بسم الله الرحمن الرحيم ……….الحمد لله الذي جعل من عباده الرحماء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ………وبعد يا إخوان الحمد لله الأوضاع من حسن لأحسن والخير قادم ,فقط نريد من يضمن لنا المرجعية التي نتناقش معها بكل عقلانية من خلا الحوار البناء .نريد من سعادة وزير التربية والتعليم عقد لقاء مع مجموعة من معلمات المدارس الأهلية ليس من أجل أن ترتفع الأصوات وترمي كل معلمة اللوم على الملاك فبالمقابل يوجد معلمات لسن على قدر المسؤولية أن يكون لقاء مشروط بالحوار النظيف وفق بنود محددة .هل هناك من يدلنا على مسؤول أو مسؤولة في وزارة التربية لمقابلته وشرح الوضع له لما فيه مصلحة الجميع فأنا على إستعداد تام للحديث عن معلمات المدارس الأهلية لكن من يتسق لنا هذا اللقاء .لدي من البنود الدقيقة التي قبل أن تحقق مصلحة المعلم والمعلمة ما من شأنها تحقيق مصلحة العملية التعليمية والطالب والطالبة .فما ذنب الطالب أوالطالبة في تغيير المعلم أوالمعلمة في الشهر أكثرمن مرة ؟ياإخوان مشكلة التسرب في المعلمين والمعلمات لها تأثيرها السلبي على الطلبة والطالبات الذي يفوق تأثير الراتب والسبب فيها ليس قلة الراتب لأننا توقيعنا على العقود معناه الرضى بقدر الراتب لكن أساس المشكلة هي بنود خفية في ورقة ملحقة بالعقد ويقولون لنا (بأن ورقة العقد فقط صورية أمام مكتب العمل لكن الذي بيننا وبينكم شيء ثاني)
الحمدلله أمر الرواتب حسم من قبل ولاة الأمر ولن يجرأ أحد على التلاعب به .حتى الذين وقعوا الآن براتب منخفض سوف تلقى هذه العقود بداية العام وتعمم العقود (السامية)من الوزارة +من الموارد+1500من الأهلية اصبحت 5500نعمة وخير وفضيلة الحمد لله كنا فين واصبحنا فين .لانريد زيادة المدارس حتى لا يتحججون برفع الرسوم على الأهالي .أنا لاأقول يتنازل ملاك المدارس عن حقهم في العقد لكن يتنازلون عن البنود الخفية التي تؤدي إلى التسرب.لقد عملت مدة ستة سنوات كمدخلة بيانات في مدرسة حكومية شهيرة أنجزت فيها جميع الأعمال الإدارية بإمتياز لكن كون راتبي يجمع من قبل المعلمات كانت هذه المسألة تشكل لي حساسية .بعدها أقنعت المديرة بأنني أريد أن أحصل على الخبرة التعليمية والآن لي سنتان وانا اعمل معلمة في مدرسة أهلية بالتعليم المطور والحمد لله كسبت ثقة ومحبة الجميع من المشرفة التربوية إلى المستخدمات لكن نريد مرجعية تضمن تجديد العقود حتى لا يصرف ملاك المدارس العقود علىالمحسوبيات .أين نذهب بخبراتنا وحبنا للتعليم والطالبات .
سامحوني إن أخطأت وآسفة للإطالة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ………وبعد يا إخوان الحمد لله الأوضاع من حسن لأحسن والخير قادم ,فقط نريد من يضمن لنا المرجعية التي نتناقش معها بكل عقلانية من خلا الحوار البناء .نريد من سعادة وزير التربية والتعليم عقد لقاء مع مجموعة من معلمات المدارس الأهلية ليس من أجل أن ترتفع الأصوات وترمي كل معلمة اللوم على الملاك فبالمقابل يوجد معلمات لسن على قدر المسؤولية أن يكون لقاء مشروط بالحوار النظيف وفق بنود محددة .هل هناك من يدلنا على مسؤول أو مسؤولة في وزارة التربية لمقابلته وشرح الوضع له لما فيه مصلحة الجميع فأنا على إستعداد تام للحديث عن معلمات المدارس الأهلية لكن من يتسق لنا هذا اللقاء .لدي من البنود الدقيقة التي قبل أن تحقق مصلحة المعلم والمعلمة ما من شأنها تحقيق مصلحة العملية التعليمية والطالب والطالبة .فما ذنب الطالب أوالطالبة في تغيير المعلم أوالمعلمة في الشهر أكثرمن مرة ؟ياإخوان مشكلة التسرب في المعلمين والمعلمات لها تأثيرها السلبي على الطلبة والطالبات الذي يفوق تأثير الراتب والسبب فيها ليس قلة الراتب لأننا توقيعنا على العقود معناه الرضى بقدر الراتب لكن أساس المشكلة هي بنود خفية في ورقة ملحقة بالعقد ويقولون لنا (بأن ورقة العقد فقط صورية أمام مكتب العمل لكن الذي بيننا وبينكم شيء ثاني)
الحمدلله أمر الرواتب حسم من قبل ولاة الأمر ولن يجرأ أحد على التلاعب به .حتى الذين وقعوا الآن براتب منخفض سوف تلقى هذه العقود بداية العام وتعمم العقود (السامية)من الوزارة +من الموارد+1500من الأهلية اصبحت 5500نعمة وخير وفضيلة الحمد لله كنا فين واصبحنا فين .لانريد زيادة المدارس حتى لا يتحججون برفع الرسوم على الأهالي .أنا لاأقول يتنازل ملاك المدارس عن حقهم في العقد لكن يتنازلون عن البنود الخفية التي تؤدي إلى التسرب.لقد عملت مدة ستة سنوات كمدخلة بيانات في مدرسة حكومية شهيرة أنجزت فيها جميع الأعمال الإدارية بإمتياز لكن كون راتبي يجمع من قبل المعلمات كانت هذه المسألة تشكل لي حساسية .بعدها أقنعت المديرة بأنني أريد أن أحصل على الخبرة التعليمية والآن لي سنتان وانا اعمل معلمة في مدرسة أهلية بالتعليم المطور والحمد لله كسبت ثقة ومحبة الجميع من المشرفة التربوية إلى المستخدمات لكن نريد مرجعية تضمن تجديد العقود حتى لا يصرف ملاك المدارس العقود علىالمحسوبيات .أين نذهب بخبراتنا وحبنا للتعليم والطالبات .
سامحوني إن أخطأت وآسفة للإطالة.
</b></i>