تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » خطأ مطبعي فادح في كتاب التوحيد في السعودية

خطأ مطبعي فادح في كتاب التوحيد في السعودية

  • بواسطة

وقعت وزارة التربية والتعليم في السعودية في خطأ كبير، في كتب “التوحيد” للصف الثاني متوسط “بنات” وذلك بوضع عبارة “صلى الله عليه وسلم” بعد لفظ الجلالة “الله”، حيث ذُكر في الكتاب تعريف العبادة أنه (اسم جامع لكل ما يحبه الله “صلى الله عليه وسلم” من الأقوال والأعمال الظاهرة.. الخ).
وحصلت صحيفة سبق الالكترونية على نسخة من الكتاب, وذلك بعد أن تفاجأت إحدى الطالبات “هناء الزهراني” الطالبة بمدينة تبوك، وذكرت الخطأ الكبير الذي تكرر مرتين في كتاب التوحيد، الخاص بالطالبات بالثاني المتوسط.
وتكرر الخطأ نفسه في الصفحة ذاتها, عند توضيحهم للعبادات الباطنة، وأنها: “عمل القلب, مثل محبة الله ورسوله “صلى الله عليه وسلم” وخشية الله “صلى الله وعليه وسلم”, والتوكل, والخشوع.. الخ”.

ناس داجة وراها اشغال ثانية تدر فلوووووووووووووووس
لا حول الا لله ولا قوة الا بالله
جل من لا يسهو
على المعلمات تصحيح المعلومة بالحصة ونستغفر الله من كل ذنب عظيم
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
هذا دليل انهم يضحكون علينا
يجون ويصفون اساميهم طااابور في اول الكتاب
مؤلفين
ومراجعين
و و و و و
ونهايتها يضحكون علينا
والله حالة
الحمــــــدلله إن أحــــــد نبهمم لــــهذآ الشــــــــــيء

وتقبلي مروري:شوقي غلبني:

أحسنت ألاخت فاطمة……… كلنا ذا خطأ
أخواني واخواتي أياكم وزلةالسنتكم واقلامكم وآرائكم ان توقعكم في المحذور والقدح في ذمم الناس والغيبة والقيل والقال .
نحن لانبرر تلك الاخطاء المطبعية ولكن علينا ان نوصل رسالتنا بطريقة تربوية وان نناقش قضايانا بفكر واعي بحيث نحقق اهدافنا بطريقة تلائم سياستنا التعليمية والتربوية

لماذ نركز على السلبيات ونحجمها ونترك الايجابيات ونتجاهلها
وقبل هذا كله انتم تربويون وواجبنا في هذه الحالات رصد تلك الاخطاء المطبعية والرفع عنها بطريقة تنم وعي فكري وتربوي الى الجهة المخولة لذلك و, وان تكون رسالتك واضحة ومهذبة اتجاه تلك الملاحظات .
ليكن نقدنا بهدف الى التطوير لا التشهير .
انتم فرسان هذا الميدان التربوي والتطوير لتلك المقررات هو من وحي دراستكم لها وإبداء ملاحظاتكم وارائكم .
نحن بهذذ الاسلوب نسئ الى انفسنا خاصة اننا شركاء في هذا التطوير .

شكراً اخي صالح علي طرحك لهذ الموضوع

والله من وراء القصد

( يا أيها الذين ءامنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )قال رسول الله: ( إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار! ) صحيح مسلم (2581)

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صح لسانك اخوي الاغر وجزاك الله خير
الخطأ وارد يغفر الله لنا ولهم
وعلى المعلمات تصحيح الخطأ المطبعي وتنبيه التلميذات
انا لله وان اليه راجعون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.