تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » صحيفة عكاظ : الحكم في قضية المعلمين ضد «التربية» غداً

صحيفة عكاظ : الحكم في قضية المعلمين ضد «التربية» غداً

الحكم في قضية المعلمين ضد «التربية» غداً

خالد آل مريح ـ عسير
يترقب أكثر من 205 آلاف معلمة ومعلم الحكم النهائي الذي سيصدره ديوان المظالم في منطقة مكة المكرمة غدا في قضيتهم ضد وزارة التربية والتعليم التي استمرت قرابة عام ونصف العام رفعوا خلالها 89 دعوى. وكان قاضي المحكمة الإدارية في منطقة مكة المكرمة قد أرجأها الشهر الماضي ليتمكن من استيفاء وتفحص جميع جوانب القضية بعدما أخذت منحنى جديدا بعد اقتصارها على المطالبة بالدرجة الوظيفية المستحقة وصرف الفروقات المادية لقاء عمل المعلمات والمعلمين على مستويات متدنية منذ 12 عاما.
وقالت مصادر مطلعة: إن ممثلي وزارة التربية والتعليم ومحامي المعلمات والمعلمين المستشار القانوني أحمد بن جمعان المالكي حضروا الجلسة الماضية وما قبل الأخيرة للاستماع إلى الحكم النهائي، لكن القاضي ناظر القضية أبلغهما بتأجيل موعد النطق بالحكم. وأكدت لـ «عكاظ» لجنة متابعة القضية أن جميع الجلسات التي عقدت الشهر قبل الماضي شهدت حضور ممثلين قانونيين عن وزارة التربية والتعليم ومحامي المعلمات والمعلمين وأصدرت المحكمة الإدارية خلالها 26 حكما قضائيا بإنهاء الخصومة بين المعلمات والمعلمين من جهة ووزارة التربية والتعليم من جهة أخرى بالنسبة للمطلب الأول المتعلق بالمستوى المستحق نظاما لتحققه لهم. وأوضحت أنه فيما يتعلق بطلب المعلمات والمعلمين إعطاءهم الدرجة الوظيفية المستحقة المقابلة لعدد سنوات الخدمة الوظيفية في وزارة التربية والتعليم وفق سلم الرواتب التعليمية المقررة والصادر بالأمر الملكي بتاريخ 16/7/هـ، وكذلك الفروقات المادية منذ تاريخ تعيينهم فإن المحامي المالكي قدم مذكرة قانونية توضح أحقية المعلمات والمعلمين في الدرجة الوظيفية المستحقة مع الفروقات المادية التي خصمت جراء تعيينهم على مستويات أقل نظاما.


إذا كان خصمك القاضي فمن تقاضي
شكراً حسن على مرورك
القضاء على المحك قضيه واضحه وضوح الشمس
كنا نغدي الطير من أخشام البنادق
واليوم تغدت بنا دواجن الطيور
الله يسهل ويعجل بنصرنا يارب
اقتباس:
حسن الأسمري
إذا كان خصمك القاضي فمن تقاضي
وإذا كان خصمك……………فما تملك

اقتباس:
شرم برم
كنا نغدي الطير من أخشام البنادق

اقتباس:
شرم برم
واليوم تغدت بنا دواجن الطيور

دنيـــاء الله يكفينــــا شرهـــا ولكــــن
دوام الحــال من المحــــــال

ولا شي سوف يصرف النظر او التأجيل بانتظار امر سامي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.