حقيقة ما أكتسبت من التعليم ليست معلومة أو استاذ قديراً أو مثالية في العمل أو مديراً منصفاً أو مشرفاً خلوقاً ..
وإنما كانت على النقيض :-الأنانية , الكذب كثيراً , الحسد , المجاملة , لا أدري أن كان مجتمعي هو الوحيد أم كل المجتعات التعليمية بمختلف المناطق
قد أكتسبت هذه الصفات التي لا يقرها الدين , قبل الإنسانية ……
العنصرية وأستغلال المعلمين المغتربين كأنهم عبيد عند المدير الزلمة وشبيحته الفاسدة
إلى درجة رفع الغياب أول بأول على المعلمين المغتربين بينما شبيحة المدير يسافرون خارج المملكة للمراقص وقلة الحياء ومع ذلك لا يرفع غيابهم
وإذا رحت لمركز الأشراف تقدم شكوى تحصلهم من نفس شبيحة المدير أو أصحابه في الاستراحة أو … أو … !
والوازرة في الرياض لا زالت تتابع مغامرات سوبرمان
ـآخوي ع المـوضوع ..
ثـآنيـآ
مجتمع المعلمين .. مثل اي مجتمع عسكري وزاري
يعني توقع اي شيء يحدث فيه نعم فيه
ـآنـآنيـه .. ومجـآملات
لو بحث عنهـآ في وزاراتنـآ المـوقرهـ لوجدتهـآ
ولو بحثت بـآي مجتمع مـوجود بتجدهـآ
لكن .. مـآنخفي الجوآنب الاخـر ..
ف هنـآك جوآنب ـآيجـآبيـه ..
..
تحيـآتي لك ـآخي
يوجد شي اسمه مصلحجييييييييييييييييييي
ياخي المدرسين يحسدون على الضحكة وعلى سعة الصدر ..
المجتمع المدرسي انااااااااااااني وكل واحد يحب يخلي مسؤوليته من كل شيء ويغلب عليهم سلوكيات الحريم من النميمة والغيبة والفتنة على بعض
تنتهي مصلحتي من التعليم وبعدها ساتركه بلا حسافة