بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف خلق الله ’’’’’’ وبعد
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف خلق الله ’’’’’’ وبعد
أهنئ في البداية جميع المعلمين – وأنا معهم – الذين يرتقبون عودة أولى حقوقهم المسلوبة ( المستوى + الدرجة المستحقة ) في الأيام القريبة القادمة وعقبال ما يتم حل مسألة الفروقات التي حسمت من جهدهم وتعبهم طيلة تلك السنوات العجاف التي مروا بها وأثبتوا فعلاً أنهم قمة في الصبر والانتظار والإخلاص.
إن موضوع عودة حقوق المعلمين مسألة أعلى من مستوى وزارة التربية والتعليم بجميع من فيها ولا يملك مسئوليها – وهم موظفين توقيعاتهم لا تتعدى كونها تعاميم داخلية فقط – سوى انتظار مايأتيهم من قرارات وأوامر وتوجيهات من اللجنة الوزارة المشكلة بأمر وتوجيه من خادم الحرمين الشريفين وعليهم تنفيذها بكافة جوانبها.
لكن الأمر الذي تذمرت منه هو الهالة الإعلامية التي أخذها أحد موظفي الوزارة – لن أذكر اسمه – حتى لا يأخذ الشهرة التي يبحث عنها في الوقت الضائع على حساب قضيتنا التي بنيناها خلال سنوات من المرافعات والنقاشات والتحقيقات, هذه الشهرة التي يبحث عنها بعد أن ظل فترة طويلة مختبئ وقابع خلف الأبواب المغلقة وجلس يتفرج علينا ويضحك لحالنا ولسان حاله يقول ( رددوا ياليل ما أطولك ), واليوم بعد أن أنتصرنا بفضل الله أولاً ثم بفضل صاحب الأيادي البيضاء سيدنا خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله لنا وأدام لنا عزه وعدله – جاء أخونا وخرج من قوقعته فتارة يصرح وتارة يناقض نفسه ليأتينا غداً ويقول أنا من طالب بحقوقكم التي رجعت لكم.
أرجوا من الأخوة المعلمين عدم الرد عليه أو من هو على شاكلته وعدم تقفي أخبارهم لأن الأخبار التي ننتظرها سيسمعها معنا في نفس الوقت, فإذا كان فاقد الشيء لا يعطيه فشأنه شأن موظف صادر أو رسيبشن وقضيتنا ليست عنده.
إن موضوع عودة حقوق المعلمين مسألة أعلى من مستوى وزارة التربية والتعليم بجميع من فيها ولا يملك مسئوليها – وهم موظفين توقيعاتهم لا تتعدى كونها تعاميم داخلية فقط – سوى انتظار مايأتيهم من قرارات وأوامر وتوجيهات من اللجنة الوزارة المشكلة بأمر وتوجيه من خادم الحرمين الشريفين وعليهم تنفيذها بكافة جوانبها.
لكن الأمر الذي تذمرت منه هو الهالة الإعلامية التي أخذها أحد موظفي الوزارة – لن أذكر اسمه – حتى لا يأخذ الشهرة التي يبحث عنها في الوقت الضائع على حساب قضيتنا التي بنيناها خلال سنوات من المرافعات والنقاشات والتحقيقات, هذه الشهرة التي يبحث عنها بعد أن ظل فترة طويلة مختبئ وقابع خلف الأبواب المغلقة وجلس يتفرج علينا ويضحك لحالنا ولسان حاله يقول ( رددوا ياليل ما أطولك ), واليوم بعد أن أنتصرنا بفضل الله أولاً ثم بفضل صاحب الأيادي البيضاء سيدنا خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله لنا وأدام لنا عزه وعدله – جاء أخونا وخرج من قوقعته فتارة يصرح وتارة يناقض نفسه ليأتينا غداً ويقول أنا من طالب بحقوقكم التي رجعت لكم.
أرجوا من الأخوة المعلمين عدم الرد عليه أو من هو على شاكلته وعدم تقفي أخبارهم لأن الأخبار التي ننتظرها سيسمعها معنا في نفس الوقت, فإذا كان فاقد الشيء لا يعطيه فشأنه شأن موظف صادر أو رسيبشن وقضيتنا ليست عنده.
وفي النهاية أحيي فيكم الوعي والإدراك المهني ويجب أن نواصل المطالبة بحقوقنا التي سيتطور بها نظام التعليم لدينا بعيداً عن موظفين إداريين لا يمثلون من منظومة التعليم سوى أقل من نسبة 0,00001 % على إعتبار أن المعلمين هم محور العملية التعليمية مع أبناءنا الطلاب ومكاتب الإشراف.
آسف على الإطالة وأتمنى التجاوب مع الموضوع والرد بمقترحاتكم الطيبة ودمتم بحفظ الله.
(((( ما علينا المطالبة به )))
– حقوقنا الوظيفية وأعتقد أنها في طريقها لترى النور قريباً
– أن نكون طرفاً أساسياً في مشروع تطوير التعليم ولا يتم تهميشنا بهذا الشكل
– ………….. وننتظر منكم المزيد ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
– أن نكون طرفاً أساسياً في مشروع تطوير التعليم ولا يتم تهميشنا بهذا الشكل
– ………….. وننتظر منكم المزيد ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,