأوسط" وقال موجّها كلامه إلى محرر الصحيفة مساء أمس: "أنتم يا صحيفة الشرق الأوسط عليكم ملاحظات كثيرة في عملكم الإعلامي", مشيراً إلى أنها نشرت صورة مصدرها الوزارة ولم يتم الإشارة للمصدر.

جاء ذلك رداً على السؤال الذي وجهه محرر الصحيفة محمد الهمزاني، الذي اعتُبر استفزازياً؛ حيث قال في سؤاله – كما جاء على لسانه حرفياً: "أرجو أن يتسع صدر سموكم لهذا السؤال. سمو الأمير، يُقال إن سمو الأميرة عادلة حرمكم هي التي تدير قطاع تعليم البنات في وزارة التربية والتعليم، وأن المسؤولات عملهن صوري فقط، فما تعليق سموكم؟".

ورفض وزير التربية والتعليم هذا السؤال، وقال: "سمو الأميرة عادلة تدير بيتي فقط وليست متخصصة في التعليم، وليس لها علاقة بالوزارة، والوزارة يوجد بها مسؤول، وأنتم يا جريدة الشرق الأوسط عليكم ملاحظات كثيرة في عملكم الإعلامي".

و تعرض لوزير التربية والتعليم في اللقاء لمشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم، وقال إن المشروع باشر مهامه برسم استراتيجية تنفيذية بناءً على ما رُصد له من ميزانيات، وما حُدّد له من مدة ومراحل زمنية. وكشف وزير التربية عن "شركة تطوير التعليم القابضة"، التي ستقدم مشروعاً يشمل تطوير الرؤية والرسالة والإستراتيجية الوطنية للتعليم، بالتعاون مع بيت خبرة متخصص، ومشروع المعلم الجديد، ومشروع اختيار وتأهيل القيادات التعليمية والتربوية، ومشروع الشراكة المجتمعية.

وأعلن الأمير فيصل عن قرار توحيد إدارات التربية والتعليم في المناطق؛ لتشمل 13 إدارة تعليم بدلاً من 84 إدارة تعليم. وأعرب عن اعتزازه بدور المعلمين، وقال: "الوزارة ستفرش قلبها للمعلمين، وليس الأرصفة".

رافضاً السؤال الذي تضمن أن المعلمين يفترشون الأرض أمام مبنى وزارة التربية والتعليم.

وحمّل وزير التربية مسؤولية استحداث الوظائف الخاصة لبقية المعلمين لوزارتي الخدمة المدنية والمالية , فيما كشف عن رفع الوزارة إلى المقام السامي توصية بتعديل الشروط الخاصة بتعيين المعلمات في مناطق إقاماتهن، التي تشترط وجود ما يثبت إقامة المعلمة في المدينة التي تريد النقل إليها.

جاء ذلك في لقاء هيئة الصحفيين السعوديين مساء أمس السبت في مقرها بحي الصحافة بالرياض، الذي استضافت فيه صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود، وزير التربية والتعليم، في إطار نشاط الهيئة المنبري. وقد أدار اللقاء رئيس تحرير جريدة "الشرق" قينان الغامدي، الذي طلب من جميع المتداخلين ألا تخرج أسئلتهم عن نطاق وزارة التربية والتعليم.


هل ستفرش وزاراة التربيه قلبها لنا نحن خريجات الكليه المتوسطه

أم مصيرنا الضيااااع …


مشكوره دبلوميه على النقل بس خساره لو فيه احد ساله عن الدبلوم بس ولله معلومه جديده ان زوجته عادله لان عادله من مناصرين المراه يعني لو تدري بقضيتنا كان ممكن يكون له دور
الله يرزق كل خريج وخريجه من واسع فضله
ياحي ياقيــــــــــــــــــــــــــــــــــوم
نريد حقوقنا فقط ؟؟ فهل سنحصل عليها!
اقتباس:
مايزال هناك امل
مشكوره دبلوميه على النقل بس خساره لو فيه احد ساله عن الدبلوم بس ولله معلومه جديده ان زوجته عادله لان عادله من مناصرين المراه يعني لو تدري بقضيتنا كان ممكن يكون له دور

العفو يالغلا

والاميره عادله معروف أنها طيبه جدا

نتمنى أن تصلها أخبار عننا ..

أسمع كلامك أصدقك أشوف أمورك أستعجب!!!!

اقتباس:
هل ستفرش وزاراة التربيه قلبها لنا نحن خريجات الكليه المتوسطه

لانريد قلب التربيه ولاقلب الوزير ،، نريد الانصااااف ولاشئ غيرة

سمو الوزير في عهدة افترش المعلمين الارصفة!!!

وحصلوا على انصاف حلول لقضيه عااادله

وفي عهد سمو الوزير ماذا يريدون من خريجات الكليه المتوسطه ان يفترشن حتى نعطى ولو انصاااااااااق حلول؟؟؟؟

سؤال تبادر لذهني : ماهي الملاحظات التى ازعجت سمو الوزير من صحيفه الشرق الاوسطه ، هل هو السؤال الذي يدل على ان صيت الاميرة

عادله وصل للاقلام الصحفيه بعد ان كان الوصول لها هاجس كل مظلوم بالشارع السعودي

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كيفكم يا حلواااااااااااااااات
والله اشتقت لكم بعد موجه من التعب والفضل لتغير الجو
<<<تقل ما فقدني احد هع

الموهم يا وزير ما نبي قلبك وش نصلح بقلبك والله لا موظفن ولا موكلن عيش
نبي رحمه في قرار ينصف جميع العاطلين والعاطلات وبس

فيصل بن عبدالله : وزارة التربية ستفرش قلبها للمعلمين وليس "الأرصفة"

تحفظ على أداء "الشرق الأوسط" وقال إن الأميرة عادلة تدير بيته فقط

فيصل بن عبدالله : وزارة التربية ستفرش قلبها للمعلمين وليس "الأرصفة"


تحفظ الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم على الأداء الإعلامي لجريدة "الشرق الأوسط" وقال موجّها كلامه إلى محرر الصحيفة مساء أمس: "أنتم يا صحيفة الشرق الأوسط عليكم ملاحظات كثيرة في عملكم الإعلامي", مشيراً إلى أنها نشرت صورة مصدرها الوزارة ولم يتم الإشارة للمصدر.

جاء ذلك رداً على السؤال الذي وجهه محرر الصحيفة محمد الهمزاني، الذي اعتُبر استفزازياً؛ حيث قال في سؤاله – كما جاء على لسانه حرفياً: "أرجو أن يتسع صدر سموكم لهذا السؤال. سمو الأمير، يُقال إن سمو الأميرة عادلة حرمكم هي التي تدير قطاع تعليم البنات في وزارة التربية والتعليم، وأن المسؤولات عملهن صوري فقط، فما تعليق سموكم؟".

ورفض وزير التربية والتعليم هذا السؤال، وقال: "سمو الأميرة عادلة تدير بيتي فقط وليست متخصصة في التعليم، وليس لها علاقة بالوزارة، والوزارة يوجد بها مسؤول، وأنتم يا جريدة الشرق الأوسط عليكم ملاحظات كثيرة في عملكم الإعلامي".

و تعرض لوزير التربية والتعليم في اللقاء لمشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم، وقال إن المشروع باشر مهامه برسم استراتيجية تنفيذية بناءً على ما رُصد له من ميزانيات، وما حُدّد له من مدة ومراحل زمنية. وكشف وزير التربية عن "شركة تطوير التعليم القابضة"، التي ستقدم مشروعاً يشمل تطوير الرؤية والرسالة والإستراتيجية الوطنية للتعليم، بالتعاون مع بيت خبرة متخصص، ومشروع المعلم الجديد، ومشروع اختيار وتأهيل القيادات التعليمية والتربوية، ومشروع الشراكة المجتمعية.

وأعلن الأمير فيصل عن قرار توحيد إدارات التربية والتعليم في المناطق؛ لتشمل 13 إدارة تعليم بدلاً من 84 إدارة تعليم. وأعرب عن اعتزازه بدور المعلمين، وقال: "الوزارة ستفرش قلبها للمعلمين، وليس الأرصفة".

رافضاً السؤال الذي تضمن أن المعلمين يفترشون الأرض أمام مبنى وزارة التربية والتعليم.

وحمّل وزير التربية مسؤولية استحداث الوظائف الخاصة لبقية المعلمين لوزارتي الخدمة المدنية والمالية , فيما كشف عن رفع الوزارة إلى المقام السامي توصية بتعديل الشروط الخاصة بتعيين المعلمات في مناطق إقاماتهن، التي تشترط وجود ما يثبت إقامة المعلمة في المدينة التي تريد النقل إليها.

جاء ذلك في لقاء هيئة الصحفيين السعوديين مساء أمس السبت في مقرها بحي الصحافة بالرياض، الذي استضافت فيه صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود، وزير التربية والتعليم، في إطار نشاط الهيئة المنبري. وقد أدار اللقاء رئيس تحرير جريدة "الشرق" قينان الغامدي، الذي طلب من جميع المتداخلين ألا تخرج أسئلتهم عن نطاق وزارة التربية والتعليم.

الله يسخرة لخدمة الخريجين والخريجات كمان
I do not think