وتعود تفاصيل الرواية إلي نقاش حاد نشب بين المديرة والمراقبة الإدارية إثناء اختبارات الفصل الدراسي الأول حيث قامت المراقبة بأداء مايمليه عليه ضميرها ودينها والامانه الموكلة إليها بمنح إحدى الطالبات ما تستحقه من درجات المواظبة مما اثأر ثائرة المديرة وجن جنونها فأكيف تسمح هذه المراقبة لنفسها إن تمنح بنت سعادة الدكتور مدير عام المدارس الأهلية درجات اقل من الدرجة النهائية !!!
وانتقاما لبنت سعادة الدكتور تم طرد المراقبة وفصلها تعسفيا عبر اتصال هاتفي والغريب إن ألمدرسه ومديرها العام لم يصدروا حتى تاريخه خطاب إنهاء الخدمة واكتفوا بالطرد حتى يتم احتساب هذه الفترة فترة غياب بدون عذر ويكون ذلك سببا كافيا ونظاميا لعملية الفصل ولكن نسيت هذه المديرة إن هنالك طرق إثبات شرعية مثل اليمين الغموس ومثل شهادة الشهود ومثل الوثائق والسجلات التي تدينها ولازالت بيد المراقبة !!! ومن سؤ حظ هذه المديرة إن زوج المراقبة يعمل محامي ومتخصص في قضايا العمل وله إسهاماته الإعلامية وقد وعد زوجته بأخذ حقها كاملا ورد اعتبارها من تلك المعاملة الغير تربوية
اللهم أنصرها وردّ كيدهم في نحورهم
قطع الاعناق ولا قطع الأرزاق
شكراً مستشارنا القانوني .
اذا احنا ومن الحكومة ما اخذنا حقوقنا تبي الاهلي يعطي ما اعتقد
الله يرزقها بمكان افضل ويكون مييييييييييييييييييري
مااقول غير حسبي الله ونعم الوكيل
بلمناسبة بعض المديرات يحسبون المدارس الاهلية مثل البقاله
تامر وتنهى وتتحكم بعيدا عن اعين الرقيب والحسيب
وبعيدا عن الانظمة ومن امن العقوبة اساء الادب
اللهم أنصرها وردّ كيدهم في نحورهم