دعواتي بمزيد من التوفيق ….وعليكن بالدعاء فإن شاء الله ( الفرج قريب ) …..فقط المزيد من الصبر …
لن يلمسه الا من يقابله على ارض الواقع ،، فله منا كل التقدير وعظيم الامتنان
لما يقدمه بــــ الاضافه لــ الدكتور عبدالرحمن البراك (وزيرالخدمه المدنيه) من
تعاون ملموس لحل معانات الكليات المتوسطة،، فلهم ولمن تواصلت مع الكاتب كل التقدير والاحترام
كما لايفوتنا شكر الاخ عتيق الجهني على مابذل من جهد من اجل ايصال اصوتنا لمعاليه ، فمهما كتبنا
من عبارات الشكر ستكون قاصره امام فيض عطائه ،، فله منا كل التقدير والاحترام
:
:
امطروا الصحيفه بشكركم له ،،ودعواتكم ،،ولايقف هذا المقال اتمنى ان ينشر بجميع طرق التواصل المتاحه
ياموقرتي كل ما كان وسيكون هو بتوفيق الله وحده وما أنا إلا مجتهد ….يُكتب الصواب دائماً لله والخطأ للشيطان ونفسي ؛ …بصدق وربّ الناس أنكِ تنزلي منزل التاج على رأسي بسبب كفاحكِ وإستمرار تقدمكِ ( بأدب ) جميل جداً يقِل أن يبقى عند مُطالبٍ ( مرّ على مطالبته عشرون عاماً ) أو ما يقارب ذلك ؛
موقرتي لتسمحي ليّ بأن أهمس لجميع أخواتي الخريجات هنا بكلمات بسيطة …
أخواتي لتبتعدن عن ( التقليل من الشخص المسؤول ) ولتبتعدن عن ( شخصنة أطروحاتكن ) في كل أرجاء الشبكة هنا ..وفي تويتر …وفي الفيس بوك ….إلخ ؛ ولا تسمحن إلا للكلمة التي تنفع قضيتكن بالتحرير فقط فقد لاحظت في وقت مضى توجه بعض الأخوات هداهن الله ( وهُن ولله الحمد قلّة ) لمحاولة التنقيص من الشخص المسؤول ….وزير ….أو نائب …أو وزارة …إلخ …فمثل تلك المحاولات قد تباعد بينكن وبين الوصول للحل المنشود …..
ومن المهم أن لا نخلط ( ما ليس في الموضوع بــ الموضوع ) أعني لا ندخل مواضيع الفساد ….والواسطات ….في ( قضية عدم توظيفكن ) نحن جميعنا نعلم بأن لدينا ما الله به عليم لكن لنتبع الخطأ بــ الصح ونستمر في المطالبة بحدود ( الأدب المعهود عنكن ) لأنه والله هو الطريق الأسرع لوصولكن بحول الله وقوته .
خاتمة …أعلم أنه قد يجول في نفس أحدكن المثل العامي التالي ( اللي رجله في الماء ليس كمن رجله في النار ) …..وأعلم بأن إحداكن قد تقول والله لو مر بك ما مر بنا من قهر وظلم ووعود كاذبة لعذرتنا على بعض العبارات وعلى بعض الإنفلاتات ( العصبية ) إن صح التعبير …..أعلم كل هذا ….لكن ما أعلمه جيداً أني فخور بكل واحدة منكن لأنكن تمنحن الأخرين أجمل معاني الصبر والمطالبة بالحق بكل ذوق وأدب
أكرر إحترامي
وأسأل الله ان يجعل ماتقوم به في ميزان حسناتك
ويبيض وجهك في يوم تبيض فيه وجوه وتسود وجوه
مقال اكثر من رائع ،، جزيل الشكر لك اخونا الكاتب المميز الاستاذ عتيق الجهني
جعل الله ماتقوم به في ميزان حسناتك
اللهم ارفع شأنه وقدره ومكانته في الدنيا والآخره