عرض بوربوينت نظام الأرض والشمس علوم للصف السادس ابتدائي المنهج المطور الفصل الثاني
عرض بوربوينت نظام الأرض والشمس علوم للصف السادس ابتدائي المنهج المطور الفصل الثاني
منقول مع الشكر
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مسآء الخ ــــــير
* هناك حكمة تقول :
لكل منا شمسان .. شمس تشرق كل صباح ، وشمس في قلبه ..
ولكن مهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت ..
فْ إننا لا نراها إن كانت شمس قلوبنا مطفأة
ومهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت ..
فْ إننا لا نراها إن كنا نضع اكفنا أمام أعيننا ونمنع النور إن ينفذ إلى داخلنا ..
ومهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت ..
فلن تشرق دنيانا مادمنا لا نرى جمالها ولا نستمتع به
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها اضغط على الشريط الاصفر للحصول على الحجم الاصلي حجم الصورة الاصلي هو 500×375 ومساحتها 30 كيلو بايت
ومهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت ..
فْ ان قلوبنا لن تشرق مادمنا لا نملأها بالأمل والرضا ..
وان قلوبنا لن تشرق أن تركنا ظلام اليأس والإحباط يخيم عليها ..
ولن نتذوق الفرح والحياة أن لم نحافظ على
شمس قلبنا متوهجة دافئة ..
افتح قلبك للحب ..
الحب بكل أشكاله وألوانه يجعلك تشرق وتحب الحياة..
أحب الله وامنحه قلبك خالصا واجعل فعلك يصدق قولك ..
أحب اهلك ..
أصدقائك ..
الناس من حولك ..
ومن يحيط بك..
أحب الأشياء ..
تعامل معها بلطف ..
وأحط نفسك بالأشياء التي تحبها …
،
*ـ همسه :-
Click this bar to view the full image.
قدّم حبك لمن حولك .. لْ تكسب من يحبك
ولْ يحترمك من يبغضك ..
قدّم عطاءك دون أن تنتظر مقابل
فْ ستجده رغماً عن الكل…
دمتم برعآية الرحمن
إلهي!
دعوتنا إلى الإيمان فآمنا،
ودعوتنا إلى العمل فعملنا
صباح كل يوم اتأمل شروق الشمس واخاطب نفسي ..لماذا احب شروقها ولا أحب غروبها …فأجد اني …….
أحب شروقها لاني ارى نبراسا للأمل معلق في ظلام حالك
فا فرح بوجود هذا الضوء وهذا الامل
…
ولا أحب غروبها لان هذا الضوء عبارة عن شمعة تتأرجح في ذلك الافق
لتنبأ بأجل انطفائها
أحب شـــروقها لانها تذكرني بكل الجهد الذي بذلته لزراعة بذرة لتكبر وتصبح شجرة قد علقت عليها كل طموحاتي ومستقبلي
………
ولا احب غـــروبها لاتها تذكرني بان ما زرعته قد حصدته
في فصل لم يأن آوان قدومه بعد
احب شـــروقها لاني اري ذكرياتي المفرحة تتسلسل امامي كشريط للأيام
فترسم على شفتايا ملامح الابتسامة ومعالم الفرحة
ولا أحب غـــروبها لانها تذكرني بان لحظات الفرح قليلة بحيث نستطيع عدها
وأن لحظات الحزن كثيرة لا تعد ولا تحصى
أحب شـــروقها لاني اتذكر عندما اضمد جراح الاخرين ارى عنفوان الصفاء والشكر يحيطان بي
…
ولا احب غـــروبها لانها تذكرني عندما اضمد جراح الاشخاص الخاطئين
اري تعبي قد احاط بي فا نادي غيري ليضمد جراح قلبي النازف
عندها لا اسمع الا صدى صوتي
أحب شـــروقها لانة يذكرني بقلمي الذي يستطيع ان يرفع حملا كبيرا من احزاني
على ذلك الورق الابيض
ولا احب غـــروبها لانه يذكرني باليوم الذي يخونني قلمي ليعلن انتهاء مسؤليته
وليعلن عدم احتماله تدوين المزيد من هذه الاحزان والآلآم
ألا أيها الليل الطويل ألا انجلي … بصبح …….ليذهب ظلامك بهمومه ويحل النهار بأمله….
أحتار فيك ايها الليل الطويل …
أحتار أمام هيبتك ..!! وأي هيبة زرعتها في قلوبنا ..؟؟
مهابتك جعلت العرب تسافر نهاراً وتوقف المسير ليلاً ..
مهابتك لا ينكرها إلا مكابر …
ومن أنكر هيبتك فبينك وبينه الإضاءآت ..
مهابتك جعلتنا نشعل الإضاءآت لتنير دروبنا
بغروب الشمس أوصدت الأبواب وأنيرت الإضاءات لتخفيف حِدة ظلامك …
ولكن بالرغم من الإضاءآت …فأنت ايها الليل تتباهى بنجومك وكأنك لم تبالِ بما أضاؤوا ..!!
واقف امامك ايها الليل ضاحكا….
رغم تلك المهابة سيأتي ضوء الشمس ليبدد تلك المهابة …
سيحول الظلام إلى نور ..
والخوف إلى أمن ..
وبريق نجومك سيختفي قبل حتى ظهور قرص الشمس …
إذا فمهابتك التي زرعتها في النفوس مؤقته ولن تدوم ..!! نور الشمس زرعتَ فيَنا الأمل ..
وأقف امامك أيها الليل متفائلاً ..
فياهمي الذي في قلبي لست بأشد من ظلمة الليل ..
وثقتي بالله تفوق ثقتي بضوء الشمس ..
فيا أيها المهموم قريباً سينزاح الليل ..
وقريباً سيحل النور إليك ولكن ..
ولكن افتح نوافذ الأمل لينساب الضوء إلى حجرتك وقلبك ..
ولا تغلقي نوافذ الأمل فضوء الشمس عمَ الجميع …
وضوء الأمل إذا لم تعطه حقه سيخبو ..
افتحي نافذتك وترقبي … ولكن تذكري ..
تذكري أن الظلام لا ينزاح بلحظة .. فالضوء يأتي بمهل ..دقائق ويبدد الضوء الظلام ..
وتذكري أن ظلام الليل ليس عليك وحدك .. فكلنا عمه ظلمة الليل .. وضوء النهار كذلك ليس ملكاً لأحد .. بل سيعم الجميع ..
فمادام قد اشتركنا في ظلمة الليل .. فلنشترك في ضوء النهار .. فلا تغلقي نوافذ الأمل لينساب الضوء اليك كما انساب لغيرك ..
اهداء الى صديقتى
تشرفت بمررررررررررررورك الكريم الذى عطر صفحتي ..لك مني اجمل تحية
مقال وصفي (الشمس)
خرجت مبكرا والناس نائمون،أمشي على الشاطىء، وأراقب الشمس في طلوعها. ها هي قد طلعت فأخدت الحياة تدب فيالنفوس، تلقي أشعتها على البحر ، فينعقد منه سحاب فيمطر فينهمر ، وتحل في قلبالإنسان ، فيهدأ روهة (قلبه) ويذهب عنه ويطمئن الى الحياة ، وتتحرك إرادته، وتنتعشآماله حياة حرة طليقة ، وجو مفتوح ، وهواء جديد دائما ، لم تفسد الحضارة بدخانه،وغازاتها ، ولم تحبسه الأبنيه الشامخة ، ولم تحجزه الحيطان الأربعة .تتجد النفسبتجدده ، وتمتلىء نشاطا من نشاطه ، يغذي كل خلية غذاء حلو طيبا ، وينعش العواطفوالروح في جو المدن لا يشعر الإنسان بالسماء إلا عند المطر ، ولا بجمال الشمس، ولابجمال القمر ، كل ما حوله من الجمال الصناعي ،قد استغنى بجمال طاقات الزهور عنالزهور في منابتها ، واستغنى بثريا الكهرباء عن السماء ، وباللحن المجلوب عن جمالالفطرة ، وجمال الطبيعة وإن مما يشعر الإنسان بجمال الطبيعة يوم يخرج منالمدينةإالى الريف ، ويفر من الحضر إلى البدو فيكشف له الخلق بجماله القشيب ، وتأخدبلبه السماء في لا نهايتها ،والبحار في أبديتها ، تمنيت في هذا المشهد أن اكونكدودة القز تكون دودة حينا، ثم تكون فراشة حينا ،أرشف من هذه الزهور رشفة ، وأنشرجناحي في الشمس ، أعيش في جمال ، وأغيب في جمال ، كما تغيب الشمس الجميلة في الشفقالجميل .