أي نوع من الفتيات انتي؟ دراسة جديده سواء كنت الفتاة الكبيره,الوسطى,الصغير ه أو الوحي

دراسة جديده سواء كنت الفتاة الكبيره,الوسطى,الصغير ه أو الوحيده فبقال أن هذا يؤثر على شخصيتك.و اليوم نسأل أي نوع من أنواع البنات أنت؟و هل التفسير التالي صحيح و يناسب شخصيتك؟

البنت الكبيرة :
دائماً متحملة لمسؤولية البيت و اخوتها الصغار لذلك يقال أنه دائما تكون معاها عقدة نفسية من الزواج لئلا تلقى نفس التعب.


البنت الصغيرة :
لعوبة بل ممكن تحصل على جائزة الكسل العالمية و أي كلمه صغيره تقال بحقها ممكن أن تفكر أنهار من الدموع و أنه لا يمكن الإعتماد عليها.

البنت الوحيدة :
طلباتها أوامر و يقال أنها لا تستطيع أن تتخذ قرار واحد في حياتها دون الرجوع الى الماما.

البنت الوسطى :
بنت اتكالية على فهي معقدة من اختها الأكبر منها لانها كانت الكل في الكل بالبيت وكذلك معقدة من اختها الصغرى لانها الدلوعة وتظهر انها اسعد البنات حتى لو كانت اتعسهن
.

حلووووة
يسلمووو
انا
البنت الوسطى :
بنت اتكالية على فهي معقدة من اختها الأكبر منها لانها كانت الكل في الكل بالبيت وكذلك معقدة من اختها الصغرى لانها الدلوعة وتظهر انها اسعد البنات حتى لو كانت اتعسهن
البنت الصغيرة :
لعوبة بل ممكن تحصل على جائزة الكسل العالمية و أي كلمه صغيره تقال بحقها ممكن أن تفكر أنهار من الدموع و أنه لا يمكن الإعتماد عليها.

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

ليالبي قلببي بس بس مافيني شي منه <<< اقول طسي كله فيكي

تشكراات

ياناسووووووووووووو موضوعك عسل اشكر لك مشاركتك
الجوري :تسلمي على المرور
وعلى فكرة انا مثلك البنت الوسطى

رمال المدينه : يسلمو على الرد
ترى انا دايما اتضارب مع اختي الصغيرة مااتحملها
احسها تدلع نفسها غصب

وسام ت :يسلمو على المرور
بس ماقلتي لنا انتي اي نوع من الفتيات؟…

البنت الوحيدة :
طلباتها أوامر و يقال أنها لا تستطيع أن تتخذ قرار واحد في حياتها دون الرجوع الى الماما.


هههه انا وللاسف البنت الوحيده خخخخ بس حلو ان كل طلباتك مجابة تعالو وجربو راح تنبسطو خخخ عرض مغري وانا فعلا ما اعرف اتخذ القرار خخخخ ما ادري ليش هئ هئ
نونة المدينة : يسلموعلى الرد الحلو
ترى انا ما اطيق البنات المدلعات
احسهم ماعندهم ما عند جدتي ^_*

اتدرين ايتها الفتاة كيف يصطاد الرجال اللؤلؤه؟؟؟

((أنتِ لؤلؤه فلآ تستعجلي آلخروج منْ آلصدفه,, ))

اتدرين ايتها الفتاه كيف يصطادالرجال اللؤلؤه؟

يطوف الصياد المبتدئ شواطئ البحار باحثاً عن المحار ..
فإذا عثر على صَدفة قام بفتحها عنوة ..

كي يستخرج منها لؤلؤةً صغيرةً يحتفظ بها لفترةٍ ثمّ يبيعها ..

أما الصياد المحترف ..
فهو يدرك أن اللآلئ

تكبر وتزداد قيمتها كلما تُرِكَت
لتنمو في قلب المحارة ..
الصياد المحترف صبور ..
لا يستعجل نضج اللؤلؤة ..
لا يخنق الوقت ..
بل يترك الأمور تأخذ مجراها ..
فإذا عثر الصياد المحترف على محارة فتية ..

فإنه لا يحطمها ..
ولا يفتحها رغماً عنها ..
بل يلقيها في البحر ثانية ..
كي تتابع نموها ..
وتكوِن في داخلها جوهرة نفيسة ليس لها مثيل ..
وإذ يحين أوان نضجها- الذي كتبه الله لها ..
تنفتح الصدفة وحدها ..
بإذن الله ثم بكامل حريتها ..
تظهر الجوهرة بأبهى حللها ..
فيأتي الصياد المحترف الذي قدره الله لها ويحصل عليها ولو بعد طول انتظار ..
يدرك الصياد المحترف وجودَ احتمال أن يسبقه صياد آخر إليها ..
لكن هذا لا يهم ..
فالبحر للجميع ..
ولكن قدرالله هو النافذ ..
وللصدفة حينئذ الحق في أن تمنح لؤلؤتها لمن شاء الله في الوقت الذي حدده الله ..
المهم هو أن تحقق ذاتها الفريدة ..
ويستفيد من قيمتها الغالية – من كتبه الله لها – هو إن أمكن ..
أو صياد آخر يعرف قيمة الأحجار الكريمة ..
الصياد المحترف لا يطمع باللآلئ الصغيرة ..
لأنّه ينشد ما هو أثمن ..
ما هو أغلى ..
ما هو أندر ..

مما سبق ..
تابعي اليوم مسيرتك نحو النضج والاتزان ..
لا تنتظري الغد لكي لا تفقدي الأمل ..
إذا طال انتظارك ..
واصبري ..
لا تهتمي لأمر الغد " فأمرالغد كله لله " ..
بل اهتمي بنفسك كما أنت الآن ..
ولكل يوم من العناء ما يكفيه ..
ابذلي جهدك كي تتخلّصي من الشوائب التي تقلِّل قيمتك ..
احصلي على ما تحتاجينه من غذاء مادي وروحيٍ ..
كي تنمي وتكبري ..
ولكن باعتدال ..
لا تكثري من شيءٍ دون سببٍ وجيه ..
كي تجدي الراحة لقلبك ..
خذي وقتك ..
ولا تتشبثي بأمر ما بشدة ..
فـروح الحياة لا تأتي من أي شيء ..
ولا يمكننا أن نحتجزها ..
فالهواء المحتجز في غرفةٍ مغلقةٍ يفسد مع الوقت ..
لا تبحثي عن الحب ..
فالريح "تأتي من حيث يشاء الله وتذهب إلى حيث يشاء " ..
ومهما حاولنا التنبؤ باتجاهها فقد تتغير
هذا هو سر الحب ..
لا تمنحي نفسك قبل الأوان لأي صياد مبتدئٍ لا يعرف قيمتك ..
فينتهي الأمر بأن يبيعك متى ما وجد السعر المناسب ..
أنت تستحقين ما هو أفضل ..
تستحقين أن تلمعي في تاج ملك عظيمٍ كالمنارة ..

كوني قوية ..
شجاعة ..حكيمة ..
لا تخافي ..

حاولي أن تفتحي قلبك في الوقت المناسب للشخص المناسب ..
فعندما تثقين بنفسك و بقدرتك على تجاوز كل الصعوبات ..
فلن يُدَمِّرك شيءٌ في الدنيا ..
لأنك ستصبحين أقوى في مواجهة الظروف ..
كوني واقعية ..
لا تبحثي عن صيادٍ مثالي ..
لا يوجد إنسان كامل ..
انظري إلى فارسك بموضوعية ..
واقبليه كما هو بجوانب ضعفه وقوَّتِه ..
الحب الحقيقي حب واقعي ..
لا تعيشي بأوهام ..
فهي لا تنفعك ..
كوني نفسك رغم كل الظروف ..
و أخيراً ..
ثقي أنه يوجد صياد محترف ..
شخصٌ ما ..
من لحم ودم ..
ينتظر أن يحين أوانك – ينتظر أمر الله ..
شخص ما ..
يعرف قيمتك ..
ويحبك بصدق واتزان ..
كما أنتي ..
هناك دائماً من يعرف قيمة اللؤلؤ الحقيقي ..
ويبحث عنه ..
ليس لبيعه ..
وإنماااا لإقتنائه والمحافظة عليه
((،،أنتِ لؤلؤه فلآ تستعجلي آلخروج منْ آلصدفه,, ))
:::

ممآ تصفحت

==========================

كل الشكر والامتنان على روعة بوحـكـ .. .. وجمال طرحكـ
دائما متميزه في الانتقاء
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك
عبــــــــــــــــــــ الشاماني ـــــــــــــــــــير
=============================

[frame="6 98"]
شكرا لكِ على الموضوع المميز

[/frame]
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

حينما تُرخصُ الفتاة حَيَائَهَا مِنْ أجلِ [ مَوضتَهَا ] !!

حينما تُرخصُ الفتاة حَيَائَهَا مِنْ أجلِ [ مَوضتَهَا ] !!


الفتاة بلا حياء … كالوردة بلا رائحة
الفتاة بلا حياء … كاليل بلا قمر
الفتاة بلا حياء … كالأرض الجدباء
الفتاة بلا حياء … كالشمس بلا ضياء

إن عنوان الفتاة وميزتها .. وعلامة صلاحها .. هو صفائها ونقائها .. ولا يكون الصفاء والنقاء .. إلا بتحصنها بحيائها ..

لكم يؤلمني حقاً .. حينما أرى من الفتاة استرجالها .. وكم هو في قمة الإنحطاط أن تتحلى الفتاة بصفات الرجال ..

فالمؤلم هو أن ترى الفتاة تسير وتُسمعك قعقعت نعالها !!
ولا كأن الله سبحانه وتعالى قال :
{ ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن‏ }

أو تسير وتفوح منها رائحة عطرها !!
ولا كأن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( أيما امرأة استعطرت فمرت بقوم ليجدوا ريحها فهي زانية )

وأخرى تسير وقد كشفت عن ذراعها !!
وتُقابلك من كشفت وكحلت عيناها !!

لِمَ كل هذا أختي الفتاة !! أهو لتقليد أعمى وموضة تتبعينها ؟!!
أيرضيكِ أن تغضبي الله على حساب فتاة كافرة أو ساقطة تتبعين لبسها ومشيتها ؟!!

مهلاً أختي الفتاة !!

لتعلمي أن من وهبك جمالاً .. وحُسن خِلقة .. قادر أن يسلب منكِ كل نعمة .. فلتلتزمي ما يطلب منكِ رضاه ..

قالوا .. هذه العباءة الفرنسية ؟!!
وقفت ساخراً على من صنعها .. وفي المقابل وقفت حزيناً على تقبل بناتنا لها .. سؤال جال في خاطري .. وهل الفرنسية تلبس عباءة ؟!!

إننا نعيش في واقع مؤلم حقاً .. فقد أصبح الرجال أكثر عفّة وتحصناً من بعض النساء هداهن الله .. ألا تعلم هذه الفتاة المتبرجة المتزينة .. أنها وإن أخذت عقول بعض الشباب المراهقة
سيحل عليها وزره وزر ما يعمل به ..

إن ما يحزني والله حينما .. أرى الشاب قد أسدل لحيته .. والطاعة قد نوّرت وجهه .. وثوبه قد قصّره .. وفي المقابل نرى معه زوجته أو قريبته .. متبرجة متكشفة .. تنظر لحال الرجل فتقول ما أسعده .. وتنظر في فتقول يارب أنزل عليها الهداية !!

ارحمينا أيتها الفتاة !!

نداء أوجهه لجميع الفتيات .. نداء أوجهه لمن تجلب لنفسها المضايقات .. أوجهه لكل فتاة غارقة في دنيا الملذات والشهوات .. أوجهه لكل من لا تعلم ماهي العقوبات ..

نداء أبعثه إليكِ أختي الفتاة .. أنقله لكِ من قلب أبيكِ أو أخيكِ .. أنقله من قلب كل إنسان يغار عليكِ ..
إن ركبتي معي .. فكوني بحجابكِ ملتزمة .. وإن سرتي معي فكوني هادئة تحدوكِ السكينة .. وإن أخطأت فكوني قدوتي وصوبيني !!

أخيتي ..!!
وأنا أكفكف دموعي .. وأنا أصارع عبراتي .. أقولها لكِ وقد غضت طرفي .. وكسرتُ من أجلكِ خاطري ..
أختي .. قدّري علي التزامي .. فلا أريد أن يتشمت الناس بي .. ولتخافي من خالقي .. كم أحقر نفسي .. حينما يقف الإنسان اجلالاً واحتراماً لتسير تلك المتحشمة الملتزمة .. وكم أحقرها حينما يُخطئ عليها أحد .. أرى الكل في صفّها ..
وفي المقابل .. حينما تمر تلك الفتاة المتبرجة .. يفرح بها المراهق ليُضايقها .. والذئب ليتمايل أمامها .. والعاقل يغض نظره عنها .. وحينما يُخطئ أحد عليها .. يقولوا بيدها جنت على نفسها !!

كوني فتاة بالحياء متوّجة .. كوني فتاة جوهرة مصونة .. كوني فتاة بالحجاب متسترة .. فكم جلبت الموضة على الفتيات ألف حسرة وحسرة .. وإن أردتي الحقيقة فلتسألي كل فتاة عائدة تائبة !!

إن الفتاة في خلقتها .. كالزجاجة يجب المحافظة عليها .. إن إنكسرت فسدت .. وصعب إعادتها .
وإن الفتاة في رقتها .. كالوردة في حياتها .. فإن ذبلت هلكت وسقطت .. ولا قيمة لها .

أخيراً وجدت هذا الموضوع فأعجبني فحبيت أن أنقله لكم حتى يستفيد الجميع منه
وما كان من صواب فمن الله وما كان من خطأ فمن نفسي والشيطان

دمتم فى حفظ الله

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية 0000000000000
ودمتي في طريق الابداااااااااااااااع والتميز 00 سطور رائعه00 سلمت يداك ع طرحها00 وجعله الله في موازين حسناتك00
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلين أخواتي
وأشكر الأخت بريق النجاح على الموضوع الرائع وبصراحة أعجبني كلامك لأنه بيدل على رقي الفرد وتقدمة في الحياة 0000
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
كوني فتاة بالحياء متوّجة
رائع موضوع مميز
لاعدمنا جديدك
يستحق التقييم

مودتي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
…… شكرا لكم ……
حقيقه اسعدني مروركم جميعا
اللهم اجعله حجه لنا لا علينا
جزاكم الله خيرا
موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .

التقنية وأثرها الإيجابي على الفتاة ~

.

.
التقنية وأثرها الايجابي على الفتاة
في مشهد تمثيلي بديع قمن بتقديمه طالبات الثانوية الثامنة افتتحت الجلسة الثانية في الصالة الثقافية في آخر أيام ملتقانا جسدت فيه الطالبات
الروابط الوثيقة بين أجيالنا والتقنيات . صورة عكست واقعنا ونقلت بعضاً من مشاكلنا فنحن نعيش إفراطا وتفريط في التعامل مع أجهزة التواصل الاجتماعية , تلتها عن نفس الموضوع ندوة عن استخدام التقنية سلباً و إيجاباً و أثرهما على الشباب , ثم نفذت الطالبات مناظرة عن العلاقة بين التلفاز و الشبكة العنكبوتية . واختتمت الجلسة الأستاذة رسمية الغامدي مشرفة التوعية
الدينية بكلمة عن مراقبة الله عز وجل في كل ما يصدر عنا من أعمال فلا نضغط مفتاحاً ولا نكتب حرفاً إلا و نستشعر عبوديتنا لله .
اللجنة الإعلامية للملتقى التربوي الثاني
لطلاب و طالبات التعليم العام

.
.

حتى لا تُصدم الفتاة بعد الزواج !

حتى لا تُصدم الفتاة بعد الزواج !

حبيبة أمها المعززة المكرمة التى لا تقوم من الشمس إلى الظل.. هل يمكن أن تكون زوجة ناجحة تتحمل مسئولية زوج وأسرة؟
سؤال لكل أم لم تهتم بتعليم ابنتها أساسيات المهارات المنزلية بشكل تدريجى ومنهجى، فكان زواج البنت صدمة ونقلة لها من الدار إلى النار، حيث وجدت نفسها مسئولة عن زوج وبيت، وهى لم تتدرب فى بيت أسرتها على المهام المنزلية، ولم تدخل المطبخ، ولم ترتب فراشها أو دولاب ملابسها يومًا ما.

لا تضعى ابنتك فى هذا الموقف.. وأعديها لتكون «ربة بيت» ماهرة، خاصة فى الطهى الذى يصعب إتقانه بعد الزواج، وإذا أتقنته العروس، فلن يحدث ذلك إلا بعد مرات عديدة من الخلاف بينها وبين زوجها.. بسبب هذه المشكلة، وانتقادات لطهيها وصورة سلبية عنها لدى زوجها.. صورة من الصعب تغييرها، والأولى ألا يكون هناك فرصة لتكوينها لدى الزوج بإعداد الفتاة لمسئوليات الزواج بشكل مخطط فى بيت أسرتها.
أساسيات هذا الإعداد تقترحها عليك د. سهام عبد العال من خلال خبرتها كزوجة وأم، فتقول:
إن المرأة مُعدة بالفطرة النفسية وبالتكوين الفسيولوجى لجسدها لرسالة الزوجية والأمومة، ويبدأ الإعداد للمرأة من سن مبكرة بتدريج غير محسوس حتى يتسنى استيعاب منهج الأعمال المنزلية خطوة خطوة، من خلال عدة مراحل هى:
1 – مرحلة التدريب فى بيت الأهل قبل الزواج:
وأنصح الأمهات أن يبدأن هذا المنهج منهج «التدبير المنزلى» مع بناتهن من سن الثانية عشرة؛ لأنه سن الاكتساب، وكلما تأخرن فى البدء، كلما كان الاكتساب أبطأ، وربما فى السن الأكبر لن يلقى هذا النوع من المناهج اهتمامًا منها، خاصة مع كبر حجم هذه الاهتمامات، فلقد انصرفت بأنوثتها وجمالها وملابسها عن أى شيء آخر، ويبدأ منهج التدريب فى إجازة الصيف التى تمتد إلى ثلاثة أشهر، وتبدأ فى المرحلة الإعدادية، ففى إجازة الصف الأول يكفى أن تخرج بخبرة فى إعداد السلطة وتحضير الإفطار والعشاء، ومساعدة الأم فى تجهيز السفرة.
وفى صيف الصف الثانى الإعدادى يمكن تعليم الابنة تجهيز المواد الأولية للطهى، مثل: فرم البصل، وتقشير الثوم، وعصر الطماطم، وطهى الأرز الأبيض وسلق اللحوم والفراخ.
أما فى صيف الصف الثالث فيكفى تعليمها طهى الخضار السوتيه، أو الخضار المسبك، مع ممارسة ما تعلمته فى السنوات الماضية، وهكذا تخرج من هذه المرحلة قادرة على أن تحضر غذاء كاملاً من أرز، خضار، ولحم، وسلطة.
وفي الصف الأول الثانوى نجد أن الفتاة أصبحت أكثر استعدادًا للتقبل، فنضيف إلى المنهج الأعمال التى كنا نخشى قيامها بها، نظرًا لصغر سنها مثل: المكرونة، وتحمير الشعرية؛ لأن بعض الأمهات يرين أنه من الحكمة عدم اشتغالها فى بقية مرحلة الثانوى لتتفرغ لشهادة الثانوية العامة، ويكفيها ما اكتسبت فى السنوات الماضية.
ثم تستأنف تزويدها بالمزيد فى الإجازة الصيفية أثناء التعليم الجامعى، وفى هذه المرحلة نكمل معها كل ما ينقصها من أصول الطهى بجانب إدارتها للمنزل يومًا واحد كل أسبوع من الصباح حتى المساء من الألف للياء، وتزيد الأيام تدريجيًا فى الأسبوع حتى تتمرس الفتاة على إدارة المنزل.
للفتاة التى لم تحظ بهذا المنهج المتدرج فى بيت أهلها، لابد لها من منهج تدريبى مكثف متواصل حتى تتواصل فى الخبرة مع قريباتها من الفتيات؛ لأن الزوجة لو دخلت بيت زوجها بلا خبرة وعاجزة عن إدارة منزلها تركت انطباعًا بالفشل فى نفسه لا يذهب عنه مهما اكتسبت من خبرات، فالانطباعات الأولى تدوم.

2 – مرحلة التمرس فى سنة أولى زواج: من تدربت فى بيت الأهل لا تجد مشقة فى إدارة منزلها وتحمل مسئوليتها الشخصية، ولا يزيد عليها فى هذه المرحلة إلا التمرس على مسئولية الزوج.
3 – مرحلة التمرس على مسئوليتها وبيتها وزوجها والوليد، وهنا نرى التدرج الرحيم بالفتاة وطول الممارسة أكسباها يسرًا فى الأداء، وكفاءة عالية أثمرتا عن سعادة الأسرة بأسرها.
عن مركز الإعلام العربي
يسلموووووووووووووووووو على الموضوع الرائع

على الموضوع الرائع والمفيد جعله الله فى ميزان حسناتك ووهبك الله المزيد من العلم والمعرفة واتمنى لابناتى وبنات المسلمين التوفيق فى حياتهم العلمية والعملية والسعادة اينما كانوا

يسلمو على الموضوع الرائع ويعطيك العافيه …………..
[motr]
هدوئي ليس نوع من العزله ولكن هكذا حال الملوك
[/motr]
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
الله يعطيكـ العاافية مشكــــــــــــوورة …
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
وجعله الله في موازييييييين حسناتك
تقبلي مروري
موفقين بإذن الله … لكم مني أجمل تحية . *
اشكركم على مشاركتكم ومروركم
__________________
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .