بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله القائل سبحانه ( كل نفس ذائقة الموت)
هذه الأية الكريمة والعظيمة لو تفكرنا فيها التفكر المطلوب لما أهتنينا بنوم ولا طعام ولا شراب!
نعم كلنا سنموت طال الزمان أم قصر!!
ولكن المشكلة الكبرى هي: ما بعد الموت هل إلى جنة ام إلى نار؟
( الموت هين والبلاء وش وراء الموت!!)
المعضلة أن الإنسان يكون لاهي في هذه الدنيا وعنده من التخطيطات العظيمة التي تصل ربما إلى مائة عام!!
وفجأة.. وعلى حين غرة.. يبطل الموت كل هذه التخطيطات ويضعنا أمام المحاسبين ( منكر ونكير)
وبعدها لا ينفع الندم ولا البكاء ولا الصراخ..
العمل هو وحده من يحدد المصير.. هو وحده من يقودك إلى جنة.. أو إلى نار..
فاللهم رحماك .. رحماك.. اللهم توفنا وأنت راض عنا غير غضبان..
ولا نعلم مصيرهم الان وهم في هذه اللحظة تحت أطباق الثرى..
هل من السعداء.. أم والعياذ بالله من الأشقياء..
هل كانوا سعداء بما قدموا في الأيام الخوالي من فن وطرب وتمثيل وإستهئزاء بالصالحين..
أم انهم قالوا ( رب إرجعون)
إنها عبرة لكل من يعتبر من الفنانون الذين لا زالوا على قيد الحياة..
نصيحة من قلب محب لكم..
إرجعوا فخط الرجوع قريب جدا جدا..
هل تتمنون في يوم من الأيام ان توضع صوركم جنبا إلى جنب مع هؤلاء الراحلين وأنتم على ضلالكم الذين أنتم فيه!!
أما سئمتم من هذا الطريق الكئيب.. والمجال العفن..
والسؤال الصعب أيضا:
متى ستتوقفون؟
هل بتوبة بإذن الله عز وجل..
أم برحيل إجباري عن هذه الدنيا وتتركون ما خولتم وراء ضهوركم؟
الحمدلله القائل سبحانه ( كل نفس ذائقة الموت)
هذه الأية الكريمة والعظيمة لو تفكرنا فيها التفكر المطلوب لما أهتنينا بنوم ولا طعام ولا شراب!
نعم كلنا سنموت طال الزمان أم قصر!!
ولكن المشكلة الكبرى هي: ما بعد الموت هل إلى جنة ام إلى نار؟
( الموت هين والبلاء وش وراء الموت!!)
المعضلة أن الإنسان يكون لاهي في هذه الدنيا وعنده من التخطيطات العظيمة التي تصل ربما إلى مائة عام!!
وفجأة.. وعلى حين غرة.. يبطل الموت كل هذه التخطيطات ويضعنا أمام المحاسبين ( منكر ونكير)
وبعدها لا ينفع الندم ولا البكاء ولا الصراخ..
العمل هو وحده من يحدد المصير.. هو وحده من يقودك إلى جنة.. أو إلى نار..
فاللهم رحماك .. رحماك.. اللهم توفنا وأنت راض عنا غير غضبان..
وبعد أضع بين أيديكم هذه الصور لفنانين وفنانات ماتوا خلال العشر سنوات الأخيرة..
ولا نعلم مصيرهم الان وهم في هذه اللحظة تحت أطباق الثرى..
هل من السعداء.. أم والعياذ بالله من الأشقياء..
هل كانوا سعداء بما قدموا في الأيام الخوالي من فن وطرب وتمثيل وإستهئزاء بالصالحين..
أم انهم قالوا ( رب إرجعون)
إنها عبرة لكل من يعتبر من الفنانون الذين لا زالوا على قيد الحياة..
نصيحة من قلب محب لكم..
إرجعوا فخط الرجوع قريب جدا جدا..
هل تتمنون في يوم من الأيام ان توضع صوركم جنبا إلى جنب مع هؤلاء الراحلين وأنتم على ضلالكم الذين أنتم فيه!!
أما سئمتم من هذا الطريق الكئيب.. والمجال العفن..
والسؤال الصعب أيضا:
متى ستتوقفون؟
هل بتوبة بإذن الله عز وجل..
أم برحيل إجباري عن هذه الدنيا وتتركون ما خولتم وراء ضهوركم؟
اللهم يا رب الأرباب ويا مسبب الأسباب.. يامن وسعت رحمتك كل شئ
يا من تقول للشئ كن فيكون..
أرزقنا وإياهم توبة قبل الموت.. إنك ولي ذلك والقادر عليه.
—
" ربي لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين "