عبر استسلامها لشركات النقل وزارة التربية تنقل أمراض الحجيج للطالبات

باصات الطالبات يحملن الحجاج دون أي تدخل من التربية..!!

عبر استسلامها لشركات النقل.. وزارة التربية تنقل أمراض الحجيج للطالبات وتترك الباصات في المشاعر..!!

12-20- 08:07 AMعاجل(منى المحمد)-

لم يجف حبر حروف أحلام النقل المدرسي المتطور والمتزامن مع أحدث الأساليب الأوربية بعد عقد لقاء دولي أشرفت عليه وزارة التربية والتعليم بمشاركة خبرات أجنبية حتى سقط قناع الوهم وأظهرت صور المشاعر المقدسة والطرق السريعة الصورة الحقيقية لواقع النقل المدرسي والاستهتار الفاضح بأرواح الطالبات وقبل ذلك إهدار المال العام بعد أن تركت وزارة التربية والتعليم متعهديها يجولون بالباصات بين مكة والمدينة والمناطق الأخرى برغم العقود المبرمة معهم بالملايين والتي تلزمهم بنقل الطالبات فقط ..!!

سائقون يعودون من الحج منهكين وربما مصابين بأمراض مجهولة وباصات تم حشر الحجاج داخلها ولايعرف أي أنواع من الحمى والأنفلونزا والأمراض داخلها تعود دون تطعيم أو تنظيف أو تحليل لتنقل الطالبات وكأن أرواحهن هي آخر ماتفكر فيه وزارة سلمتها الدولة فلذات الأكباد..!!

مشهد فظيع وعلاقة مؤلمة وعمل غير حضاري يوجب تدخل هيئة مكافحة الفساد والجهات المختصة لوقف تجاوز وزارة التربية والتعليم ومساءلتها عن تجاوزها وغض الطرف عن مشاركة الباصات المحسوبة على الدولة كباصات نقل مدرسي وفق العقود الرسمية وإن كانت العلة بالمشاركة الوطنية وتقديم الخدمات فالشركة المتعهدة منذ سنوات وهي تعمل بالحج داخل مدة عقدها الرسمي مع الوزارة والنتيجة : استفادة من الطرفين ..!!

الأخطر أن وزارة الصحة كشفت في بيان رسمي عن رصد عدد من حالات تعاطي المحظور لسائقين بالحج والسؤال : هل سارعت وزارة التربية للاستفسار عن اسماءهم وهل يعملون بالنقل المدرسي؟؟

الواقع يؤكد أن التربية والتعليم غضت الطرف دون مبالاة لعدم وجود المساءلة الرسمية لها والنتيجة : باصات ملوثة الله أعلم ما بداخلها من أمراض وهياكل حديدة متعبة ربما تكون خطرة على أرواح الطالبات فيما مسؤول النقل بالوزارة يعدنا بالأحلام الوردية وهو الذي وقف عاجزا عن ايقاف مهزلة وجود باصات النقل المدرسي وهي تجوب المناطق بسهولة ودون احترام للعقود..!!

الحربي يعتمد أسماء المرشحين المشاركين في معسكرات خدمة الحجيج

بوابة التعليم – متابعات أعتمد مساعد مدير التربية والتعليم للشؤون التعليمية الأستاذ خالد بن عبدالله الحربي أسماء المعلمين والطلاب المرشحين الذين سيشاركون في معسكرات الكشافة لخمة الحجيج لعام هـ

أسماء المرشحين
القائد المرافق/ خنين بن عيسى الخنين (ابتدائية عثمان بن عفان)

عبدالله بن أبراهيم المطيوع
فيصل بن سعد الرشيدي
مشاري بن ناصر العقيل
مشاري بن خالد العنبر
سلطان بن محمد الدهيمي
مناحي بن فيصل الرشيدي
خالد بن فهد السنيد
سعد بن حمد الحنتوش
عبدالرحمن بن عبدالله الجوير
أحمد بن عبدالعزيز الحنتوش
محمد بن راكان الرفدي
عبد المجيد بن سعد ابو دجين
عبدالإله بن سعد ابودجين
وليد حسين الراشدي
عبدالله بن علي سفياني
حمد بن ابراهيم الدريس

http://edugate.com.sa/news-action-listnewsm-id-1.htm

عبر استسلامها لشركات النقل وزارة التربية تنقل أمراض الحجيج للطالبات

باصات الطالبات يحملن الحجاج دون أي تدخل من التربية..!!

عبر استسلامها لشركات النقل.. وزارة التربية تنقل أمراض الحجيج للطالبات وتترك الباصات في المشاعر..!!

12-20- 08:07 AMعاجل(منى المحمد)-

لم يجف حبر حروف أحلام النقل المدرسي المتطور والمتزامن مع أحدث الأساليب الأوربية بعد عقد لقاء دولي أشرفت عليه وزارة التربية والتعليم بمشاركة خبرات أجنبية حتى سقط قناع الوهم وأظهرت صور المشاعر المقدسة والطرق السريعة الصورة الحقيقية لواقع النقل المدرسي والاستهتار الفاضح بأرواح الطالبات وقبل ذلك إهدار المال العام بعد أن تركت وزارة التربية والتعليم متعهديها يجولون بالباصات بين مكة والمدينة والمناطق الأخرى برغم العقود المبرمة معهم بالملايين والتي تلزمهم بنقل الطالبات فقط ..!!

سائقون يعودون من الحج منهكين وربما مصابين بأمراض مجهولة وباصات تم حشر الحجاج داخلها ولايعرف أي أنواع من الحمى والأنفلونزا والأمراض داخلها تعود دون تطعيم أو تنظيف أو تحليل لتنقل الطالبات وكأن أرواحهن هي آخر ماتفكر فيه وزارة سلمتها الدولة فلذات الأكباد..!!

مشهد فظيع وعلاقة مؤلمة وعمل غير حضاري يوجب تدخل هيئة مكافحة الفساد والجهات المختصة لوقف تجاوز وزارة التربية والتعليم ومساءلتها عن تجاوزها وغض الطرف عن مشاركة الباصات المحسوبة على الدولة كباصات نقل مدرسي وفق العقود الرسمية وإن كانت العلة بالمشاركة الوطنية وتقديم الخدمات فالشركة المتعهدة منذ سنوات وهي تعمل بالحج داخل مدة عقدها الرسمي مع الوزارة والنتيجة : استفادة من الطرفين ..!!

الأخطر أن وزارة الصحة كشفت في بيان رسمي عن رصد عدد من حالات تعاطي المحظور لسائقين بالحج والسؤال : هل سارعت وزارة التربية للاستفسار عن اسماءهم وهل يعملون بالنقل المدرسي؟؟

الواقع يؤكد أن التربية والتعليم غضت الطرف دون مبالاة لعدم وجود المساءلة الرسمية لها والنتيجة : باصات ملوثة الله أعلم ما بداخلها من أمراض وهياكل حديدة متعبة ربما تكون خطرة على أرواح الطالبات فيما مسؤول النقل بالوزارة يعدنا بالأحلام الوردية وهو الذي وقف عاجزا عن ايقاف مهزلة وجود باصات النقل المدرسي وهي تجوب المناطق بسهولة ودون احترام للعقود..!!