علمت "صحيفة الطائف " من مصادرها أن عشرات من المشايخ وأولياء الأمور احتشدوا مغرب أمس الثلاثاء عند منزل معالي وزير التربية والتعليم، مطالبين بلقاء الوزير، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك.
وفي سياق متصل التقى معالي وزير التربية والتعليم ظهر اليوم الأربعاء 12/2/ في مقره بالوزارة وفدا من المشايخ وأولياء الأمور، حيث أبدى الوفد للوزير استياءهم من بعض القرارات الأخيرة بالوزارة، مثل دمج الإدارات الرجالية والنسائية، ودمج الصفوف الأولية، والسماح للطلاب السعوديين بالقبول في المدارس الأجنبية، وغيرها من القرارات التي ذكروا أنها تخالف الشريعة وقرارات ولاة الأمر وسياسة التعليم في البلاد، وتؤثر على المسيرة التعليمية والتربوية.
وقال متابعون إن احتشاد المشايخ وأولياء الأمور أمام بيت معالي الوزير يعدّ خطوة غير مسبوقة، وأحد المؤشرات على حالة قلق عام بالمجتمع السعودي؛ بسبب النظرة الفردية التي تتخذ بها القرارات بالوزارة، دون مرور بالقنوات المعتبرة التي جرت العادة بالرجوع إليها.
مشيرين إلى أن عدم ترتيب الأولويات يهيمن على القرارات الأخيرة المتعلقة بدمج الإدارات، والصفوف الأولية، ونحوها من القرارات، متسائلين: أليس من الأجدى توجيه العناية إلى تحسين وتطوير أداء المعلمين والمعلمات، والاهتمام بحقوقهم ومشكلاتهم، وإيجاد حل لمشكلة نقل المعلمات وغيرها من المشكلات؟
طالما أنه من آل سعود فاللقب الرسمي له هو سمو وزير التربية
خطأ غريب من صحيفة إلكترونية !!!!!!!!!!!!!!!!
احـــــــــــــــــــــــلام
قم بس قم …………..
ها ما تفعله الوزارة غير آبهة بالمجتمع
اما اذا كان جاد فحرام هذا يكون معلم
ها ما تفعله الوزارة غير آبهة بالمجتمع
ارفعوها ياإخوان