نداء إلى اللجنة العاجلة المكلفة بأمر وزير التربية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ::::

ماذا توصلتم أيتها اللجنة الموقرة فقد طال الانتظار على أمل سماع أخبار تبهج القلب وتريح الخاطر ،، نأمل منكم سرعة البت في الأمر فقد طال انتظارنا كثيرا ،، مع العلم بأن سمو الأمير رعاه الله أمر بأن تكون اللجنة عاجلة بحيث تصدر سريعا لكن ،،،،،

ننتظر منكم أيتها اللجنة الموقرة الرد علينا عن طريق وسائل الإعلام المتنوعة وجوزيتم خيرا ….

---

يارجال انت مصدق الكلام واضح
كل سنه والسنه الي بعدها بس الله يسر الامور للجميع

معليش اللجنة كانت مشغولة بحركة النقل , اليوم اللجنة مشغولة بالتعداد .. يعني بالعربي ماهم فاضين .. يعني بالعربي مفيش فلوووووس
أي حاجه فيها حقوق للناس على طول ينشغلون

لا ترجون خير من ابو 100 يوم والتي اصبحت بعد ذلك 1000 ثم 10000 ثم والله اعلم 1,000,0000,000 ثم سوف تصبح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل

نحن في أخر الزمان والله اعلم والاسباب واضحة
اولا- النظام كافل حقوقنا والكل عارف وش حصل من مماطلة
ثانيا- نلاحظ اسناد بعض الامور لغير اهلها وهاذا زيادة تعقيدا
ثالث- عاصفة الحمار والجحش والطياش يصرح هذه صورة بقرة
وش عاد باقي ماباقي الا الفصل من العمل حتى مااحد يطلب حقوق

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههه

كثر اللغط والهرج والمرج يا اخواني فقط أذكركم بحديث الصادق المصدوق بأبي هو وأمي رسول الله صلى الله عليه وسلم :
روى يزيد بن هارون أنبأنا عبد الملك بن قدامة عن المقبري عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: <a rel="nofollow" href="http://javascript:OpenHT('Tak/Hits24009732.htm')” target=”_blank”>سيأتي على الناس زمان سنوات خداعات: يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة. قيل يا رسول الله وما الرويبضة؟ قال: الرجل التافه ينطق في أمر العامة .

اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا الى النار مصيرنا
والله يا اخواني ان اخواننا في الدين يقتلون من الوريد الى الوريد ويستغيثون بنا ونحن غثاء كغثاء السيل ونلهث وراء حطام الدنيا فانتبه أخي حتى لا يجعل الله فقرك بين عينيك
أسأل الله لي ولكم الهداية والصلاح والله من وراء القصد
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم