· يقالُ : بأنّ الفريق الرديف للمعلمين لا يقل حنكة ولا خبرة عن الفريق الأساسيّ لمنتخب المعلمين، وتظهر تلك القدرة والخبرة عندما تجمعوا بين ليلة وضحاها مطالبين باحتساب (ضربة جزاء ثالثة) "ومن شابه أباه أخاه فما ظلم"
· يقالُ : بأنّ عدم (تملّص) الوزارة من تجمع محضري المختبر يؤكد بأنّ هنالك سياسة (حميدة) سوف تتخذ في القريب العاجل من أجل تصفية جو العلاقة مع المعلمين.
· يقالُ : بأنّ "صاحب النية الطبية" بدا مشمراً عن ساعديه فبعد أن سكت دهرا نطق عقلا واستجاب لنداء أبناءه المعلمين في خطوة تحسب مليون مرةٍ لصالحه.
· يقالُ : بأنّ أحدى الصحف اليومية ((الوطنية)) لا زالت تنتهج سياسية (( الضرب فيما دون الحزام )) وبشكل أكثر خبثا هذه المرة من ذي قبل، وما نشرها للسلّم "الفضيحيّ" للرواتب إلا نموذجا لسياستها ذات الوجهين ضد المعلمين.
· يقالُ : بأنّ الاعتذار الذي قدمه دكتور (الفزعة) – والذي يُحسبُ له – قد أعاد المياه لمجاريها، برغم تفاعل الوسط الإعلامي كثيرا معها .. فجاء ذلك ليؤكد الجانب التربوي الأصيل في نفوس المعلمين،فما أن جاء ذلك الاعتذار حتى قوبل بالصفح والتجاوز .. (ويبقى الكبيرُ كبيراً دائما )
والسلام عليكم ،،
وتستاهل أول رد وأول مشاركة بالمنتدى كله .
جعل الله يرزقك الذرية الصالحة ويرزقك من واسع فضله .
فلا ( تنطيط ) في الإعلام في كل شاردة وواردة .
فانتفاضة ( ناكري المعروف ) كانت كالبركان الذي ظل مكتوما ( 12 ) سنة ثم انفجر فدمر كل ما أمامه .
لانك سرب كامل
اقف لك توقيرا
نشكرك
ملخص رائع رائع