القلب السليم : وهو الذي تمكَّن فيه الإيمان ، وأصبح عامراً بحب الله ورسوله ، وهو الذي سَلِمَ من كل شهوة تخالف أمر الله ونهيه ، ومن كل شبهة تعارض خبره ، وهو الذي لا ينجو يوم القيامة إلا من أتى الله به ، كما قال تعالى : ( يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ) .
[القلب الميت : وهو ضد الأول ، فلا حياة فيه ، وصاحبه لا يعرف ربَّه ، ولا يعبده بأمره وما يحبه ويرضاه ، بل هو واقف مع شهواته ولذاته ، منقاد لها ، أعمى يتخبط في طريق الضلالة ، إن أحب أو أبغض فلهواه ، وإن أعطى أو منع فلهواه ، فهواه مقدِّم عنده على رضا مولاه.
القلب المريض : وهو الذي غزته الشبهات والشهوات حتى شغلته عن حب الله ورسوله ، فأصبح معتلاً فاسداً ، وهو قلب له حياة وبه مرض ، وهو لما غلب منهما ، إن غلب عليه مرضه التحق بالقلب الميت ، وإن غلبت عليه صحته التحق بالقلب السليم
تبسمى فى وجه اخيك صدقه
صافحى بحرارة وبقوة
سلم على من عرفت ولم تعرف
افشى السلام وانشريه بين الناس
كونى هينه لينه سهله (……..واهل الجنة كل هين لين سهل قريب من الله قريب من الناس)
اللهم اهدني لطريق الحق
عن انس بن ملك قال : كان النبى صلى الله عليه وسلم يكثر ان يقول:" يا مقلب القلوب والابصار ,ثبت قلبى على دينك , فقلنا: يا رسول الله امنا بك وبما جئت به, فهل تخاف علينا؟ قال: نعم, ان القلوب بين اصبعين من اصابع الله يقلبها كيف يشاء"
اتمنى من الله ان يكون قلبى من القلوب السليمه ,وليس على القلب امر من وحشة الذنب لان المعاصى توهن القلب والبدن
وهو الذي تمكَّن فيه الإيمان ، وأصبح عامراً بحب الله ورسوله ، وهو الذي سَلِمَ من كل شهوة تخالف أمر الله ونهيه
عن انس بن ملك قال : كان النبى صلى الله عليه وسلم يكثر ان يقول:" يا مقلب القلوب والابصار ,ثبت قلبى على دينك , فقلنا: يا رسول الله امنا بك وبما جئت به, فهل تخاف علينا؟ قال: نعم, ان القلوب بين اصبعين من اصابع الله يقلبها كيف يشاء" اتمنى من الله ان يكون قلبى من القلوب السليمه ,وليس على القلب امر من وحشة الذنب لان المعاصى توهن القلب والبدن
|
الله يعطيك العافيه ياربـ ,
ان شاء الله من القلب السليم بإذن الله
تقبل مروري ..
يسلمووووووو ..
الله يعطيك العافيه ياربـ , ان شاء الله من القلب السليم بإذن الله تقبل مروري .. |