تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » إلغاء شهادة حسن السيرة والسلوك يفجر أزمة في قبول الطلاب بالجامعات

إلغاء شهادة حسن السيرة والسلوك يفجر أزمة في قبول الطلاب بالجامعات

تسبب قرار وزراة التربية بإيقاف إصدار شهادات السيرة والسلوك في نشوب أزمة بين خريجي الثانوية العامة والجامعات.

حيث فوجئ المتقدمون للجامعات باشتراطها إحضار شهادة حسن السيرة والسلوك كمتطلب للقبول خلال العام الدراسي المقبل رغم منع وزارة التربية المدارس من إصدارها ،والاكتفاء بوضع درجتها ضمن درجات المواد في شهادات الثانويةالعامة اعتبارا من العام الدراسي الحالي. وواجه عدد من مديري المدارس الثانوية الطلاب بعبارة (لاتوجد شهادات حسن سيرة وسلوك وعليكم التفاهم مع الجامعات) مما أوقع الطلاب وأولياء أمورهم في حرج شديد

.
من جهته قال مساعد المدير العام للتربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمةللشؤون التعليمية الدكتور محمد بن حسن الشمراني إن قرار إيقاف إصدار شهادات السيرة والسلوك جاء بناء على قرار وزارة التربية والتعليم مؤخرا والتي ارتأت أن يكتفى بوضع الدرجة ضمن درجات المواد في الشهادات بكافة المراحل الدراسية ومن ضمنها الثانوية العامة مشيرا إلى أنه جرى رفع الدرجة إلى (100) درجة بدلا من الدرجة السابقة والمخصصة بـ(15) درجة للسلوك ومثلها للمواظبة.وأضاف إن قرار الإيقاف شأن داخلي من حقوق الوزارة مشيراإلى أن الوزارة ليست ملزمة بإبلاغ القطاعات الأخرى بهذا الإجراء نظرا لوجود درجة السلوك ضمن الشهادات الرسمية . ولفت إلى أن الجامعات والكليات تقوم في بعض الأحيان بزيادة ساعات الدراسة أو إنقاصها دون إبلاغ الجهات الأخرى بهذه الإجراءات.

إذن من المسؤل
الاجراء الذي طبقته وزارة التربية والتعليم هو الاجراء السليم في ظل وجود درجه السلوك ضمن درجات المواد
فشهادة حسن السيرة والسلوك لدى الجامعات مثل المعروض لدى الدوائر الحكومية يعمل به الموظفين بالتوارث وكأنه تركه يتركها الموظف المتقاعد لمن بعده
نعم , الجامعات لدينا تحب كثرة الورق مادري ليش خلاص يكفي وجودها ضمن كشف الدرجات
يعني لو فيه طالب ناقصه عنده درجة السلوك والمواظبة راح تفيده شهادة حسن السيرة والسلوك
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
اعان الله الطلاب في هذه التخبطات
اعان الله الطلاب في تخبطات الوزارات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.