الإقتصادية وداجل أو عفواً عاجل .
كلاهما قد أطربونا بأخبار تفيد بأن لا فروقات !!!!!!!!!!!
والمصدر مجهول أشير إليه إشارة فقط بأنه رسمي.
من هو لا نعرفه حتى الآن هل هو إنسي أم جني.
وفي الجهة المقابلة جاء التصريح من وكيل وزارة معنية في اللجنة المكونة وهو الدكتور المليص ورجل مطلع على أمور اللجنة عن قرب .
أنت عزيزي المعلم بين المطرقة والسندان.
ولكني أذكرك :
قال تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ **الحجرات6
يقول ابن قدامة رحمه الله: فليس لك أن تظن بالمسلم شرًا إلا إذا انكشف أمر لا يحتمل التأويل، فإن أخبرك بذلك عدل، فمال قلبك إلى تصديقه، كنت معذورًا… ولكن أشار إلى قيد مهم فقال: بل ينبغي أن تبحث هل بينهما عداوة وحسد؟.
يقول الغزالي – رحمه الله -: ليس لك أن تعتقد في غيرك سوءًا إلا إذا انكشف لك بعيان لا يقبل التأويل.
ويروى أن سليمان بن عبد الملك قال لرجل: بلغني أنك وقعت فيَّ وقلت كذا وكذا. فقال الرجل: ما فعلت. فقال سليمان: إن الذي أخبرني صادق. فقال الرجل: لا يكون النمام صادقًا. فقال سليمان: صدقت.. اذهب بسلام.
والفطن من يميز بين خبر الفاسق وخبر العدل، ومن يفرق بين خبر عدل عن ندٍ له، أو عمن يحمل له حقدًا، وبين شهادة العدل المبرأة من حظ النفس، ومن يميز بين خبر العدل وظن العدل، والظن لا يغني شيئًا، ومن يفرق بين خبرٍ دافعه التقوى، وخبر غرضه الفضيحة أو التشهير.
والذي لم يتخلق بخلق (التثبت) تجده مبتلى بالحكم على المقاصد والنوايا والقلوب، وذلك مخالف لأصول التثبت.
لدي يقين كامل أنها تأخذ كل أخبارها الحصريه وذات المصدر الرسمي من منتدانا ومن مواضيعنا
فيأخذون تحليلاتنا وتوقعاتنا ويألفون عليها ألاف الاخبار ..
عفواً فأنا لا اثق سوى بلجنتنا الإعلامية الرسمية فقط
شكراً لك أخي المستوى القادم
وياليت الشباب يتحلوا بضبط النفس والتريث
الصحف الالكترونيه صارت مصدر ( حوسه ) للاسف
أخبار المستويات والفروقات أصبحت مادة دسمة لكل من هب ودب
والضحية نحن للأسف
والجرايد تقول مافيه فروقات
خلونا نحسن الظن بهذا الرجل ونصدقه وفكونا من (مصدر رسمي) مانعرفه.
اتوقع المليص ماطلع يقول الكلام هذا عبث .
واتوقع فيه فروقات بس مو زي مايبالغ فيه بعض الاخوان (200) الف ريال
يعني لو جت الفروقات (20) الف ريال مع المستوى والدرجة المستحقة
تراها بركة يالربع.