تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » وتزاحمت الأحلام . شكراًأبا عبد العزيز .

وتزاحمت الأحلام . شكراًأبا عبد العزيز .

نعم … لقد جفا النوم جفناي ظهر هذا اليوم … لم أستطع النوم رغم أني مجهد كل الإجهاد من صرخات فلذات الأكباد أصلحهم الله.

وتزاحمت الأحلام

حيناً أقول: سأقوم بسداد جميع ديوني التي تربو على الفروقات بكذا وكذا …

وحيناً آخر أقول : بل سأصرفها على نفسي وأبنائي لأعوضهم عن سني الحرمان الذي تسببت به ديوانٌ لطالما أرهقتني …

وحينًا ثالثًا أقول : البيت .. البيت .. فمن يضمن العيش حتى يؤمن أبناءه بمنزل يحفظ لهم كرامتهم أما خلق الله … وخصوصاً بعد بداية نزول مواد البناء فهي فرصة يجب أن تستغل …

حقاً لم أنم هذا اليوم ولا بأس فالخبر الذي لامس أسماعنا من أخينا أبي عبد العزيز يستحق أن يضحى لأجله بقيلولة سأتمتع بها بعون الله خير تمتع إذا ما تم الخبر …

حقاً أبا عبد العزيز أذهبت عن عيني النوم وأنا مستعد لسهر قيلولاتٍ أخرى فالفروقات تستحق …

((هي ستذهب لجيوب الدآئنين و سيذهب عن عيني السهاد ))

الحمد لله حمدًا حمدًا والشكر لله شكرًا شكرًا


جزاه الله خير

نتمنى أن تصرف الفروقات ولكن …….. الله كريم
الله سبحانه إذا أعطى أعطى إعطاء الكريم

استبشروا خيراً فربكم كريم

خذ لك بيت بس
الديون ماراح نسلم منها
سوى مستواك خامس ولا عاشرر

والدول وهي دول عليها دييون

فعلا ابو عبد العزيز رجل يستحق التقدير
وله مني اجمل تحية
سبحان الله العظيم ، نفس تفكيري ما تقول انهااا توارد خواطر بينا بهكا القايلة.
تكاد الأحلام تتشابه فيما بيننا ….. نتمنى ألا تظل أحلام ….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.