لازالت تقف الوزارة موقف المتفرج تجاه حوادث المعلمين والمعلمات فتتجاهل كل ما يحل من كوارث وتركز على مواضيع أقل أهمية فأين فكر المسؤول من كل هذا
.للأسف الشديد أن الوزارة لاتكترث بشؤون موظفيها وخصوصا المعلمين والمعلمات حتى أنها لم تتكلف بايجاد التأمين الطبي ليكون عونا لهم بعد الله في حالة الوادث لاقدر الله فكلنا يعلم حالة المستشفيات الحكومية بل لايقف الاهمال بشؤون المعلم عند هذا الحد فقد تعدى الى نسيان حقوقه المادية والمعنوية.
.للأسف الشديد أن الوزارة لاتكترث بشؤون موظفيها وخصوصا المعلمين والمعلمات حتى أنها لم تتكلف بايجاد التأمين الطبي ليكون عونا لهم بعد الله في حالة الوادث لاقدر الله فكلنا يعلم حالة المستشفيات الحكومية بل لايقف الاهمال بشؤون المعلم عند هذا الحد فقد تعدى الى نسيان حقوقه المادية والمعنوية.
مع فشل الوزارة الذريع في كافة مناحي التربية والتعليم..
لكن المشكلة…مشكلة بنية تحتية…ونظام فاشل…
البنية التحيتة..المفترض عندك قطارات سريعة..بين المدن…من غير الباصات والاندرقرواند الي تعتبر من الاشياء الرئيسية في مجال النقل في اي بلد في العالم…
النظام الفاشل..والفاسد…يقصد به الوزارت المعنية بالموضوع…مثلاً…المرور..همهم ساهر والدراهم الي تجي منه…فلاتواجد لهم ع الطرق لضبط النظام…وزارت المواصلات…طرقها المهترئة ماحد يحسبها عليها..والتي تسببت في موت الكثير من البشر..
فهي مسئلة معقدة متشابكة من جميع الاطراف عنوانها الاساسي "فساد"…
لن يلتفتوا …
حتى يموت أحدهم وهو متجه لزيارة مدرسة نائية ,,,
لله المشتكى