نحن معلمو اللغة العربية الذين تخرجوا من كليات المعلمين، كان أملنا أن تشملنا حركة النقل الخارجية التي سموها زورا " استثنائية"، لكن في الحقيقة صدمنا من نتيجتها البائسة، لكن لن نستغرب ما دام أن هذه وزارتنا وزارة الكذب والتدليس ، تستدرجنا بهذه الوعود الواهية..
فحسبي الله على من اغرقنا في هذه الاحلام الكاذبة..